ما حكم القروض التي يأخذها الموظفون ، ويكون عليها نسبة مئوية اثنان ونصف بالمئة لخدمات القروض كالموظفين الذين يتابعون هذه العملية ؟ حفظ
السائل : يعني قصدي يحصل أحدهم على قرض قد يحصل أحدهم على قرض خمسة آلاف أو سبع آلاف حسب فترة عمله الذي قضى عشرون سنة ليس كالذي قضى مثلا ثلاثين سنة ولكن هذه النسبة مئوية اثنين ونصف بالمئة يأخذوها من الجميع إن كان قرض والقرض الذي أخذه خمسة آلاف أو سبعة آلاف يأخذون اثنين ونصف في المئة لخدمات القروض يوظفون موظفين لكي يتابعوا هذه العملية
الشيخ : هذه يسمونها هالإضافة هذه يسمونها بغير اسمها هي ربا أو يسمونها من باب إيش ماذا قلت ؟
السائل : خدمات القروض
الشيخ : خدمات ولماذا لا يخدمون الموظفين كما يخدمون غيرهم من المعاملات الأخرى بدون مقابل
السائل : هم بحاجة إلى موظفين لإدارة يعني القروض لأنه الموظفين مثلا عددهم خمسة آلاف كل موظف يريد أن يأخذ خمس آلاف ويريدون أن يخصموا عليه قسطاً مثلاً شهرياً مئة دينار فهذه بحاجة إلى متابعة وإلى دفاتر تُسجل فيها
الشيخ : هم يقولون هكذا
السائل : هم يريدون أن يفعلوا ذلك فعلا
الشيخ : أسألك هم يقولون هكذا ؟
السائل : إذا فعلوا فعلا يعني لو أحسنا الظن
الشيخ : وبمن تحسّن ظنك هاه
السائل : يعني لو أحسنا الظن
الشيخ : هم أهل لحسن الظن ؟
السائل : إن كانوا صادقين يعني فعلا يريدون أن يوظفوا أربعة موظفين أو خمسة موظفين
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنت بتعيد كلامك سدى ولا تجيبني عن سؤالي هم محل لحسن الظن ؟
السائل : لا أعلمهم أنا هؤلاء لكن الذين
الشيخ : الله يهديك يعني قائمين في الدوائر كل هذه هم يمشون على أحكام الإسلام
السائل : لا يمشون على أحكام الإسلام
الشيخ : إذن حسن الظن من أين يأتي
السائل : حسن الظن من أنهم صادقين في توظيف موظفين أربعة أو خمسة لإدارة القرض أي أن النسبة المئوية لا تذهب إليهم ولكن تذهب
الشيخ : شو عرفك أنهم صادقون حسن الظن
السائل : هذا ما أبلغوني الموظفين
الشيخ : حسن الظن أنت ما عندك علم حسن الظن هو الذي يقول لك أن تؤمن بكلامهم
السائل : طيب لو افترضنا أنهم يفعلون ذلك
الشيخ : ما تعرف جوابي نفترض أنه يجوز فهل تستفيد شيئاً نفترض أنه يجوز ما فهمت عليّ
السائل : لا ما فهمت عليك
الشيخ : طيب إذا رفعنا كلمة نفترض نقول يجوز
السائل : نعم
الشيخ : فهمت الآن
السائل : إذا افترضنا يعني يجوز الاستفادة من القرض
الطالب : ...
الشيخ : إذا قلنا يجوز فهمت الجواب
السائل : نعم
الشيخ : وإذا أضفت الكلمة التي حذفتها من أجلك نفترض أنه يجوز يختلف الأمر
السائل : لا لا يختلف
الشيخ : إذن لم لم تفهم عليّ من قبل
الشيخ : هذه يسمونها هالإضافة هذه يسمونها بغير اسمها هي ربا أو يسمونها من باب إيش ماذا قلت ؟
السائل : خدمات القروض
الشيخ : خدمات ولماذا لا يخدمون الموظفين كما يخدمون غيرهم من المعاملات الأخرى بدون مقابل
السائل : هم بحاجة إلى موظفين لإدارة يعني القروض لأنه الموظفين مثلا عددهم خمسة آلاف كل موظف يريد أن يأخذ خمس آلاف ويريدون أن يخصموا عليه قسطاً مثلاً شهرياً مئة دينار فهذه بحاجة إلى متابعة وإلى دفاتر تُسجل فيها
الشيخ : هم يقولون هكذا
السائل : هم يريدون أن يفعلوا ذلك فعلا
الشيخ : أسألك هم يقولون هكذا ؟
السائل : إذا فعلوا فعلا يعني لو أحسنا الظن
الشيخ : وبمن تحسّن ظنك هاه
السائل : يعني لو أحسنا الظن
الشيخ : هم أهل لحسن الظن ؟
السائل : إن كانوا صادقين يعني فعلا يريدون أن يوظفوا أربعة موظفين أو خمسة موظفين
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنت بتعيد كلامك سدى ولا تجيبني عن سؤالي هم محل لحسن الظن ؟
السائل : لا أعلمهم أنا هؤلاء لكن الذين
الشيخ : الله يهديك يعني قائمين في الدوائر كل هذه هم يمشون على أحكام الإسلام
السائل : لا يمشون على أحكام الإسلام
الشيخ : إذن حسن الظن من أين يأتي
السائل : حسن الظن من أنهم صادقين في توظيف موظفين أربعة أو خمسة لإدارة القرض أي أن النسبة المئوية لا تذهب إليهم ولكن تذهب
الشيخ : شو عرفك أنهم صادقون حسن الظن
السائل : هذا ما أبلغوني الموظفين
الشيخ : حسن الظن أنت ما عندك علم حسن الظن هو الذي يقول لك أن تؤمن بكلامهم
السائل : طيب لو افترضنا أنهم يفعلون ذلك
الشيخ : ما تعرف جوابي نفترض أنه يجوز فهل تستفيد شيئاً نفترض أنه يجوز ما فهمت عليّ
السائل : لا ما فهمت عليك
الشيخ : طيب إذا رفعنا كلمة نفترض نقول يجوز
السائل : نعم
الشيخ : فهمت الآن
السائل : إذا افترضنا يعني يجوز الاستفادة من القرض
الطالب : ...
الشيخ : إذا قلنا يجوز فهمت الجواب
السائل : نعم
الشيخ : وإذا أضفت الكلمة التي حذفتها من أجلك نفترض أنه يجوز يختلف الأمر
السائل : لا لا يختلف
الشيخ : إذن لم لم تفهم عليّ من قبل