سرد الشيخ حول قصة له في حل مشكلة مجلة قد طلب منه الإشراف على مشاكلها ومناقشة القضية حفظ
الشيخ : طيب غيره يا إخواننا تقريباً انتهينا
في عندي ملاحظة أخرى أراها مهمة وهي كان اتصل معنا معي أخونا الدوسري مش الدوسري ؟
الطالب : نعم
الشيخ : بسم الله ، فأخبرني أنه مسافر إلى الإمارات من أجل المجلة ، أنا لا أرى الاتصال ببعض المراكز التي توصف بأنها حكومية لأني في ظني الآن سنكون يعني تحت ضغوط مختلفة الأنواع والأشكال فأرى أن العقل أن ما نسعى نحن لمثل هذه الضغوط ، ما يأتي رغم أنوفنا فلا حول ولا ، أما أن نسعى إليها فما أرى هذا صوباً ، نعم
الطالب : فلا
الشيخ : فلا ، فأنا خفت الحقيقة بس هو ما كان كلامه إلا كلاماً مجملاً فأنا زورت في نفسي هذا السؤال خشيت أن يتصل ببعض المراكز هناك التي تتصل بجماعات إسلامية وهذه الجماعات لها اتصال بحكومات إسلامية معروفة فأنا أرى أن تظل هذه المجلة ولو خرج منها خمس مئة نسخة بهل الأموال التي تيسرت بطريقة خلينا نسميها شعبية فردية من هنا ومن هنا ومن هنا بلاش ما تجينا مساعدات حكومية .
الطالب : والله يا شيخنا هذا في الميثاق موجود
الشيخ : نعم
الطالب : هذا في ميثاق المجلة موجود عندنا يوقع عليه
الشيخ : أحسنتم
الطالب : في نقطة هنا تأكيد لكلامكم نفس أخونا أبو ... جزاه الله خير يعني تعرف كم هو حبيب وفاضل وودود جزاه الله خيراً وجاءت هذه المجلة بالنسبة له يعني شيئاً عظيماً سر بها كثيراً كما سر بها كثير من الأخوة
الشيخ : حق لهم
الطالب : الله يبارك فيكم ، فكان العدد مطبوع لما حكى معك ولا لسا ما وصل لهم قال : أنا أحد الأخوة تبرع بخمسة آلاف ريال دعماً للمجلة
الشيخ : جزاه الله خير
الطالب : أحد الأخوة ، نحن قلنا له لا نريد ، شو رأيك يا شيخنا ؟
الشيخ : لا ما نرى هذا
الطالب : لا أقصد شيخنا من إيش نحن ، تحرجاً من الذي ذكرت
الشيخ : أنا فاهم يا أخي
الطالب : لا من قريب ولا من بعيد
الشيخ : نحن لا نريد لا هذه ولا هذه ، تبرع أفراد لا يقيدنا ولا يغللنا أما هيئات جمعيات رسمية وكذا هذه نحن في غنى عنها
الطالب : شيخنا بعد مداولات بعد ما ذكر ... في واحد ... خمسة آلاف ريال يعني صار في بيننا حديث فاستقر الأمر على ما تفضلتم به.
الشيخ : جزاكم الله خير
الطالب : الدعم الدعم الشخصي الذي لا يؤثر على مسار المجلة يقبل وإلا فلا نقبل به
الشيخ : وهو كذلك ، فذهابه بقى ... وسفره في سبيل ماذا؟
الطالب : كان عنده سفر للكويت كان بدو يرتب مع الأخ ... مشان الجلة بحيث يعني يعمل على الفسخ وإجراءات الفسخ وما شابه لكن في الحقيقة شيخنا الأمور في نهايات ... مشان المجلة آخره خبر عند الأخ أبو حارث ... الأخ أبو ناصر
طالب آخر : أمس
الطالب : أو أمس فعنده يعني شيء تفصيلي
الشيخ : الله يأرجينا خيره ويكفينا شره
الطالب : اللهم آمين يا رب
طالب آخر : اتصل كان قبل في الحقيقة أخونا أبو ناصر قال أريد منكم توكيل شخصي لي حتى تدخل المجلة قالوا الآن جاي بدون توكيل فعلاً أمس نحن كتبنا توكيل على أساس ... فإذا به يتصل بالليل قلت له بدي أبشرك أننا سوينا توكيل وإن شاء الله بنرسله لك غداً ... قال : لكن في مشكلة أخرى ، شو المشكلة ؟ قال : المشكلة أنه لا زالت السعودية تعتبر الأردن بلداً من بلدان الرفض أو بعبارة قريبة من هذا فبالتالي هذه المجلة أنتم بأول صفحة كاتبين الأردن الزرقاء كذا ، فهذا جعلهم إيش؟ يعتبرونها أردنية ولو وردت من بيروت فلذلك الآن المجلة موقوفة إلى أن يأتي القرار الملكي بالفسح ، هذا كلامه لكن في الحقيقة هي مش موقوفة بمعنى أنهم وزعوها لكن توزيع شخصي ما هو توزيع رسمي بالمكتبات تباع وتشترى
الشيخ : نعم نعم
الطالب : فنحن شيخنا لما شفنا هذه العقبة متى سننتظر الآن صار العدد الثاني على الأبواب عشر أيام العدد الثاني بيكون بين يدي الناس ، وكما تقفضل شيخنا الآن العيون متفتحة عليها ونحن في امتحان شديد يعلم الله سبحانه وتعالى ونسأل الله أن يثبتنا
الشيخ : آمين
الطالب : فاقترحت شيخنا اليوم أنا أظن جبته معاي عدلت تعديل في الحقيقة على الصفحة الأولى في المجلة ، نحن في الأسفل إيش كاتبين كنا ؟ المراسلات الأردن الزرقاء كذا وكذا ، أنا إيش عملت شيخنا بدل هذه الجملة إيش كتبت بخط بارز
الشيخ : نعم
الطالب : تصدر هذه الرسالة بإشراف هذه بحرف صغير جداً ثم كبرت دار ابن حنبل بيروت لبنان صاد باء كذا وكذا ، وفعلاً ... دار ابن حنبل وهو الذي يشرف عليه لكن هؤلاء شيخنا لا يفكرون حقيقة ... أمور صورية ، والذي في الأمام جعلته في الخلف عند صفحة الموزعين المعتمدين قلت : للمراسلات وضمان وصولها الأردن الزرقاء كذا ، للاشتراكات وضمان وصولها الأردن عمان كذا وكذا ، فرجعت الأمور عكسية لكن بصورة اللف والدوران التي لا تصلح الأمور الروتينية إلا بها
الشيخ : يعني هذه المراسلات المكتوبة هنا
الطالب : نعم جعلتها بآخر صفحة في المجلة
الشيخ : أثبتها ؟
الطالب : أثبتها
في تنوع مواضيع المجلة
الشيخ : الآن قفوا
الطالب : لا قصدي الذي بين أيديكم
الشيخ : آه ظننت تسأل
الطالب : لا أنا قصدي فيما بين أديكم تنوع مواضيع المجلة التي بين أيديكم .
الشيخ : على ضوء الأهم ممكن الاستغناء أحياناً عما هو مهم فيما إذا اتسعت دائرة البحوث العلمية المفيدة وهنا أنا عمبراجع الفهرس مشان أجمع في ذهني المواضيع التي سألت عنها ووجدت هنا أن المسائل وأجوبتها ، أنا أرى أن إذا اخترتم أن تنشروا بعض الأسئلة والأجوبة أن تعرضوها علي لأنه قد يبدو لي إضافة شيء لا يحسن نشره في المجلة دون هذه الإضافة
الطالب : جميل جداً شيخ
الشيخ : طبعاً أنا لما بقول هذا الكلام أنتم جميعاً وبخاصة أنت راح تضحك بعبك
الطالب : ضحكت وخلصت شيخنا
الشيخ : نعم لكن المقصود أحياناً يبقى في شيء ضروري من أجل هذه الظاهرة هنا قرأت جواب لي مقتضب جداً حول من دخل المسجد والصلاة قائمة في حال الجمع فهو بدو يصلي المغرب فماذا يفعل ؟ بتعرفوا الجواب
الطالب : نعم نعم
الشيخ : فنحن أجبنا على طريقتنا ، مثل واحد اليوم بيسألني ، ماني الآن مستحضر السؤال بيقول لي شو الدليل؟ ، قلت له الآن ما في مجال للدليل الآن سين جيم ما في مجال للدليل فأحياناً بيكون بهالوضوع هذا سين جيم بنجاوب لكن في المجلة ما يحسن أن ينشر بهذا الاقتصار وهذا ... ، فيحسن أن تعرضوا هذه الأسئلة إذا اخترتوها ويكون هذا من صالحكم ثم من صالحكم ثانياً ثم من صالح الجميع
الطالب : إن شاء الله شيخنا يطيل الله عمركم
الشيخ : الله يبارك
الطالب : وتجتمع هذه الفتاوى التي تكون ثلاث صفحات هنا لتصبح ثمانية وثلاثين مجلد كفتاوى ابن تيمية
الشيخ : الله يبارك فيك
الطالب : إن شاء الله تعالى
الشيخ : الله يسلمك
الطالب : اللهم آمين
الشيخ : هو الحقيقة كنت أرى لكني أخشى أن لا أستطيع أن لا أقوم بهذا ، كنت أرى أو كدت أن أقول أنه قبل أن تطبع الطبعة النهائية ، الطبعة النهائية
الطالب : نعم
الشيخ : التجربة الأخيرة
الطالب : نعم
الشيخ : كنت أريد أن أقول أرى من باب التعاون الذي ألمحنا إليه أن تعرضوها علي
الطالب : بارك الله فيك
الشيخ : إي وبارك فيكم بس نس الكلام ما عليه جواب ، ... نعم لكن أنا بقول قد لا أستطيع أن أنعم بهذا ، لأن في فرق، هلأ مثلاً أنا عندي هنا مقدمة المجلد الأول من سلسلة أحاديث صحيحة على أساس أن أضعها لأن طبع الكتاب بيتوقف كما تعلمون على هذه المقدمة ، لكن ما في حدا هناك بيقدر يلاحقني لأن أنا لما بدي أوضع المقدمة هاي بتلاقيني رحت هيك وهيك وصارت المقدمة عندي نسياً منسياً عندي قبل المقدمة عندي مقدمة المجلد الثاني من نفس الصحيحة ، هلأ ملحوشة هنا ، لأن بدو صار النظام المجلد الأول قبل الثاني ، هلأ بنقدم المجلد الأول هذا عندي صار له ثلاث أسابيع أربع أسابيع ما كنت أقدر إيش أخلص منها ، شو السبب ؟ لأن ما في مين أنا ألتزم معه فأنا لما ألتزم معكم بدي ما أأخركم لأن أنتم كاتبين أن كل شهر أو شهرين بتطلع المجلة الآن بعدين إن شاء الله بدها تصير إيش ؟ نصف شهرية ، طيب حينئذٍ أنا ما أستطيع أن يعني أتقيد معكم فلذلك إذا بتقبلوا مني على هذا الاعتذار المقدم سلفاً ، بتتصلوا معي شلون ظرفك شلون كذا بقول حي هلاً فهذا يكون من حظي وإلا بقدم عذري " والعذر عند كرام الناس مقبول "
الطالب : شيخ نحن على جميع الأحوال نأتيك بنسخة مجلدة مرتبة بيكون العدد قبل أن نرسلوا
بأسبوع
الشيخ : كيف مرتبة
الطالب : يعني نحن نصور لك إياها بصورة مجلة كأنها مجلة جاهزة
الشيخ : يعني قبل ما تطبع نهائياً
الطالب : قبل ما نطبعها بأسبوع ، بنجيب لك إياها يعني تسرك ولا تتعبك في التقليب
الشيخ : جميل
الطالب : فحينئذٍ أسبوع معك يعني لو كل يوم ربع ساعة عشر دقائق في لحظة استراحتكم بإذن الله يعني خلال أسبوع تنتهي أو عشرة أيام
الشيخ : أما قولك في لحظة استراحة فهذه منسوخة
الطالب : استراحة علمية
طالب آخر : ما هو شيخنا نحن استراحتكم ، الله المستعان ، لا استراحة لكم إلا في العلم وبابه .
الشيخ : طيب في مجال أنا في هالبرهة هاي أقرأ المجلة عندكم بيكون في مجال لتدارك ما يكون من ملاحظة
الطالب : طبعاً شيخنا
الشيخ : قديش بيكون في
الطالب : نحن بدنا يعني نرتب نعطيك المجلة قبل أسبوع من إرسالها هذا الحكي في ظل هذه الأيام طبعاً لأن نحن الآن كل شهرين المجلة
الشيخ : عفواً قبل إرسالها إلى
الطالب : قبل إرسالها إلى الطبع ، إلى الطبع النهائي لأن نحن هنا نصححها وندققها هنا ، فالآن نحن في مجال معنا شهرين بين العدد والعدد ، الآن في مجال السنة الأولى نحن في الحقيقة شيخنا حتى يعني يصير في تفرغ وكذا، السنة الأولى إن وفق الله وأطال العمر وأحسن العمل أن ... ثم الأمور نسأل الله
الشيخ : على التيسير إن شاء الله
الطالب : نرجو الله
الشيخ : خير إن شاء الله
الطالب : الله يبارك فيكم
الشيخ : الله يحفظك
الطالب : شيخنا تأكيد للنقظة التي أشرتم إليها قبل قليل الي هي قضية أن يحذف شيء على حساب شيء إذا وُجد
الشيخ : إي
الطالب : في مقال لأخينا عبد الله العبيلان ، مقال في الحقيقة جميل جداً تحت عنوان ، طبعاً في عنوان كلي الي هو السلوك وإيش التربية السلوك وتزكية النفوس ، نعم هذا العنوان الي هو عنوان دائم ، ثم العنوان الفرعي لهذا البحث الي هو كتبه ، " البلاء بين الدفع والاستدعاء " يعني كيف الناس الشرع يأمرهم أن يرفعوا البلاء لا أن ييستدعوه ، وهو يشير بهذا شيخنا إلى ... التي نعيشها الشباب وحماسهم وعواطفهم وكذا فهذا جعلنا نحذف بعض الأشياء التي ممكن أن نستغني عنها وهكذا
الشيخ : هذا هو نعم طيب يعطيكم العافية نرجوا لكم من التوفيق
الطالب : نرجو الله ذلك .