ماذا عليه لو أن مسافر صلى الظهر والعصر قصر خلف مقيم يصلي الظهر ؟ حفظ
السائلة : طيب هلا سؤال ، واحد أخطأ في صلاته مع الإمام في الظهر يعني عمل عكس ما عملته أنت فصلى مع المقيم وقصر أي لحق بالمقيم في الركعة الثانية هو صلى بس ركعتين وصلى بعدها العصر وبعدين لما استفتى أفتوه أنه خطأ صلاتك لازم تعيد الظهر وبعيد العصر بترتيب الصلوات .
الشيخ : إي هنا فيه فرق هذا أخطأ لا شك الذي هو مسافر واقتدى بالمقيم ثم قصر.
هذا إما أن يكون لما قصر الصلاة في هذه الحالة هاي آخذا فتوى من رجل عالم يظنه عالما أو مو آخذ فتوى وإنما ركب جهله.
السائلة : ركب جهله
الشيخ : هاه ، فإن كانت الأولى لا يعيد الصلاة وإن كانت الأخرى يعيد الصلاة.
السائلة : إذا كان آخذ فتوى لا يعيد
الشيخ : لا يعيد
السائلة : أما إذا كان جاهل
الشيخ : نعم
السائلة : يعيد صلاة العصر
الشيخ : يعيد صلاة الظهر ويعيد صلاة العصر
السائلة : بترتيب الصلوات
الشيخ : لكان ، لأنه أنتي سؤالك فيمن صلى الظهر
السائلة : أيوه
الشيخ : قصرا وراء الإمام المقيم ، فهنا فهذا هو يا نعتبره مخطئ يا نعتبره مصيب ، إيمت مخطئ إيمت مصيب ؟ ، يكون مصيبا إذا كان أخذ فتوى من عالم ولو كان هذا العالم كان مخطئا بوجهة نظر عالم آخر مثلي مثلا ، لكن هو لا يكلف بأكثر من هذا ، فإذا كان آخذا فتوى يكون معذورا (( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )) ، فإذا هو فيما بعد صح هذه الفتوى ما بجوز يصلي قصرا وراء المقيم.
أما إذا كان ركب رأسه كما قلنا وأفتى نفسه بجهله فهذ أخطأ وصلاته تكون باطلة وما بني على باطل فهو باطل. أي صلاة العصر إن صلاها قصرا هذا صحيح لكن جاءت بعد الصلاة التي صلها وهي باطلة فإذًا لازم يعيد الأولى والثانية .
السائلة : جزاكم الله خيرا
الشيخ : إي هنا فيه فرق هذا أخطأ لا شك الذي هو مسافر واقتدى بالمقيم ثم قصر.
هذا إما أن يكون لما قصر الصلاة في هذه الحالة هاي آخذا فتوى من رجل عالم يظنه عالما أو مو آخذ فتوى وإنما ركب جهله.
السائلة : ركب جهله
الشيخ : هاه ، فإن كانت الأولى لا يعيد الصلاة وإن كانت الأخرى يعيد الصلاة.
السائلة : إذا كان آخذ فتوى لا يعيد
الشيخ : لا يعيد
السائلة : أما إذا كان جاهل
الشيخ : نعم
السائلة : يعيد صلاة العصر
الشيخ : يعيد صلاة الظهر ويعيد صلاة العصر
السائلة : بترتيب الصلوات
الشيخ : لكان ، لأنه أنتي سؤالك فيمن صلى الظهر
السائلة : أيوه
الشيخ : قصرا وراء الإمام المقيم ، فهنا فهذا هو يا نعتبره مخطئ يا نعتبره مصيب ، إيمت مخطئ إيمت مصيب ؟ ، يكون مصيبا إذا كان أخذ فتوى من عالم ولو كان هذا العالم كان مخطئا بوجهة نظر عالم آخر مثلي مثلا ، لكن هو لا يكلف بأكثر من هذا ، فإذا كان آخذا فتوى يكون معذورا (( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )) ، فإذا هو فيما بعد صح هذه الفتوى ما بجوز يصلي قصرا وراء المقيم.
أما إذا كان ركب رأسه كما قلنا وأفتى نفسه بجهله فهذ أخطأ وصلاته تكون باطلة وما بني على باطل فهو باطل. أي صلاة العصر إن صلاها قصرا هذا صحيح لكن جاءت بعد الصلاة التي صلها وهي باطلة فإذًا لازم يعيد الأولى والثانية .
السائلة : جزاكم الله خيرا