رجل يريد أن يتزوج من كتابية ولا ولي لها فماذا يفعل ؟ وما نصيحة الشيخ وتوجيهه ؟ حفظ
السائل : شيخنا العزيز بالنسبة للمتزوج للشخص الذي يتزوج من أهل الذمة أو أهل الكتاب
الشيخ : الكتابية يعني
السائل : من أهل الكتاب
الشيخ : آه
السائل : إذا لم يكن والدها موجود فمن هو والدها وهل يجوز عقد الزواج قبل إعلان إسلامها في المسجد
الطالب : السلام عليكم
الشيخ : - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته - يا أخي أولا هنا عدة مسائل المسألة الأولى التي تتعلق بالولي لا بد من إذن الولي لقوله عليه السلام ( لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل )
السائل : شاهدين مسلمين موجودين والدها غير موجود
الشيخ : بقول لابد لابد من إذن الولي والشاهدين هذا أولا ثانيا الكتابية اليوم لا ننصح بالتزوج منها ولو كان وليها حاضرا والشهود حاضرين ذلك لأن الله عز وجل حينما أباح للمسلمين أن يتزوجوا بالكتابيات ما أطلق الأمر بل قيده بقوله تعالى (( والمحصنات من الذين أتوا الكتاب من قبلكم )) (( والمحصنات )) شو معنى المحصنات
السائل : العذارى
الشيخ : لا العفيفات مو بس العذارى فهذا المعنى لو قيدت بالعذارى إذا كانت بكرا يعني عفوا إذا كانت ثيّبا ما بيجوز تتزوجها بجوز تتزوجها فكونها بكر عذراء أو كونها ثيب مات عنها زوجها هذا ليس شرطا إنما الشرط أن تكون من المحصنات أي العفيفات واليوم كما تعلم المجتمعات الغربية النصرانية
السائل : فيها انحلال اللهم عافنا
الشيخ : الله أكبر ولذلك نحن ما ننصح اليوم لأي مسلم أن يتزوج بكتابية كيف نحن ما ننصح المسلم أن يتزوج أي مسلمة اليوم لانتشار الفساد كما تعلم ومن هنا جاء قوله عليه السلام ( تنكح المرأة لأربع لمالها وجمالها وحسبها ودينها فعليك بذات الدين تربت يداك ) في المسلمات عليك بذات الدين فما بالك الكتابيات
السائل : اللهم عافنا
الشيخ : واضح
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : غيره
السائل : شيخ الله يجزيك كل خير
الشيخ : أهلين
الشيخ : الكتابية يعني
السائل : من أهل الكتاب
الشيخ : آه
السائل : إذا لم يكن والدها موجود فمن هو والدها وهل يجوز عقد الزواج قبل إعلان إسلامها في المسجد
الطالب : السلام عليكم
الشيخ : - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته - يا أخي أولا هنا عدة مسائل المسألة الأولى التي تتعلق بالولي لا بد من إذن الولي لقوله عليه السلام ( لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل )
السائل : شاهدين مسلمين موجودين والدها غير موجود
الشيخ : بقول لابد لابد من إذن الولي والشاهدين هذا أولا ثانيا الكتابية اليوم لا ننصح بالتزوج منها ولو كان وليها حاضرا والشهود حاضرين ذلك لأن الله عز وجل حينما أباح للمسلمين أن يتزوجوا بالكتابيات ما أطلق الأمر بل قيده بقوله تعالى (( والمحصنات من الذين أتوا الكتاب من قبلكم )) (( والمحصنات )) شو معنى المحصنات
السائل : العذارى
الشيخ : لا العفيفات مو بس العذارى فهذا المعنى لو قيدت بالعذارى إذا كانت بكرا يعني عفوا إذا كانت ثيّبا ما بيجوز تتزوجها بجوز تتزوجها فكونها بكر عذراء أو كونها ثيب مات عنها زوجها هذا ليس شرطا إنما الشرط أن تكون من المحصنات أي العفيفات واليوم كما تعلم المجتمعات الغربية النصرانية
السائل : فيها انحلال اللهم عافنا
الشيخ : الله أكبر ولذلك نحن ما ننصح اليوم لأي مسلم أن يتزوج بكتابية كيف نحن ما ننصح المسلم أن يتزوج أي مسلمة اليوم لانتشار الفساد كما تعلم ومن هنا جاء قوله عليه السلام ( تنكح المرأة لأربع لمالها وجمالها وحسبها ودينها فعليك بذات الدين تربت يداك ) في المسلمات عليك بذات الدين فما بالك الكتابيات
السائل : اللهم عافنا
الشيخ : واضح
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : غيره
السائل : شيخ الله يجزيك كل خير
الشيخ : أهلين