كلام الشيخ على صفة الإحاطة لله تعالى. حفظ
الشيخ : محيط بكل شيء ثم مع هذه الإحاطة فتوجه رب العالمين إلى الأشخاص يكون بالنظر إلى ما قام فيهم من إيمان وكفر أو إيمان وصلاح أو إيمان وفسق فلكل من هذه الأجناس توجه خاص من الله عز وجل إليهم أما هو بصورة عامة فهو بكل شيء محيط ولذلك فلا داعي للتأويل لكن المعنى اللي بيقوله أن النص مجاز المعنى هذا اللي هو مجازي في الوقت الذي هو متحقق في النص فذلك لا ينفي الحقيقة الكامنة في النص ما أدري استطعت أن أفهِمك ما عندي
السائل : ...
الشيخ : إيه نعم
السائل : ...
الشيخ : مافي داعي نعم ولكن يُلفَت النظر في الوقت نفسه أن المعنى هاللي هن بيؤولوه إليه متحقِّق في هذا النص بدون تأويل كما شرحت لك
السائل : ..
الشيخ : أيوه هكذا
السائل : ...
الشيخ : الله يحفظك
السائل : ...
الشيخ : إيه نعم
السائل : ...
الشيخ : والعكس كذلك إلا ما كان هناك نص
السائل : ...
الشيخ : الأصل هو كذلك
السائل : ...
الشيخ : لا في فرق إذا كان النص في الفريضة فلا يقال وكان يفعل ذلك في النافلة وإنما يبين للناس أن الفقه يقول لا فرق بين الفرض والنافلة بمعنى أن الشيء الذي نصل إليه اجتهاداً ما ينبغي أن نجعله نصاً واضح
السائل : ...