رجل فاتته صلاة ليلية فتذكرها في النهار فهل يصليها جهراً أو سراً والعكس ؟ حفظ
الشيخ : رجل فاتته صلاة ليلية فتذكرها في النهار فعليه أن يصليها كما جاء الحديث السابق ( فليصلها حين يذكرها ) هل يجهر بها أم يسر ؟ من قال ما قال آنفا يقول يسر لا ، نقول يجهر ، آخر نسي صلاة نهارية وتذكرها في الليل فعليه أن يصليها حين يتذكر كما ذكرنا فهل يجهر أم يسر ؟ يسر وهكذا ، فالوتر يصلى كما أدى ذلك ، لكن الظاهر الذي أنت تشير إليه هناك حديثان إنه من نام ناويا لصلاة الليل ثم لم يستيقظ كتب الله له أجر ما نوى ، هذا حديث وهذا حديث يناسبنا نحن الكسالى يعني ، أي نعم ، حديث آخر أن الرسول عليه السلام كان إذا فاته قيام الليل صلى في النهار اثني عشر ركعة ، لعلك أنت تشير إلى هذا ؟
السائل : نعم .
الشيخ : كويس ، لكن هذا ليس فيه عن نسيان أو نوم ، يجب أن نتذكر يعني لم يتيسر له لسبب ما أن يصلي ، فيعوض ما فات بالنفل في النهار اثنى عشر ركعة ، واضح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : الحمد لله .
السائل : قالوا وتر النهار صلاة المغرب ، فلا يأتي بالوتر وإنما يشفعه ...
الشيخ : لا يأتي بالوتر الذي فاته ؟
السائل : نعم لأن الوتر صلاة المغرب .
الشيخ : معليش هذا هل أنت تنقل الآن بأنهم يردون الحديث الذي رويته آنفا ؟ خير الكلام ما قل ودل ، قل نعم ، قل لا .
السائل : الله أعلم .
الشيخ : خذ هذه الفائدة بارك الله فيك ... غيركم طبعا ، قل نعم قل لا ، بقول لك أنت لا تفرض أسلوبك علينا ، أنا أعتقد أن هذا الأسلوب هو الذي يقرب وجهة النظر بين المختلفين وإلا أنا أعرف هذا بتجربتي الخاصة يجيبه المجيب حسب ما هو قائم في ذاهنه ربما يعمل محاضرة ، مع المحاضرة الطويلة العريضة شرد عن الجواب ، أنا أقول له اعكس تصيب بمعنى قل لا ، قل بلى واشرح ما شئت لأني أنا الآن لما سألتك قل لا أو قل بلى ، لما بتقول لا بنتبه بقى شو دليلك ؟ رايح تعمل محاضرة أو بتقول لي بلى ، كذلك الأمر وإذا كان العكس كما هو عليه أكثر الناس لما أنت بتبدأ بتتكلم أنا كلي الآن بتساءل بنفسي رايح يجيب رايح يجيب رايح يجيب ... مع الأسف ما أجاب ، آه ضاع الوقت سدى ، لكن لما بتكون القضية بالعكس بكون أقرب إلى التفاهم يجوز أن هذا يريح السائل لكن الحقيقة رايح بريح المسئول أكثر ، لأنه بدل ما يعمل محاضرة تذهب مع الرياح لما يقول له هو المسألة نعم أولا ، يفكر ذاك شويه قبل ما يعمل محاضرة ، يقول له لا فيقول خلص اتفقنا ، أو إذا كان الجواب إيجابي وكان أنا غرضي إيجابي لما بيعطيني جواب خلص ما بقى في فائدة للإطالة في الموضوع يعني السائل بحاجة للإطالة لما بكون مخالفا للمسئول ، لكن لما يكون المسئول موافق من أجل ماذا يعمل محاضرة ؟ واضح هذا الأسلوب ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فهذا ليس من باب فرض رأي وإنما هو من باب التناصح ، والآن حسبكم وجزاكم الله خيرا لاسيما وبعض إخواننا الناشطين أمثالكم بدأ النعاس يداعب أجفانهم .
السائل : أحسن الله إليكم ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ) الله يجزيك خير .
السائل : نعم .
الشيخ : كويس ، لكن هذا ليس فيه عن نسيان أو نوم ، يجب أن نتذكر يعني لم يتيسر له لسبب ما أن يصلي ، فيعوض ما فات بالنفل في النهار اثنى عشر ركعة ، واضح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : الحمد لله .
السائل : قالوا وتر النهار صلاة المغرب ، فلا يأتي بالوتر وإنما يشفعه ...
الشيخ : لا يأتي بالوتر الذي فاته ؟
السائل : نعم لأن الوتر صلاة المغرب .
الشيخ : معليش هذا هل أنت تنقل الآن بأنهم يردون الحديث الذي رويته آنفا ؟ خير الكلام ما قل ودل ، قل نعم ، قل لا .
السائل : الله أعلم .
الشيخ : خذ هذه الفائدة بارك الله فيك ... غيركم طبعا ، قل نعم قل لا ، بقول لك أنت لا تفرض أسلوبك علينا ، أنا أعتقد أن هذا الأسلوب هو الذي يقرب وجهة النظر بين المختلفين وإلا أنا أعرف هذا بتجربتي الخاصة يجيبه المجيب حسب ما هو قائم في ذاهنه ربما يعمل محاضرة ، مع المحاضرة الطويلة العريضة شرد عن الجواب ، أنا أقول له اعكس تصيب بمعنى قل لا ، قل بلى واشرح ما شئت لأني أنا الآن لما سألتك قل لا أو قل بلى ، لما بتقول لا بنتبه بقى شو دليلك ؟ رايح تعمل محاضرة أو بتقول لي بلى ، كذلك الأمر وإذا كان العكس كما هو عليه أكثر الناس لما أنت بتبدأ بتتكلم أنا كلي الآن بتساءل بنفسي رايح يجيب رايح يجيب رايح يجيب ... مع الأسف ما أجاب ، آه ضاع الوقت سدى ، لكن لما بتكون القضية بالعكس بكون أقرب إلى التفاهم يجوز أن هذا يريح السائل لكن الحقيقة رايح بريح المسئول أكثر ، لأنه بدل ما يعمل محاضرة تذهب مع الرياح لما يقول له هو المسألة نعم أولا ، يفكر ذاك شويه قبل ما يعمل محاضرة ، يقول له لا فيقول خلص اتفقنا ، أو إذا كان الجواب إيجابي وكان أنا غرضي إيجابي لما بيعطيني جواب خلص ما بقى في فائدة للإطالة في الموضوع يعني السائل بحاجة للإطالة لما بكون مخالفا للمسئول ، لكن لما يكون المسئول موافق من أجل ماذا يعمل محاضرة ؟ واضح هذا الأسلوب ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فهذا ليس من باب فرض رأي وإنما هو من باب التناصح ، والآن حسبكم وجزاكم الله خيرا لاسيما وبعض إخواننا الناشطين أمثالكم بدأ النعاس يداعب أجفانهم .
السائل : أحسن الله إليكم ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ) الله يجزيك خير .