متى يتوضأ من عنده سلس البول ، وهل يلزمه الوضوء لكل صلاة مستقلة ولو كانت صلاة جنازة ؟ وهل يلزمه اعادة الوضوء للسنن الرواتب ؟ حفظ
السائل : شيخ بالنسبة للي معاه سلس بول في الصلاة يعني بمسكش أعصابه في الصلاة شو بيعمل ؟
سائل آخر : ما علاقة أعصابه بالبول ؟!
الشيخ : شو بيعمل من أي جهة ؟
السائل : يعني مثلا بالنسبة للصلاة
الشيخ : بتوضأ وضوءه للصلاة ، وبعدين ما يهمه .
السائل : كيف يتوضأ وضوءه للصلاة ؟
الشيخ : ما بتوضأ قبل الصلاة
السائل : يعني بتوضأ قبل الصلاة مثلا بثواني ، وأقيمت الصلاة وصلوا الفريضة .
الشيخ : بس بعد دخول الوقت !
السائل : آه
الشيخ : مثلًا : لو فرضنا أنه أذن وصلوا ، وكنت أنت قبل الأذان بدقيقة توضأت !
السائل : نعم
الشيخ : لا سمح الله ، لا ، بدك تستنى ليبدأ بالأذان تتوضأ وبعدين تصلي .
السائل : هذا الصحيح يعني شيخي ؟
الشيخ : نعم ؟
السائل : دخول الوقت .
الشيخ : دخول الوقت ، نعم .
السائل : يطيب شيخنا أثناء الصلاة مثلًا صار معي شيء ؟
الشيخ : ما قلت لك يا أخي : ما بهمك .
السائل : ما بهم !!
الشيخ : لما بكون يعني مصاب بالسلس ما بهمه .
السائل : شيخنا صلاة جنازة هنا ، صلاة جنازة بيلزمها الطهارة ؟
الشيخ : هذا بحث ثاني ، خطوة يتعاطى وسيلة للتخفيف تسرب النجاسة في ثيابه هذا لا بد منه .
السائل : أي نعم ، شيخنا صلاة جنازة
الشيخ : نعم
السائل : في الحالة هاي ، أيش بعمل بروح يتوضأ لها ؟
الشيخ : أيش يعني ؟ من أي ناحية ؟
السائل : صلى الظهر .
الشيخ : يتوضأ ويصلي
السائل : وضوء الجنازة غير وضوء الظهر ؟
الشيخ : نعم .
السائل : نعم
سائل آخر : إذا كانت صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر يتوضا كمان مرة ؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : يعني لكل صلاة ؟
الشيخ : لكل صلاة .
السائل : مهما كانت الصلاة ؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : شيخنا ، والسنن شرحه شيخي ؟
الشيخ : هون بقى في نقطة ضعف من حيث الدليل ، بنقول نحن : رفعًا للحرج وضوء واحد .
السائل : طيب شيخنا الجنازة قد يقال رفعًا للحرج ؟!
الشيخ : نعم ؟
السائل : شيخي رفعنا الحرج بالنسبة .
الشيخ : لا نفرق نحن وإلا راح يقول أبو أيوب شو الدليل لكل وحدة ؟ هذه عارضة ، وتلك رتيبة
السائل : رتيبة نعم ، آه .
الشيخ : آه
السائل : شيخنا ما بنخاف عليك بتخلص نفسك
الشيخ : هيك ها ؟! هههه
السائل : أبو أيوب كان يضحك ونحن عم نفطر ، قال : يا أخي والله تسعين في المية من هالسلفيين ما في واحد زي هالشيخ
سائل آخر : خمسة وتسعين !
السائل : خمسة وتسعين ، يعني عنده فقه الشيخ ، كنا مرة في الطعام ، بعض الإخوة شافني عم باكل وأنا متلذذ ومبسوط
الشيخ : بشراهة ؟!
الطالب : قال : ( ثلث لطعامك وثلث لشرابك ) ، قال له : الشيخ يا شيخ ، كل تردش أنت ضيف
الشيخ : ههههه