تبليغ الشيخ بمحاولات الغزالي للاصلاح بين الدولة والجماعات الموجودة فيها . حفظ
السائل : شيخنا مرة كتبوا أنه هو وبعض من أهل العلم من هناك نصبوا حالهم لإصلاح الجماعات مع الدولة !!
سائل آخر : بس ما الدولة ما استجابت .
السائل : ما استجابت .
سائل آخر : لا لا ، يعني طولبت وبعديها ، لأ والله أظن كان في شراكة من جهة الدولة !
السائل : نعم .
سائل آخر : يعني أيضا ، ها ؟ أي نعم لكن يعني كان أظن وزارة الداخلية ، وكان بدأ يعني ، وكان ما عندي مانع أبدا أن يكون حوار ، لكن يبدو الذي عزله ، يعني العزل ما جاء بأمر داخلي !
السائل : اي نعم ، قد يكون خارجي .
سائل آخر : أي نعم .
الشيخ : آه .
السائل : كان الأمر خارجي حقيقة ، عشرة شيخ .
الشيخ : ما شاء الله الآباء كل واحد حامل ابنه كأنكم .
السائل : في كتب لا أحد يعلم به أبدا لما كتبته ، أبدا ، أي والله ، فكتبتها بعد الفجر ، نعم ؟
سائل آخر : أنقى الأوقات !
السائل : أي والله . كثير نكتب بعد الفجر .
الشيخ : مثل الحل الآن ، ما تغير شيء ، منهم هيك ومنهم هيك ، هاللي بقولوا بوحدة الوجود ، الذين يقولون بوحدة الوجود ، لا شك بأنهم كفار ، أما الآخرون فهم ضالون .
السائل : تفضل شيخي هذا مع زعتر .
الشيخ : هذا زعتر ، هذا زعتر بري هذا ، وهاي أنا راح أوخذ الكبيرة .
سائل آخر : بس ما الدولة ما استجابت .
السائل : ما استجابت .
سائل آخر : لا لا ، يعني طولبت وبعديها ، لأ والله أظن كان في شراكة من جهة الدولة !
السائل : نعم .
سائل آخر : يعني أيضا ، ها ؟ أي نعم لكن يعني كان أظن وزارة الداخلية ، وكان بدأ يعني ، وكان ما عندي مانع أبدا أن يكون حوار ، لكن يبدو الذي عزله ، يعني العزل ما جاء بأمر داخلي !
السائل : اي نعم ، قد يكون خارجي .
سائل آخر : أي نعم .
الشيخ : آه .
السائل : كان الأمر خارجي حقيقة ، عشرة شيخ .
الشيخ : ما شاء الله الآباء كل واحد حامل ابنه كأنكم .
السائل : في كتب لا أحد يعلم به أبدا لما كتبته ، أبدا ، أي والله ، فكتبتها بعد الفجر ، نعم ؟
سائل آخر : أنقى الأوقات !
السائل : أي والله . كثير نكتب بعد الفجر .
الشيخ : مثل الحل الآن ، ما تغير شيء ، منهم هيك ومنهم هيك ، هاللي بقولوا بوحدة الوجود ، الذين يقولون بوحدة الوجود ، لا شك بأنهم كفار ، أما الآخرون فهم ضالون .
السائل : تفضل شيخي هذا مع زعتر .
الشيخ : هذا زعتر ، هذا زعتر بري هذا ، وهاي أنا راح أوخذ الكبيرة .