إخبار الشيخ عن أحد الدكاترة الذين أصروا على أن يكون الحجيج من الطلبة مفردين ، وتوضيح بعض أعماله وفقهه . حفظ
السائل : السنة هذه مع الجامعة طبعا أغلب الدكاترة كانوا مصرين على الإفراد
الشيخ : الله أكبر !!!
السائل : ما أدري يعني هي الناحية المادية مستحيل يعني ، لأنهم يعني اشتروا أشياء تكفي عشر هدي ، بثمن عشر من الهدي ، ولكن قال أحد الدكاترة قال : أنا زعيم الإفراد فآمركم أن تفردوا .
الشيخ : أنا بحكم هيك بالظن وبالفراسة المؤمنة إن شاء الله أنه هذا الدكتور إما أن يكون لحيته على مذهب السوريين العامة ، خير الذقون إشارة تكون أو لا لحية له .
السائل : لا ، الأولى .
الشيخ : إي ، هذا هو ، بتعرف ليش بقى أنا حزرت ، لأنه ما بريد يظهر بمظهر أنه هو مع الذين يُتهمون بأنهم سلفيون ، فالسلفيون بتبقى لحيتهم طويلة ومباركة ، فهم بقصوها لحتى ما يتشبهوا بهم ، كذلك بخالفوهم في الحج ما بيتمتعوا بالعمرة إلى الحج .
السائل : شيخنا هذا الدكتور طبعًا رجع يعني حقيقة مليح إنه مات في الحج ، السبب : أنه أصر
الشيخ : الله أكبر !
السائل : أن يأتي بعد أن حج وانتهى ، قبل أن نرحل ، يعني قبل أن نرجع إلى المدينة ، بعد ما أنهينا الحج ، أصر أن يأتي بعمرة بعد ما أنهى الحج ، فتغلب جاء بعمرة إييي
سائل آخر : من التنعيم .
السائل : آه من التنعيم ، طاف حول الكعبة مرتين ، وسعى مرتين فرجع إلى السكن يعني كاد أن يموت ، وفي السفر لما وصل إلى هنا ، قعد حوالي أسبوعين في المستشفى ، بسبب عشان يكسب العمرة بعد الحج !
الشيخ : يعني
السائل : كيف طاف مرتين ، أربعة عشر شوط يعني ؟
سائل آخر : آه ، ورجع يشتغل .
السائل : أربعة عشر شوط يعني ؟
سائل آخر : العمرة حوالي يعني ست
الشيخ : حنفي هذا حنفي !!
السائل : والله ما أعرف هو حنفي ولا !!
السائل : هو حنفي .
الشيخ : هذا ، هذا فعل فعلة من أذن الرسول لها بسبب أن طرأ عليها حيضها ، أن تأتي ، ولم تفعل ما أمر الرسول أصحابه : ( فأحلوا أيها الناس ) فما اتبع قوله عليه السلام !!!
السائل : من أعماله العجيبة في السفر ، أنه كان يبيع ، كنا في العزيزية ، فكان يبات أيام منى في العزيزية ، بحجة أن العزيزية من منى .
الشيخ : الله أكبر !!!
السائل : فبات ليلة ليلتين في العزيزية .
سائل آخر : بتعرف ليش هذا ؟ لأنهم بيقولوا : اتصلت المباني ، معنى هذا راح تكون جدة في يوم من الأيام من مزدلفة !!!
الشيخ : ما شاء الله !!!
السائل : وهذا الي بيقولوه ، صحيح هذا بقولوه .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله !!
السائل : لأنه اتصال المباني أي نعم يؤذن بأن هذا داخل حكما في منى .
الشيخ : سبحان الله !!
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله مصيبة هذه ، هذا أبو عيد !!
سائل آخر : لا لا ، استأذن
السائل : قرابتك ؟ يعني .
الشيخ : شوف يا أستاذ قبل ما أعرف هو حليق أو شبه حليق ؟
السائل : آه ، شبه حليق .
سائل آخر : بس شيخي مذهبه : " الذقون بالإشارة تكون " ؟
الشيخ : لا ، بقول بالأربعة عشر .
السائل : بالأربعة عشر أما بالنسبة للحية مخالف إمامه !!
الشيخ : إي نعم ، (( إنما يتبعون أهوائهم )) ، الله أكبر !!
الشيخ : الله أكبر !!!
السائل : ما أدري يعني هي الناحية المادية مستحيل يعني ، لأنهم يعني اشتروا أشياء تكفي عشر هدي ، بثمن عشر من الهدي ، ولكن قال أحد الدكاترة قال : أنا زعيم الإفراد فآمركم أن تفردوا .
الشيخ : أنا بحكم هيك بالظن وبالفراسة المؤمنة إن شاء الله أنه هذا الدكتور إما أن يكون لحيته على مذهب السوريين العامة ، خير الذقون إشارة تكون أو لا لحية له .
السائل : لا ، الأولى .
الشيخ : إي ، هذا هو ، بتعرف ليش بقى أنا حزرت ، لأنه ما بريد يظهر بمظهر أنه هو مع الذين يُتهمون بأنهم سلفيون ، فالسلفيون بتبقى لحيتهم طويلة ومباركة ، فهم بقصوها لحتى ما يتشبهوا بهم ، كذلك بخالفوهم في الحج ما بيتمتعوا بالعمرة إلى الحج .
السائل : شيخنا هذا الدكتور طبعًا رجع يعني حقيقة مليح إنه مات في الحج ، السبب : أنه أصر
الشيخ : الله أكبر !
السائل : أن يأتي بعد أن حج وانتهى ، قبل أن نرحل ، يعني قبل أن نرجع إلى المدينة ، بعد ما أنهينا الحج ، أصر أن يأتي بعمرة بعد ما أنهى الحج ، فتغلب جاء بعمرة إييي
سائل آخر : من التنعيم .
السائل : آه من التنعيم ، طاف حول الكعبة مرتين ، وسعى مرتين فرجع إلى السكن يعني كاد أن يموت ، وفي السفر لما وصل إلى هنا ، قعد حوالي أسبوعين في المستشفى ، بسبب عشان يكسب العمرة بعد الحج !
الشيخ : يعني
السائل : كيف طاف مرتين ، أربعة عشر شوط يعني ؟
سائل آخر : آه ، ورجع يشتغل .
السائل : أربعة عشر شوط يعني ؟
سائل آخر : العمرة حوالي يعني ست
الشيخ : حنفي هذا حنفي !!
السائل : والله ما أعرف هو حنفي ولا !!
السائل : هو حنفي .
الشيخ : هذا ، هذا فعل فعلة من أذن الرسول لها بسبب أن طرأ عليها حيضها ، أن تأتي ، ولم تفعل ما أمر الرسول أصحابه : ( فأحلوا أيها الناس ) فما اتبع قوله عليه السلام !!!
السائل : من أعماله العجيبة في السفر ، أنه كان يبيع ، كنا في العزيزية ، فكان يبات أيام منى في العزيزية ، بحجة أن العزيزية من منى .
الشيخ : الله أكبر !!!
السائل : فبات ليلة ليلتين في العزيزية .
سائل آخر : بتعرف ليش هذا ؟ لأنهم بيقولوا : اتصلت المباني ، معنى هذا راح تكون جدة في يوم من الأيام من مزدلفة !!!
الشيخ : ما شاء الله !!!
السائل : وهذا الي بيقولوه ، صحيح هذا بقولوه .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله !!
السائل : لأنه اتصال المباني أي نعم يؤذن بأن هذا داخل حكما في منى .
الشيخ : سبحان الله !!
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله مصيبة هذه ، هذا أبو عيد !!
سائل آخر : لا لا ، استأذن
السائل : قرابتك ؟ يعني .
الشيخ : شوف يا أستاذ قبل ما أعرف هو حليق أو شبه حليق ؟
السائل : آه ، شبه حليق .
سائل آخر : بس شيخي مذهبه : " الذقون بالإشارة تكون " ؟
الشيخ : لا ، بقول بالأربعة عشر .
السائل : بالأربعة عشر أما بالنسبة للحية مخالف إمامه !!
الشيخ : إي نعم ، (( إنما يتبعون أهوائهم )) ، الله أكبر !!