ما حكم دخول العريس على النساء في العرس ليجلس بجانب العروس . حفظ
السائل : فشو رأيك ؟
الشيخ : والله إذا كان كما أعرف صمد العريس أمام النساء !
السائل : نعم
الشيخ : فهذا بداهة لا يجوز ، أما إن كنت أنت تعني شيئا آخر فصفه لي ، حتى أجيبك عنه !
السائل : والله يا شيخنا أنا اللي هذا اللي تفضلت فيه هو اللي نفسي مطمئنة إله ، بس اللي صار إنه الأهل عم بضغطوا يعني ، أنه بقولوا : هذي قضية لا بد منها وكذا و
الشيخ : إي لعله أنت أولاً بتقنعهم ، وثانيا : هم بيقتنعوا منك ، فبتقول لهم : ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ) .
السائل : نعم
الشيخ : واتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة !
السائل : نعم
الشيخ : فبتوعظهم وبتذكرهم
السائل : نعم
الشيخ : وإن شاء الله يستجيبون لك ، وإن شاء الله يعني الفرحة بك !؟
السائل : نعم
الشيخ : الفرحة بك ؟!
السائل : نعم ، لي لي عرسي .
الشيخ : إي ، فإياك أن تفتتحها بمعصية الله
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : بقول : إياك ثم إياك ، فلعله إن شاء الله تنجح في محاربة هالضلالة التي عمت وفشت !
السائل : طيب يا شيخنا لو كانوا النساء محتجبات يعني أو أغلبهم محتجب
الشيخ : لا لا ، يكفيك أن ترى امرأة واحدة لا تحل لك
السائل : طيب شيخنا هم بحتجوا أنه بتشوفها بالشارع هاي المرأة التي لا تحل لك يعني
الشيخ : الله يهديهم !
السائل : مع إني نفسي مطمئنة لما أفتيت يعني
الشيخ : نعم نعم ، لكن لكل سؤال جواب
السائل : نعم
الشيخ : إذا بيحتجوا أنه هذا الشي هاللي راح تشوفه في الصمدة هذه ، بقولوا لك : بتشوفها بالشارع !
السائل : نعم
الشيخ : طيب ، هل يجوز لك أن تجمع من في الشارع لتراهم في دارك ؟!
السائل : لا يجوز
الشيخ : طبعا لا يجوز .
السائل : نعم
الشيخ : ولذلك فعظهم وانصحهم .
السائل : نعم
الشيخ : وذكرهم أنه العاقبة للمتقين
السائل : طيب شيخنا ، حتى لو الوالد قال ، أنا شعرت أنه بغضب أو بتأثر إذا ما رديت عليه بهذه القضية ، هل يحل لي يعني أو هل يجب علي أن ما أدخل في هذا الصمدة ؟!
الشيخ : والله بارك الله فيك أنا أظن أنني قدمت لك الجواب
السائل : صحيح
الشيخ : حينما رويت لك قوله عليه السلام : ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ) .
السائل : نعم
الشيخ : وفي ظني أن الوالد وإن كنت لا أعرف مقدار التزامه !
السائل : نعم
الشيخ : فهو على كل حال لو وجهت إليه السؤال التالي !
السائل : نعم
الشيخ : ألا وهو : يا أبت هل طاعتك أوجب عليَّ أم طاعة نبيك ؟! فأظن أنه سيكون الجواب هو الصواب أن يقول لك : لأ ، طاعة الرسول مقدمة على طاعتي يا ابني
السائل : نعم
الشيخ : فحينئذ ستقول له : فاسمح لي يا أبت أن أطيع النبي ولو خالفتك ، لأنك تقول : إطاعة الرسول مقدمة على إطاعتك .
السائل : نعم ، الله يجزيك الخير
الشيخ : الله يحفظك
السائل : بارك الله فيك شيخنا
الشيخ : لعلنا نخبر بفرحك قريبا ؟!
السائل : الله يبارك فيك
الشيخ : متى يكون ؟
السائل : والله الآن كتب الكتاب قريب ، العرس يعني ممكن بعد أشهر إن شاء الله
الشيخ : إي ، نرجو لك التوفيق
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : والبناء السعيد
السائل : الله يبارك فيك
الشيخ : في الدنيا وفي الأخرى
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : الله يحفظك
السائل : أكرمك الله شكرا شيخنا
الشيخ : أهلا وسهلا
السائل : جزاك الله خير !
الشيخ : السلام عليكم
السائل : وعليكم السلام ورحمة الله
الشيخ : كأني هالصوت ، يقوم مقام المستقيل أو المتقاعد أو قل عنه ما شئت فيما يتعلق بالمثابرة والمداومة على الدعوة والتوجيه ونحو ذلك ، فـإن كان الجواب : نعم ، ماشي الحال ، وإن كان الجواب مش ، طبعا ما راح يكون الجواب : لا ، لكن راح يكون الجواب : ها هئ ها متردد يعني ، فحينئذ ما ننصح بالاستقالة .
السائل : يعني كلام طيب يا شيخنا هذا اللي أنا وزنت يعني قمت بوزنه قبل أن أفكر بهذا الأمر ، لكن قلت : أنا إن شاء الله إذا كان يعني ذاك الإمام ليس بذاك النشاط نعاونه بإذن الله عز وجل ، فما نتخلى عن الدعوة ، لكن يعني التزام الإمام والتزام بعض الأمور يعني هذا الوضع
سائل آخر : يا شيخنا أنت نصحته يعني !
الشيخ : أنا شيخي نصاحة ، صحته
السائل : أن الرسول صلى الله عليه وسلم : ( كان يستهدي ) فهل ثبت هذا ؟! وإن ثبت فنريد فقه هذا الحديث ؟
الشيخ : نعم ، بس يستهدي ما من عادته أن يهدى ، يعني مثلا : يطلب من ماء زمزم أن يؤتى إليه
السائل : نعم
الشيخ : أما يستهدي والله بتعيطنا : السيارة هاي
السائل : لا ، لا يستهدي نعم ، أكرمكم الله ، إذن بطلعلوش أنه المسجلة على هذا الأمر !
الشيخ : ما بيطلعله ، إذا كان المهدي غنيا كريما ، لكن أنت ما تريد هذا ، أنت تريد ما بيطلع له هو بيطلب
السائل : أي نعم ما بيطلع له ، يطلب نعم هذا الذي أريد ، نعم أكرمكم الله يا شيخ.
الشيخ : والله إذا كان كما أعرف صمد العريس أمام النساء !
السائل : نعم
الشيخ : فهذا بداهة لا يجوز ، أما إن كنت أنت تعني شيئا آخر فصفه لي ، حتى أجيبك عنه !
السائل : والله يا شيخنا أنا اللي هذا اللي تفضلت فيه هو اللي نفسي مطمئنة إله ، بس اللي صار إنه الأهل عم بضغطوا يعني ، أنه بقولوا : هذي قضية لا بد منها وكذا و
الشيخ : إي لعله أنت أولاً بتقنعهم ، وثانيا : هم بيقتنعوا منك ، فبتقول لهم : ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ) .
السائل : نعم
الشيخ : واتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة !
السائل : نعم
الشيخ : فبتوعظهم وبتذكرهم
السائل : نعم
الشيخ : وإن شاء الله يستجيبون لك ، وإن شاء الله يعني الفرحة بك !؟
السائل : نعم
الشيخ : الفرحة بك ؟!
السائل : نعم ، لي لي عرسي .
الشيخ : إي ، فإياك أن تفتتحها بمعصية الله
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : بقول : إياك ثم إياك ، فلعله إن شاء الله تنجح في محاربة هالضلالة التي عمت وفشت !
السائل : طيب يا شيخنا لو كانوا النساء محتجبات يعني أو أغلبهم محتجب
الشيخ : لا لا ، يكفيك أن ترى امرأة واحدة لا تحل لك
السائل : طيب شيخنا هم بحتجوا أنه بتشوفها بالشارع هاي المرأة التي لا تحل لك يعني
الشيخ : الله يهديهم !
السائل : مع إني نفسي مطمئنة لما أفتيت يعني
الشيخ : نعم نعم ، لكن لكل سؤال جواب
السائل : نعم
الشيخ : إذا بيحتجوا أنه هذا الشي هاللي راح تشوفه في الصمدة هذه ، بقولوا لك : بتشوفها بالشارع !
السائل : نعم
الشيخ : طيب ، هل يجوز لك أن تجمع من في الشارع لتراهم في دارك ؟!
السائل : لا يجوز
الشيخ : طبعا لا يجوز .
السائل : نعم
الشيخ : ولذلك فعظهم وانصحهم .
السائل : نعم
الشيخ : وذكرهم أنه العاقبة للمتقين
السائل : طيب شيخنا ، حتى لو الوالد قال ، أنا شعرت أنه بغضب أو بتأثر إذا ما رديت عليه بهذه القضية ، هل يحل لي يعني أو هل يجب علي أن ما أدخل في هذا الصمدة ؟!
الشيخ : والله بارك الله فيك أنا أظن أنني قدمت لك الجواب
السائل : صحيح
الشيخ : حينما رويت لك قوله عليه السلام : ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ) .
السائل : نعم
الشيخ : وفي ظني أن الوالد وإن كنت لا أعرف مقدار التزامه !
السائل : نعم
الشيخ : فهو على كل حال لو وجهت إليه السؤال التالي !
السائل : نعم
الشيخ : ألا وهو : يا أبت هل طاعتك أوجب عليَّ أم طاعة نبيك ؟! فأظن أنه سيكون الجواب هو الصواب أن يقول لك : لأ ، طاعة الرسول مقدمة على طاعتي يا ابني
السائل : نعم
الشيخ : فحينئذ ستقول له : فاسمح لي يا أبت أن أطيع النبي ولو خالفتك ، لأنك تقول : إطاعة الرسول مقدمة على إطاعتك .
السائل : نعم ، الله يجزيك الخير
الشيخ : الله يحفظك
السائل : بارك الله فيك شيخنا
الشيخ : لعلنا نخبر بفرحك قريبا ؟!
السائل : الله يبارك فيك
الشيخ : متى يكون ؟
السائل : والله الآن كتب الكتاب قريب ، العرس يعني ممكن بعد أشهر إن شاء الله
الشيخ : إي ، نرجو لك التوفيق
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : والبناء السعيد
السائل : الله يبارك فيك
الشيخ : في الدنيا وفي الأخرى
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : الله يحفظك
السائل : أكرمك الله شكرا شيخنا
الشيخ : أهلا وسهلا
السائل : جزاك الله خير !
الشيخ : السلام عليكم
السائل : وعليكم السلام ورحمة الله
الشيخ : كأني هالصوت ، يقوم مقام المستقيل أو المتقاعد أو قل عنه ما شئت فيما يتعلق بالمثابرة والمداومة على الدعوة والتوجيه ونحو ذلك ، فـإن كان الجواب : نعم ، ماشي الحال ، وإن كان الجواب مش ، طبعا ما راح يكون الجواب : لا ، لكن راح يكون الجواب : ها هئ ها متردد يعني ، فحينئذ ما ننصح بالاستقالة .
السائل : يعني كلام طيب يا شيخنا هذا اللي أنا وزنت يعني قمت بوزنه قبل أن أفكر بهذا الأمر ، لكن قلت : أنا إن شاء الله إذا كان يعني ذاك الإمام ليس بذاك النشاط نعاونه بإذن الله عز وجل ، فما نتخلى عن الدعوة ، لكن يعني التزام الإمام والتزام بعض الأمور يعني هذا الوضع
سائل آخر : يا شيخنا أنت نصحته يعني !
الشيخ : أنا شيخي نصاحة ، صحته
السائل : أن الرسول صلى الله عليه وسلم : ( كان يستهدي ) فهل ثبت هذا ؟! وإن ثبت فنريد فقه هذا الحديث ؟
الشيخ : نعم ، بس يستهدي ما من عادته أن يهدى ، يعني مثلا : يطلب من ماء زمزم أن يؤتى إليه
السائل : نعم
الشيخ : أما يستهدي والله بتعيطنا : السيارة هاي
السائل : لا ، لا يستهدي نعم ، أكرمكم الله ، إذن بطلعلوش أنه المسجلة على هذا الأمر !
الشيخ : ما بيطلعله ، إذا كان المهدي غنيا كريما ، لكن أنت ما تريد هذا ، أنت تريد ما بيطلع له هو بيطلب
السائل : أي نعم ما بيطلع له ، يطلب نعم هذا الذي أريد ، نعم أكرمكم الله يا شيخ.