محادثة بين الشيخ ربيع والألباني حول كتاباته عن سيد قطب ونحوه حفظ
السائل : ...
الشيخ : نعم
السائل : هذه وأمثالها
الشيخ : نعم
السائل : دارس الظلال ودارس كتبه كلها والعدالة وكل شيء
الشيخ : الحمد لله
السائل : عرفه تماما ، بارك الله فيك
الشيخ : وفيك بارك
السائل : أن واجبا عليَّ أن أقوم بما أراه وما ظهر لي
الشيخ : نعم
السائل : في العقيدة وفي غيرها نصحا لله وللمسلمين
الشيخ : هذا واجب ولا شك
السائل : نعم ، ذلك أن شباب الأمة الآن في الشرق والغرب من شباب الإخوان والسروريين يعني قد جعلوا من منهج سيد قطب بديلا عن المنهج السلفي لا اله إلا الله هي الحاكمية ، لا إله إلا الله هي الصحة كبار السروريين بأن ما أحد فسر لا إله إلا الله مثل سيد قطب ، وبمسألة الربوبية وبالحاكمية وبالاستعلاء وب إلى آخره ، الى آخر معاني الربوبية ، ثم وحدة الوجود أنتم تدينونه بها
الشيخ : إي نعم
السائل : ثم الاشتراكية ثم القول بخلق القرآن ثم الطعن بالمعجزات ثم الطعن بأخبار الآحاد بل المتواترات لا يقبلها في العقيدة ، فرأيت شرا مستطيرا لابد من مقاومته وبيانه ، بارك الله فيكم
الشيخ : جزاك الله خير ونفع بكتاباتك
السائل :جزاكم الله خيرا
الشيخ : وأنا أرجو أن ييسر لي أن أستفيد من قراءتها والإطلاع عليها
السائل : ويا شيخنا
الشيخ : نعم
السائل : أنت والله أنا أدافع عنك أكثر ما أدافع عن نفسي ورب السماء والأرض
الشيخ : جزاك الله خير وبارك فيك
السائل : ولقد والله امتحنت من جهات بسببكم سياسية وغيرها يعلم الله
الشيخ : نسأل الله الإعانة
السائل : نعتبركم إمام السلفية
الشيخ : الله يبارك فيك الله يحفظك هذا حسن ظن منك ، وما أنا الا طالب علم ، وننشد الحق حيثما كان
السائل : يا شيخ بارك الله فيكم لا يعرف الفضل إلا ذووه
الشيخ : هذا صحيح وجزاك الله خير وبارك فيك
السائل : ...
الشيخ : نعم
السائل : نظروا في كتبكم وعرفوا المنهج السلفي والاستقامة والتمسك بالكتاب والسنة والاقتداء إلى آخره بكتبكم
الشيخ : ذلك الفضل من الله ، إذا كان شيء من هذا فكله فضل من الله تبارك وتعالى
السائل : الله يبارك فيكم
الشيخ : (( وما بكم من نعمة فمن الله ))
السائل : أسأل الله أن يبارك في عمركم
الشيخ : الله يحفظكم يا أخي ويسلمك ويفيد بك الأمة أيضا
السائل : بارك الله فيكم
الشيخ : وفيكم بارك
السائل : نحن ما نستغني عن حدبكم على الدعوة السلفية وعلى أهلها الغرباء الآن
الشيخ : لا نزال عليها عليها نحيا ونموت
السائل : إن شاء الله
الشيخ : وعليها نحيى وعليها نموت إن شاء الله
السائل : أنا أرجوكم رجاءا خاصا أن تقرؤوا هذا الكتاب ، خصوصا ما يتعلق بالتكفير وبخلق القرآن ... رجاء يا شيخنا
الشيخ : نسأل الله أن ييسر لي ذلك
السائل : ثم تقولوا كلمة الحق ، يا شيخ هؤلاء يأخذون منكم ويأخذون من الشيخ ابن باز يعني كلاما يوجهونه لإفساد الشباب
الشيخ : هذا بارك الله فيك ما ينبغي أن تهتم به كثيرا يا دكتور
السائل : ها ؟
الشيخ : أقول هذا ما ينبغي أن تهتم به كثيرا ، لأن أهل الباطل قديما يأخذون من كلام الله تبارك وتعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه يأخذون منه ما يؤيدون به كفرهم وضلالهم ، فلا غرابة أن يأخذوا مني وممن هو أكبر مني ... كذا وكذا فلست عليهم بوكيل
السائل : أنا ما أقصد يا شيخ الخرافيين
الشيخ : أنا عارف من تعني
السائل : يأتونكم لابسين لباس السلفية
الشيخ : أنا أعرف من تعني بارك الله فيك ، أنا أعني من تعني
السائل : هاا
الشيخ : أنا أعرف ماذا تعني ، وأعني معك من تعني
السائل : بارك الله فيك
الشيخ : وفيك إن شاء الله
الشيخ : نعم
السائل : هذه وأمثالها
الشيخ : نعم
السائل : دارس الظلال ودارس كتبه كلها والعدالة وكل شيء
الشيخ : الحمد لله
السائل : عرفه تماما ، بارك الله فيك
الشيخ : وفيك بارك
السائل : أن واجبا عليَّ أن أقوم بما أراه وما ظهر لي
الشيخ : نعم
السائل : في العقيدة وفي غيرها نصحا لله وللمسلمين
الشيخ : هذا واجب ولا شك
السائل : نعم ، ذلك أن شباب الأمة الآن في الشرق والغرب من شباب الإخوان والسروريين يعني قد جعلوا من منهج سيد قطب بديلا عن المنهج السلفي لا اله إلا الله هي الحاكمية ، لا إله إلا الله هي الصحة كبار السروريين بأن ما أحد فسر لا إله إلا الله مثل سيد قطب ، وبمسألة الربوبية وبالحاكمية وبالاستعلاء وب إلى آخره ، الى آخر معاني الربوبية ، ثم وحدة الوجود أنتم تدينونه بها
الشيخ : إي نعم
السائل : ثم الاشتراكية ثم القول بخلق القرآن ثم الطعن بالمعجزات ثم الطعن بأخبار الآحاد بل المتواترات لا يقبلها في العقيدة ، فرأيت شرا مستطيرا لابد من مقاومته وبيانه ، بارك الله فيكم
الشيخ : جزاك الله خير ونفع بكتاباتك
السائل :جزاكم الله خيرا
الشيخ : وأنا أرجو أن ييسر لي أن أستفيد من قراءتها والإطلاع عليها
السائل : ويا شيخنا
الشيخ : نعم
السائل : أنت والله أنا أدافع عنك أكثر ما أدافع عن نفسي ورب السماء والأرض
الشيخ : جزاك الله خير وبارك فيك
السائل : ولقد والله امتحنت من جهات بسببكم سياسية وغيرها يعلم الله
الشيخ : نسأل الله الإعانة
السائل : نعتبركم إمام السلفية
الشيخ : الله يبارك فيك الله يحفظك هذا حسن ظن منك ، وما أنا الا طالب علم ، وننشد الحق حيثما كان
السائل : يا شيخ بارك الله فيكم لا يعرف الفضل إلا ذووه
الشيخ : هذا صحيح وجزاك الله خير وبارك فيك
السائل : ...
الشيخ : نعم
السائل : نظروا في كتبكم وعرفوا المنهج السلفي والاستقامة والتمسك بالكتاب والسنة والاقتداء إلى آخره بكتبكم
الشيخ : ذلك الفضل من الله ، إذا كان شيء من هذا فكله فضل من الله تبارك وتعالى
السائل : الله يبارك فيكم
الشيخ : (( وما بكم من نعمة فمن الله ))
السائل : أسأل الله أن يبارك في عمركم
الشيخ : الله يحفظكم يا أخي ويسلمك ويفيد بك الأمة أيضا
السائل : بارك الله فيكم
الشيخ : وفيكم بارك
السائل : نحن ما نستغني عن حدبكم على الدعوة السلفية وعلى أهلها الغرباء الآن
الشيخ : لا نزال عليها عليها نحيا ونموت
السائل : إن شاء الله
الشيخ : وعليها نحيى وعليها نموت إن شاء الله
السائل : أنا أرجوكم رجاءا خاصا أن تقرؤوا هذا الكتاب ، خصوصا ما يتعلق بالتكفير وبخلق القرآن ... رجاء يا شيخنا
الشيخ : نسأل الله أن ييسر لي ذلك
السائل : ثم تقولوا كلمة الحق ، يا شيخ هؤلاء يأخذون منكم ويأخذون من الشيخ ابن باز يعني كلاما يوجهونه لإفساد الشباب
الشيخ : هذا بارك الله فيك ما ينبغي أن تهتم به كثيرا يا دكتور
السائل : ها ؟
الشيخ : أقول هذا ما ينبغي أن تهتم به كثيرا ، لأن أهل الباطل قديما يأخذون من كلام الله تبارك وتعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه يأخذون منه ما يؤيدون به كفرهم وضلالهم ، فلا غرابة أن يأخذوا مني وممن هو أكبر مني ... كذا وكذا فلست عليهم بوكيل
السائل : أنا ما أقصد يا شيخ الخرافيين
الشيخ : أنا عارف من تعني
السائل : يأتونكم لابسين لباس السلفية
الشيخ : أنا أعرف من تعني بارك الله فيك ، أنا أعني من تعني
السائل : هاا
الشيخ : أنا أعرف ماذا تعني ، وأعني معك من تعني
السائل : بارك الله فيك
الشيخ : وفيك إن شاء الله