ما رأيكم في اقتراح أحد المحسنين أن يطبع كتبكم في مشاريعه الخيرية؟ حفظ
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : معك صلاح العيد من الخبر من السعودية .
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : كيف حالكم يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله صوتك خافت .
السائل : كيف صحتكم ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف الصوت الآن تسمعني جيدا يا شيخ؟
الشيخ : أسمعك بصعوبة كأنك تتكلم من البئر ما أدري لم ؟
السائل : فيه ...
الشيخ : نعم .
السائل : سأرفع صوتي أكثر .
الشيخ : لكن ليه الجهاز هكذا أنا عارف الأجهزة في السعودية قوية .
السائل : لعل الخطوط مزحومة .
الشيخ : طيب ماذا تريد ؟
السائل : على كل حال يا شيخ هناك موضوع أحد المحسنين لديه بعض المشاريع الخيرية واقترح عليه أن يطبع كتبكم يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : ما رأيكم ؟
الشيخ : كيف هذا يا أخي كيف يمكن هذا ؟
السائل : نحن نسألك يا شيخ .
الشيخ : أنا ما بإمكاني أتكلم بهيك قضايا من وراء الهاتف .
السائل : طيب تريد نحن يا شيخ لو كلام مبدئي ثم بعد ذلك نزوركم على ضوئه .
الشيخ : الكلام المبدئي إنه فيه كتب صارت خرجت من حوزتي وصارت ملك الناشرين لها وفيه كتب أخرى لا تزال في حوزتي هذه يمكن الاتفاق عليها ثم هل هو يريد أن يطبعها لوجه الله عز وجل ولا يريد أن يتاجر كما يفعل الناشرون وأصحابين المكاتب فهذا كله يجب البحث فيه .
السائل : يا شيخ يريد طباعتها لوجه الله ولا يريد أن ينتفع منها ماديا والمطلوب يا شيخ الكتب التي لم تخرج بعد إلى الآن .
الشيخ : إي هذه أليس ينبغي أن يعرف ما يمكن نشره منها وما هو يعني يرى منها صالحا للنشر هذا كله ما يصير البحث فيه هكذا من وراء الهاتف .
السائل : وهو يريد طباعتها وأن تستثمر في سبل الخير يكون ريعها في سبيل الخير يصرف في وجوه البر .
الشيخ : على كل حال يا أخي الذين يتصلون بنا لهذا الخصوص كثيرون جدا من مختلف البلاد والبحث بواسطة هاتف صعب جدا ولست بالذي يستطيع أن يقول تعالوا خصوصا من أجل هذا لأن الأمر قد يكون تكون النتيجة يعني سلبية غير إيجابية .
السائل : لكن لو أتيناك يا شيخ تردنا .
الشيخ : ما أردكم لكن هذا يعود إلى ظروفي الخاصة بي .
السائل : طيب لعلنا يا شيخ يعني نأتيكم وإذا أردنا أن نأتيكك سنخبركم قبل ذلك .
الشيخ : خيرا إن شاء الله .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : معك صلاح العيد من الخبر من السعودية .
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : كيف حالكم يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله صوتك خافت .
السائل : كيف صحتكم ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف الصوت الآن تسمعني جيدا يا شيخ؟
الشيخ : أسمعك بصعوبة كأنك تتكلم من البئر ما أدري لم ؟
السائل : فيه ...
الشيخ : نعم .
السائل : سأرفع صوتي أكثر .
الشيخ : لكن ليه الجهاز هكذا أنا عارف الأجهزة في السعودية قوية .
السائل : لعل الخطوط مزحومة .
الشيخ : طيب ماذا تريد ؟
السائل : على كل حال يا شيخ هناك موضوع أحد المحسنين لديه بعض المشاريع الخيرية واقترح عليه أن يطبع كتبكم يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : ما رأيكم ؟
الشيخ : كيف هذا يا أخي كيف يمكن هذا ؟
السائل : نحن نسألك يا شيخ .
الشيخ : أنا ما بإمكاني أتكلم بهيك قضايا من وراء الهاتف .
السائل : طيب تريد نحن يا شيخ لو كلام مبدئي ثم بعد ذلك نزوركم على ضوئه .
الشيخ : الكلام المبدئي إنه فيه كتب صارت خرجت من حوزتي وصارت ملك الناشرين لها وفيه كتب أخرى لا تزال في حوزتي هذه يمكن الاتفاق عليها ثم هل هو يريد أن يطبعها لوجه الله عز وجل ولا يريد أن يتاجر كما يفعل الناشرون وأصحابين المكاتب فهذا كله يجب البحث فيه .
السائل : يا شيخ يريد طباعتها لوجه الله ولا يريد أن ينتفع منها ماديا والمطلوب يا شيخ الكتب التي لم تخرج بعد إلى الآن .
الشيخ : إي هذه أليس ينبغي أن يعرف ما يمكن نشره منها وما هو يعني يرى منها صالحا للنشر هذا كله ما يصير البحث فيه هكذا من وراء الهاتف .
السائل : وهو يريد طباعتها وأن تستثمر في سبل الخير يكون ريعها في سبيل الخير يصرف في وجوه البر .
الشيخ : على كل حال يا أخي الذين يتصلون بنا لهذا الخصوص كثيرون جدا من مختلف البلاد والبحث بواسطة هاتف صعب جدا ولست بالذي يستطيع أن يقول تعالوا خصوصا من أجل هذا لأن الأمر قد يكون تكون النتيجة يعني سلبية غير إيجابية .
السائل : لكن لو أتيناك يا شيخ تردنا .
الشيخ : ما أردكم لكن هذا يعود إلى ظروفي الخاصة بي .
السائل : طيب لعلنا يا شيخ يعني نأتيكم وإذا أردنا أن نأتيكك سنخبركم قبل ذلك .
الشيخ : خيرا إن شاء الله .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .