مناقشة في الحكم على قاضيين مسلمين حكما في قضية بغير شرع الله لكن أحدهما استحل ذلك والآخر لا حفظ
الشيخ : تفضل الآن بين لي ما هي الإضافة التي تراها فوق هذا الوصف الذي ذكرته لك آنفاً رجلان حكما بحكم ما مخالف لشريعة الله أحدهما يدين الله بأنه هو مخطئ وأن حكم الله هو الحق، الآخر يقول لا هذا الحكم ولى وأدبر وإلى آخره ، فأنا بقول هذا الثاني هو المرتد عن دينه ، أما ذاك فهو مسلم لكنه عاصٍ ويكفيه قوله عليه السلام : ( قاضٍ في الجنة وقاضيان في النار ) كما تعلم إلى آخره ، فما هي الإضافة التي أنت تراها؟ وجزاك الله خير
الطالب : الإضافة في النوع الأول الذي ذكرت أن الحاكم الذي لا يحكم بما أنزل الله فهو نوعين : حاكم
الشيخ : أنا لا أتكلم عن الحاكم الله يهديك
الطالب : شيخ هذا نقاش لا بد أن أطرح رأيي كله ما يصير تحجرني على شيء
الشيخ : يا أخي أنا أريد جواب سؤالي الله يهديك مش أريد منك محاضرة
الطالب : مو محاضرة يا شيخ هذا
الشيخ : أريد جواب سؤالي ولعلك عرفت السؤال ؟
الطالب : ما الفرق بين الذي يقول هذا ليس حكم الله والفرق بين الذي يحكم بغير ما أنزل الله ولكن أراد حكم الله
الشيخ : كلاهما حكم بغير ما أنزل الله
الطالب : نعم
الشيخ : لكن الواقع في قرارة نفس كل منهما يختلف عن الآخر ، أحدهما يؤمن بأن ما حكم به على خلاف شريعة الله هو مخطئ وشريعة الله هي الصواب
الطالب : طيب
الشيخ : الآخر يقول لا شريعة الله الآن غير صالحة لهذا الزمان فأقول هذا كافر كفر ردة وذاك كافر كفر عملي
الطالب : ليس ردة
الشيخ : نعم كفر عملي ، فالآن شو الضميم الي عندك حول هذه الصورة
الطالب : طيب
طالب آخر : زيادة شيخي
الشيخ : بس بس
الطالب : أنا خايف على رجل الشيخ
الشيخ : ما تخاف أنا ماني حاسس شو عمبتساوي ، نعم
الطالب : الحاكم الذي يحكم بما أنزل الله وهو يعتقد أن حكم الله أفضل من حكمه
الشيخ : أنا قلت الحاكم ؟ رجعت أنت يا أخي أنت الآن ، أنا أخذت الفوتوغرافية تبعك أنت عندك صورة في ذهنك تتكلم عنها هذه الصورة دعها جانباً الآن خذ وأعطي مع صاحبك ليستفيد منك وتستفيد منه إن شاء الله
عنا قاضيين مسلمين مسلمين يشهدان أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله حكما حكومة في مسألة واحدة حُكماً مخالف للشرع ، أحدهما في قرارة نفسه يعترف أن حكمه خطأ لأن الصواب حكم الله ، الآخر بقول لا حكم الله الآن غير صالح ، هذا نقول كافر كفر ردة ذاك نقول كفر عملي ، أنت بتقول لا ، في عندك ضميمة أخرى فهذه لثالث مرة أقول أرجوك أن تمسكني هذه الضميمة ما هي ؟
الطالب : إذا كان القاضي الذي حكم بغير ما أنزل الله وهو يعتقد أن حكم الله أفضل من حكمه قد يكون كافراً إذا جعل هذا الحكم ملزماً عاما ًللناس بس هذا الكلام
الشيخ : قولك قد أنت تعطيت السياسة بزمانك ؟!
الطالب : اشتغلت في السياسة يوم من الأيام
طالب آخر : نتكلم في النقاش
الشيخ : فقد يا أخي هذه قد إيش تفيد التشكيك ونحن الآن في صدد التشكيك
الطالب : قد للاحتمال يا شيخ
الشيخ : ما هو هذا، إيش الفرق
الطالب : يحتمل أنه لا يجعله
الشيخ : يا أخي إيش الفرق بين الاحتمال والتشكيك ، نحن الآن نريد أن نقول يحتمل ، أنا ما عمبقول يحتمل ، عمبقول هذا الذي حكم بغير ما أنزل الله ويعتقد أن هذا الحكم لا يصلح فهو يقيناً مخلد في النار والثاني يقيناً ليس مخلداً في النار والبحث في خصوص هذه الجزئية ، أما أنت بتقول قد ، إيش معنى قد ، هذا الكلام السياسيين قد هذه بتمدك وبتقصرها على كيفك ما يجوز هذا في البحث العلمي تفضل
الطالب : قد هنا يا شيخ قلتها من باب إما يحتمل أنه يحكم، القاضي يحكم بما أنزل الله ولا يجعلها قانوناً ملزماً وقد يحكم بغير ما أنزل الله ويجعله قانوناً ملزماً
طالب آخر : قد جاءت على الحكم أنه كافر كفر اعتقادي أم لا ليس على التفصيل هذا
الطالب : ما أقول على الاعتقادي
طالب آخر : هكذا من سياق كلامك أليس كذلك شيخي هو أعطاها لإثبات الحكم أنه هل هو كافر كفر اعتقادي أو كفر عملي
الطالب : لا ما قلت هذا ، أنا قلت قد يحكم بغير ما أنزل الله قد يحكم بغير ما أنزل الله ويجعله قانوناً ملزماً ، قد يحكم بغير ما أنزل الله
الشيخ : يا أخي عنا قضية واقعية دعنا والقانون عمبنقول لك رجلين حكما قاضيين مسلمين حكما في مسألة واحدة ، لا تضع العصا في العجل بارك الله فيك ، وتقول قد يجعله قانوناً
الطالب : يا شيخ في صور هذه يا شيخ موجودة
الشيخ : يا أخي بحث ثاني نحن الآن في هذه الجزئية الصغيرة ، هذه الجزئية الصغيرة نتخذها تُكأة لنصل إلى ما هو أكبر منها
الطالب : يلا نصل إلى أكبر ، نحن نريد الآن القاضي
الشيخ : إذا كان هذه الجزئية البسيطة بدنا نقعد نتباحث فيها ساعة ونقول قد وما قد وإلى آخره مشان إيش ؟
الطالب : القاضي الذي جعل هذا التغيير قانون ملزم عام يوجبه على الناس وإن قال بقلبه وعلى لسانه حكم الله أفضل من حكمي ماذا تقول به أنت ؟
الشيخ : طيب
الطالب : هذه الصورة
الشيخ : إيش كلامي
الطالب : هذه الصورة نقاشنا يُطرح حول هذا الموضوع
الشيخ : يا أخي لا تجعل ، أنت لا تجيب عن الصورة ، لسا بتقول جعلها قانوناً أو ما جعلها قانوناً أنا ليس هذا بحثي أنا كلمة القانون إلى الآن ما خرجت من فمي ، خرج من فمي قاضيان مسلمان يحكمان بزعمهما بما أنزل الله لكن في حكومة ما حكما بغير شرع الله لكن أحدهما استحل ذلك بقلبه والآخر لا ، هذه المسألة مع وضوحها لا نحظى منك بالجواب
الطالب : هناك فرق
الشيخ : كم مرة ذكرت هناك الفرق؟
الطالب : يا شيخ
الشيخ : كم مرة ذكرت هناك الفرق؟ ونحن نطالبك بالفرق
الطالب : يا شيخ أنا مؤيدك بهذا
طالب آخر : ولكن تضع
الطالب : عندما قلت يا جماعة خلينا نتفاهم عندما قلت الفرق أي أني مؤيد للشيخ أنه فرق بينهما ، وأنا كذلك أؤيد الشيخ في التفرقة بينهما.
الشيخ : أنا ما أريد في فرق بينهما
الطالب : أنت قلت أن هناك إضافة
الشيخ : لكان
الطالب : إي الآن الإضافة هذه الآن توافق الشيخ ولا إضافة يمشي الشيخ في البحث أما إذا تقول وافقت الشيخ وهناك إضافة ، الشيخ يطالب بهذه الإضافة
الشيخ : إي وصار لنا ثلاث مرات نطالب بهذه الإضافة وأنت ما تطرح
الطالب : يعني هل تعتقد أن هناك فرق ما بين الذي يحكم وهو يعتقد أن هذا الحكم يستحله استحلالاً أما الآخر فلا يستحل وإنما جار في قضية ما مرة أو مرتين كما ذكرت ففي فرق بين يعني بين هذه وهذه ؟
الشيخ : في إضافة
الطالب : أول شي في فرق موجود فرق
الشيخ : إي نعم هو اعترف
الطالب : تمام هل يوجد عندك إضافة على هذا الكلام ولا موافق الشيخ ؟
طالب آخر : موافق الشيخ
الطالب : إذن نمضي شيخ
الشيخ : إذن مجرد الحكم بغير ما أنزل الله في جزئية ما لا يلزم منه أن نحكم على هذا الذي حكم بغير ما أنزل الله أنه كافر مرتد عن دينه صح ؟
الطالب : نعم
الشيخ : طيب شو انتهى الشريط
الطالب : بدله
الشيخ : المقصود فنحن بنقول وقلت هذا سابقاً لكن ضاع القول بهالنقاش هذا لا بد من التكرار هذان حكما بحكم آخر غير هذه القضية في حكومة أخرى أيضاً جارا وبغيا أي تكرر منهم مخالفة الشرع لكن كل باعتقاد يخالف الآخر أحدهما لا يزال معقد الكفر في قلبه بقول هذا لا يصلح ذاك يقول هذا أنا مخطئ لكن قاتل الله النفس الأمارة بالسوء رشوة ما رشوة إلى آخره بسبب من الأسباب تكرر الحكم بغير ما أنزل الله يختلف ؟
الطالب : يختلفان
الشيخ : طيب تفضل
الطالب : يعني يختلفان بين الذي قال
الشيخ : لا أقصد ، أخشى
الطالب : أنا أؤيدك
الشيخ : أنا ظننت أن في عندك ضميم يعني ، لما قلت يختلف ، طيب إذن أنا أنهي الآن البحث في الموضوع بنخرج بنتيجة مهما تكرر الحكم من قاضيين بغير ما أنزل الله فلا بد من النظر إلى ما قام في أنفسهما حتى نقول هذا كافر كفر ردة عند الله وهذا كافر كفر عملي عند الله ، ماشي ؟
أنا أعتقد الآن أننا وصلنا إلى نقطة مهمة جداً والحمد لله ما في أي خلاف
الطالب : الإضافة في النوع الأول الذي ذكرت أن الحاكم الذي لا يحكم بما أنزل الله فهو نوعين : حاكم
الشيخ : أنا لا أتكلم عن الحاكم الله يهديك
الطالب : شيخ هذا نقاش لا بد أن أطرح رأيي كله ما يصير تحجرني على شيء
الشيخ : يا أخي أنا أريد جواب سؤالي الله يهديك مش أريد منك محاضرة
الطالب : مو محاضرة يا شيخ هذا
الشيخ : أريد جواب سؤالي ولعلك عرفت السؤال ؟
الطالب : ما الفرق بين الذي يقول هذا ليس حكم الله والفرق بين الذي يحكم بغير ما أنزل الله ولكن أراد حكم الله
الشيخ : كلاهما حكم بغير ما أنزل الله
الطالب : نعم
الشيخ : لكن الواقع في قرارة نفس كل منهما يختلف عن الآخر ، أحدهما يؤمن بأن ما حكم به على خلاف شريعة الله هو مخطئ وشريعة الله هي الصواب
الطالب : طيب
الشيخ : الآخر يقول لا شريعة الله الآن غير صالحة لهذا الزمان فأقول هذا كافر كفر ردة وذاك كافر كفر عملي
الطالب : ليس ردة
الشيخ : نعم كفر عملي ، فالآن شو الضميم الي عندك حول هذه الصورة
الطالب : طيب
طالب آخر : زيادة شيخي
الشيخ : بس بس
الطالب : أنا خايف على رجل الشيخ
الشيخ : ما تخاف أنا ماني حاسس شو عمبتساوي ، نعم
الطالب : الحاكم الذي يحكم بما أنزل الله وهو يعتقد أن حكم الله أفضل من حكمه
الشيخ : أنا قلت الحاكم ؟ رجعت أنت يا أخي أنت الآن ، أنا أخذت الفوتوغرافية تبعك أنت عندك صورة في ذهنك تتكلم عنها هذه الصورة دعها جانباً الآن خذ وأعطي مع صاحبك ليستفيد منك وتستفيد منه إن شاء الله
عنا قاضيين مسلمين مسلمين يشهدان أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله حكما حكومة في مسألة واحدة حُكماً مخالف للشرع ، أحدهما في قرارة نفسه يعترف أن حكمه خطأ لأن الصواب حكم الله ، الآخر بقول لا حكم الله الآن غير صالح ، هذا نقول كافر كفر ردة ذاك نقول كفر عملي ، أنت بتقول لا ، في عندك ضميمة أخرى فهذه لثالث مرة أقول أرجوك أن تمسكني هذه الضميمة ما هي ؟
الطالب : إذا كان القاضي الذي حكم بغير ما أنزل الله وهو يعتقد أن حكم الله أفضل من حكمه قد يكون كافراً إذا جعل هذا الحكم ملزماً عاما ًللناس بس هذا الكلام
الشيخ : قولك قد أنت تعطيت السياسة بزمانك ؟!
الطالب : اشتغلت في السياسة يوم من الأيام
طالب آخر : نتكلم في النقاش
الشيخ : فقد يا أخي هذه قد إيش تفيد التشكيك ونحن الآن في صدد التشكيك
الطالب : قد للاحتمال يا شيخ
الشيخ : ما هو هذا، إيش الفرق
الطالب : يحتمل أنه لا يجعله
الشيخ : يا أخي إيش الفرق بين الاحتمال والتشكيك ، نحن الآن نريد أن نقول يحتمل ، أنا ما عمبقول يحتمل ، عمبقول هذا الذي حكم بغير ما أنزل الله ويعتقد أن هذا الحكم لا يصلح فهو يقيناً مخلد في النار والثاني يقيناً ليس مخلداً في النار والبحث في خصوص هذه الجزئية ، أما أنت بتقول قد ، إيش معنى قد ، هذا الكلام السياسيين قد هذه بتمدك وبتقصرها على كيفك ما يجوز هذا في البحث العلمي تفضل
الطالب : قد هنا يا شيخ قلتها من باب إما يحتمل أنه يحكم، القاضي يحكم بما أنزل الله ولا يجعلها قانوناً ملزماً وقد يحكم بغير ما أنزل الله ويجعله قانوناً ملزماً
طالب آخر : قد جاءت على الحكم أنه كافر كفر اعتقادي أم لا ليس على التفصيل هذا
الطالب : ما أقول على الاعتقادي
طالب آخر : هكذا من سياق كلامك أليس كذلك شيخي هو أعطاها لإثبات الحكم أنه هل هو كافر كفر اعتقادي أو كفر عملي
الطالب : لا ما قلت هذا ، أنا قلت قد يحكم بغير ما أنزل الله قد يحكم بغير ما أنزل الله ويجعله قانوناً ملزماً ، قد يحكم بغير ما أنزل الله
الشيخ : يا أخي عنا قضية واقعية دعنا والقانون عمبنقول لك رجلين حكما قاضيين مسلمين حكما في مسألة واحدة ، لا تضع العصا في العجل بارك الله فيك ، وتقول قد يجعله قانوناً
الطالب : يا شيخ في صور هذه يا شيخ موجودة
الشيخ : يا أخي بحث ثاني نحن الآن في هذه الجزئية الصغيرة ، هذه الجزئية الصغيرة نتخذها تُكأة لنصل إلى ما هو أكبر منها
الطالب : يلا نصل إلى أكبر ، نحن نريد الآن القاضي
الشيخ : إذا كان هذه الجزئية البسيطة بدنا نقعد نتباحث فيها ساعة ونقول قد وما قد وإلى آخره مشان إيش ؟
الطالب : القاضي الذي جعل هذا التغيير قانون ملزم عام يوجبه على الناس وإن قال بقلبه وعلى لسانه حكم الله أفضل من حكمي ماذا تقول به أنت ؟
الشيخ : طيب
الطالب : هذه الصورة
الشيخ : إيش كلامي
الطالب : هذه الصورة نقاشنا يُطرح حول هذا الموضوع
الشيخ : يا أخي لا تجعل ، أنت لا تجيب عن الصورة ، لسا بتقول جعلها قانوناً أو ما جعلها قانوناً أنا ليس هذا بحثي أنا كلمة القانون إلى الآن ما خرجت من فمي ، خرج من فمي قاضيان مسلمان يحكمان بزعمهما بما أنزل الله لكن في حكومة ما حكما بغير شرع الله لكن أحدهما استحل ذلك بقلبه والآخر لا ، هذه المسألة مع وضوحها لا نحظى منك بالجواب
الطالب : هناك فرق
الشيخ : كم مرة ذكرت هناك الفرق؟
الطالب : يا شيخ
الشيخ : كم مرة ذكرت هناك الفرق؟ ونحن نطالبك بالفرق
الطالب : يا شيخ أنا مؤيدك بهذا
طالب آخر : ولكن تضع
الطالب : عندما قلت يا جماعة خلينا نتفاهم عندما قلت الفرق أي أني مؤيد للشيخ أنه فرق بينهما ، وأنا كذلك أؤيد الشيخ في التفرقة بينهما.
الشيخ : أنا ما أريد في فرق بينهما
الطالب : أنت قلت أن هناك إضافة
الشيخ : لكان
الطالب : إي الآن الإضافة هذه الآن توافق الشيخ ولا إضافة يمشي الشيخ في البحث أما إذا تقول وافقت الشيخ وهناك إضافة ، الشيخ يطالب بهذه الإضافة
الشيخ : إي وصار لنا ثلاث مرات نطالب بهذه الإضافة وأنت ما تطرح
الطالب : يعني هل تعتقد أن هناك فرق ما بين الذي يحكم وهو يعتقد أن هذا الحكم يستحله استحلالاً أما الآخر فلا يستحل وإنما جار في قضية ما مرة أو مرتين كما ذكرت ففي فرق بين يعني بين هذه وهذه ؟
الشيخ : في إضافة
الطالب : أول شي في فرق موجود فرق
الشيخ : إي نعم هو اعترف
الطالب : تمام هل يوجد عندك إضافة على هذا الكلام ولا موافق الشيخ ؟
طالب آخر : موافق الشيخ
الطالب : إذن نمضي شيخ
الشيخ : إذن مجرد الحكم بغير ما أنزل الله في جزئية ما لا يلزم منه أن نحكم على هذا الذي حكم بغير ما أنزل الله أنه كافر مرتد عن دينه صح ؟
الطالب : نعم
الشيخ : طيب شو انتهى الشريط
الطالب : بدله
الشيخ : المقصود فنحن بنقول وقلت هذا سابقاً لكن ضاع القول بهالنقاش هذا لا بد من التكرار هذان حكما بحكم آخر غير هذه القضية في حكومة أخرى أيضاً جارا وبغيا أي تكرر منهم مخالفة الشرع لكن كل باعتقاد يخالف الآخر أحدهما لا يزال معقد الكفر في قلبه بقول هذا لا يصلح ذاك يقول هذا أنا مخطئ لكن قاتل الله النفس الأمارة بالسوء رشوة ما رشوة إلى آخره بسبب من الأسباب تكرر الحكم بغير ما أنزل الله يختلف ؟
الطالب : يختلفان
الشيخ : طيب تفضل
الطالب : يعني يختلفان بين الذي قال
الشيخ : لا أقصد ، أخشى
الطالب : أنا أؤيدك
الشيخ : أنا ظننت أن في عندك ضميم يعني ، لما قلت يختلف ، طيب إذن أنا أنهي الآن البحث في الموضوع بنخرج بنتيجة مهما تكرر الحكم من قاضيين بغير ما أنزل الله فلا بد من النظر إلى ما قام في أنفسهما حتى نقول هذا كافر كفر ردة عند الله وهذا كافر كفر عملي عند الله ، ماشي ؟
أنا أعتقد الآن أننا وصلنا إلى نقطة مهمة جداً والحمد لله ما في أي خلاف