ما حكم حديث المرأة عن ظلم زوجها لابنه وضربه له في مجالس النساء ، علما بأن الولد أصابه نوع من الجنون والحالة النفسية حتى ضربته سيارة فمات ؟ حفظ
الشيخ : نعم
السائل : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : مرحب والله بدي أسألك هالسؤال أنا يا شيخ
الشيخ : تفضلي
السائل : يزيد فضلك سامعني ؟
الشيخ : سامعك
السائل : آه أنا بدي أقلك إلي هالولد يعني تقول بدايته على البركة شوية ، وبقى يروح وبك ييجي يعني أوقات ويشتغل ، وأبوه مش مستحمد الله بالنعمة الي الله أعطاه اياها ، ببك يقول يقطعه ويقطع شغله ، يقطعه ويقطع مصاريه ، عشان على قد الحال يجيب المصاري ، كون أنا أقول الحمد لله علي من الله الي مكافي حاله ، أقله يعني بلاش ينفعنا مكافي حاله نستحمد الله علي الله أعطانا اياه
الشيخ : تمام
السائل : آه هذا الاشي بقى ينفع
الشيخ : إي
السائل : آه بعدين يا شيخ تقول هو ظل حاطط دكاره
الشيخ : حاطط ايش ؟
السائل : إدكاره ، يظل يقتله
سائل آخر : أبوه بيضربه بيلطشه
السائل : يظل يقاتله
الشيخ : آه
السائل : يُلُكمه إن أكل يحكي عليه إن طلع يحكي عليه إن حكى اشي يقاتله، بس أنا بقيت أحتر عليه ، أحتر على الولد
الشيخ : إي نعم
السائل : آه أنا أحتر عليه وأقف مع الولد كون يصير يحلف علي أيمان أنو بتظليش بهالدار ما بعرف أيش يعني لما يقتله أوقات مستجريش أحميه من الأيمان الي يحلفهن ، وبقيت تقول عندي صغار وعندي ولاد والدار ملانة ، بس لماني مقدرش إني أروح وأدشره ، شايف يا شيخ
الشيخ : إي
السائل : آه تقول الولد كبر وأخذ مبلغ عمره صار 28 سنة ، وبعدين يعني تقول أخرى زوجنا همن شغله يطقطق مرة في الأمانة ومر هان ومر هان وتقول عشان هيك وضعه وشافت أبوه حاطط ادكاره ، البنت راحت ودشرته ، الولد خف ميزانية عقله أخرى بزيادة وأبوه ظل ، بعدين يبقى يقتلها ويقتله قدامها ، أقله لأ مبنفعش يعني قدام مرته وإشي ، المهم أي اشي يظل يقاتل فيه ، الولد فقد الوعي بالمرة ، صار يعني إن طلع أوقات لثاني يوم تا يرجع وأخيرا الولد طلع ما دري وين يدور إلا هو اندهس ومات شايف ، وبعدين أنا يعني في الوقت الحاضر هذا بظلني أحكي سامعني يا شيخ ؟
الشيخ : إي سامعك بتظلي إيش ؟
السائل : آه بظلني أحكي بالإشي إلي أبوه صدر منه
الشيخ : إي
السائل : أقول بقى يضربه بك يسيح دمه بقى يظل يحكي عليه يعني في مجلس نسوان آجي أنا بحكي ، ليه ؟! من كثر ماني محرور يعني بخرفك وبعيط من كثر أبوه ما بقى يسوي في اشي ، يعني بطولني حرام يا شيخ ؟
الشيخ : هلا إنتي عايشة مع زوجك هالي هو أبوه ؟
السائل : آه نعم آه عايش
الشيخ : عايشين مع بعض في بيت واحد
السائل : آه في بيت واحد
الشيخ : ومتى مات الولد ؟
السائل : يعني صرله أبو تسعة وعشرين يوم
الشيخ : تسعة وعشرين يوم ؟!
السائل : آه
الشيخ : قديش عمر الوالد ؟
السائل : الأب ؟
الشيخ : آه
السائل : سبعة وستين ستة وستين هيك إشي يعني
الشيخ : وهو ملتزم متمسك بالدين ؟
السائل : والله بصلي
الشيخ : بصلي ؟
السائل : بصلي وبصوم وبهرج وبقول بالدين وببقى يحكي في الدين بس بقولك من تلا هالولد لأ
الشيخ : طيب ليش كان يعمل مع الولد هيك ؟
السائل : هيك خلص من الله
الشيخ : من الله !
السائل : الولد من الله يعني إن أكل إن مشى إن قعد إن مد إجريه من أي إشي بيحكي عليه شايف وأنا بقيت أغار على طريقة الولد أحتر عليه ليش بيعامله هالمعاملة هذي ، وهاي آخرته اندهس يا ويلي عليه سطل بزيادة وطلع اندهس ومات وأنا من حرارية الروح بظلني أحكي المعاملة الي بقى يعاملها ، وأقلك يعني مطيقش عماله مطيقش خرافه مطيقش الدار الي ببق بيها ما بدي أحكيلك الصحيح يا سيدي
الشيخ : طيب إنتي ما عندك ولاد غيره ؟
السائل : أنا عندي في
الشيخ : أي فإذن
السائل : نعم
الشيخ : أنا بوصيكي
السائل : نعم
الشيخ : أنك تصبري على قضاء الله وقدره
السائل : نعم
الشيخ : وما تقابلي زوجك بكلام
السائل : آه
الشيخ : شديد لا يتحمله هو
السائل : بس أنا بحكي في الإشي إلي بقى يسويه ، بقله بكيت
الشيخ : لا لا
السائل : آه هذا الاشي الي بحكيله اياه
الشيخ : أنا فاهم خلاص
السائل : نعم
الشيخ : (( وكان أمر الله قدرا مقدورا ))
السائل : نعم
الشيخ : ما بيجوز إنتي بأ كل ما يعني غضبتي تقعدي تثيري مشكلة الولد
السائل : آه
الشيخ : لازم ترضي بقضاء الله وقدره ولازم تدعيله لزوجك أنه الله يصلح خلقه لإنو مبين أنه خلقه ضيق
السائل : آه
الشيخ : فلازم إنتي ما يكون خلقك مثل خلقه ما يكون ضيق لازم تصبري
السائل : نعم
الشيخ : وتحتسبي مصيبتك عند الله عز وجل
السائل : آه أنا بقيت والله صابر ومتحمل الاشي الي بيسويه ويعني محبش أطلع من الدار
يعني بديش حدا يدرى بس بقوا الناس يدروا والجيران لمن هالولد يطلع ودمامته طايحة
الشيخ : خلاص الولد راح إلى رحمة الله إن شاء الله ، بس أنت لازم هلأ تعيشي مع زوجك عيشة هنية ورضية وما تثيري مشاكل بينك وبينه بسبب الولد إلي الله عز وجل أخذ أمانته
السائل : آه
الشيخ : هذي نصيحتي إلك
السائل : أنا يا شيخ فاهم وبدري الموت حق على كل إنسان وبقول الموت من الله يعني بس إيش أنا حكيتلك عن الاشي الي بقى يساويه ويعمله والولد طلع ثلاث تيام وهو مش داريين عنه وينه
الشيخ : خلاص خلاص انتهى ، أمر الله كان مفعولا انتهى الأمر ، ما عليكي إلا تدَّرَّعي بالصبر
السائل : الحمد لله والله ببقى أصبر بحالي وبستغفر الله واشي بس بتهب نارة ببالي
الشيخ : لالا جاهدي نفسك بارك الله فيكي جاهدي نفسك وأجرك على الله
السائل : آه
الشيخ : والسلام عليكم
السائل : مع السلامة
سائل آخر : كلمات جديدة يا شيخ
الشيخ : إيه بس كلمات عربية فصيحة : اشترَ بمعنى يعني غضب ، ما عرفت من أي بلد هاي اللهجة ؟
السائل : هاي من القطاط
الشيخ : ها
السائل : من القطاط
الشيخ : هي قالت ؟
السائل : لا بس لأنه في واحد قطاطي كمان هون
الشيخ : ها ها
السائل : أنا هاي يا شيخ بعرفها يعني الي حكت
الشيخ : نفس المرة بتعرفها ؟
السائل : آه أه عارفها وعارف قصتها من حد ما حكت
الشيخ : هي منين هاي ؟
السائل : هاي من بلدنا
الشيخ : أيوا
السائل : جوزها شيخ زي ما تقول بصلي وحج لكن عصبي
الشيخ : هذا هو
السائل : عصبي وهذا الولد يعني خطية الولد هذا برقبة أبوه
الشيخ : عجيب
السائل : تصور أنه كان يضربه بماسورة حديد على راسه
الشيخ : الله أكبر أعوذ بالله
السائل : ماسورة حديد كان يضربه اياها على راسه ، والولد قبل أكمن قبل كان عمره سبعة عشر سنة كان فش فيه إشي كان حالته كويسة ويشتغل ويروح ويجي لكن مع كثرة الضرب جننه
الشيخ : الله أكبر
السائل : فكأنه فقد عقله نهائيا
الشيخ : الله أكبر
السائل : فقبل حوالي ثلاثين يوم زي ما قالت تسعة وعشرين يوم ضربه ضرب مزبوط يعني ففقد فل الولد
الشيخ : الله أكبر
السائل : فل على طريق بلعمة ، مش عارف حاله وين رايح ، وطريق بلعمة حوالي أربعين كيلو بعيد عن عمان
الشيخ : إي
السائل : وهو ماشي بالطريق بأشر لسيارة مسكين من حرارة الروح بدو يركب أجا واحد في الليل حوالي الساعة طناش بالليل أجا بدو يدعسه ضربه ضرب الولد قطع إيده
الشيخ : الله أكبر
السائل : وسطح نص راسه طبعا
الشيخ : الله أكبر
السائل : وقام الشفير والشفير لحد هسة حالته مخطرة بالمستشفى ، فهاي هي قصدها السؤال يعني أنه هي لما تقعد بين الناس بتظل تحكي وتجيب بسيرة الولد ، فهل أنه الحكي حرام في هذا الحكي أو لأ هاي هو معنى السؤال
الشيخ : منحنا أمرناها إنها تصبر شو الفايدة من إثارة مشاكل هالبيت ما بينه وبين زوجها
السائل : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : مرحب والله بدي أسألك هالسؤال أنا يا شيخ
الشيخ : تفضلي
السائل : يزيد فضلك سامعني ؟
الشيخ : سامعك
السائل : آه أنا بدي أقلك إلي هالولد يعني تقول بدايته على البركة شوية ، وبقى يروح وبك ييجي يعني أوقات ويشتغل ، وأبوه مش مستحمد الله بالنعمة الي الله أعطاه اياها ، ببك يقول يقطعه ويقطع شغله ، يقطعه ويقطع مصاريه ، عشان على قد الحال يجيب المصاري ، كون أنا أقول الحمد لله علي من الله الي مكافي حاله ، أقله يعني بلاش ينفعنا مكافي حاله نستحمد الله علي الله أعطانا اياه
الشيخ : تمام
السائل : آه هذا الاشي بقى ينفع
الشيخ : إي
السائل : آه بعدين يا شيخ تقول هو ظل حاطط دكاره
الشيخ : حاطط ايش ؟
السائل : إدكاره ، يظل يقتله
سائل آخر : أبوه بيضربه بيلطشه
السائل : يظل يقاتله
الشيخ : آه
السائل : يُلُكمه إن أكل يحكي عليه إن طلع يحكي عليه إن حكى اشي يقاتله، بس أنا بقيت أحتر عليه ، أحتر على الولد
الشيخ : إي نعم
السائل : آه أنا أحتر عليه وأقف مع الولد كون يصير يحلف علي أيمان أنو بتظليش بهالدار ما بعرف أيش يعني لما يقتله أوقات مستجريش أحميه من الأيمان الي يحلفهن ، وبقيت تقول عندي صغار وعندي ولاد والدار ملانة ، بس لماني مقدرش إني أروح وأدشره ، شايف يا شيخ
الشيخ : إي
السائل : آه تقول الولد كبر وأخذ مبلغ عمره صار 28 سنة ، وبعدين يعني تقول أخرى زوجنا همن شغله يطقطق مرة في الأمانة ومر هان ومر هان وتقول عشان هيك وضعه وشافت أبوه حاطط ادكاره ، البنت راحت ودشرته ، الولد خف ميزانية عقله أخرى بزيادة وأبوه ظل ، بعدين يبقى يقتلها ويقتله قدامها ، أقله لأ مبنفعش يعني قدام مرته وإشي ، المهم أي اشي يظل يقاتل فيه ، الولد فقد الوعي بالمرة ، صار يعني إن طلع أوقات لثاني يوم تا يرجع وأخيرا الولد طلع ما دري وين يدور إلا هو اندهس ومات شايف ، وبعدين أنا يعني في الوقت الحاضر هذا بظلني أحكي سامعني يا شيخ ؟
الشيخ : إي سامعك بتظلي إيش ؟
السائل : آه بظلني أحكي بالإشي إلي أبوه صدر منه
الشيخ : إي
السائل : أقول بقى يضربه بك يسيح دمه بقى يظل يحكي عليه يعني في مجلس نسوان آجي أنا بحكي ، ليه ؟! من كثر ماني محرور يعني بخرفك وبعيط من كثر أبوه ما بقى يسوي في اشي ، يعني بطولني حرام يا شيخ ؟
الشيخ : هلا إنتي عايشة مع زوجك هالي هو أبوه ؟
السائل : آه نعم آه عايش
الشيخ : عايشين مع بعض في بيت واحد
السائل : آه في بيت واحد
الشيخ : ومتى مات الولد ؟
السائل : يعني صرله أبو تسعة وعشرين يوم
الشيخ : تسعة وعشرين يوم ؟!
السائل : آه
الشيخ : قديش عمر الوالد ؟
السائل : الأب ؟
الشيخ : آه
السائل : سبعة وستين ستة وستين هيك إشي يعني
الشيخ : وهو ملتزم متمسك بالدين ؟
السائل : والله بصلي
الشيخ : بصلي ؟
السائل : بصلي وبصوم وبهرج وبقول بالدين وببقى يحكي في الدين بس بقولك من تلا هالولد لأ
الشيخ : طيب ليش كان يعمل مع الولد هيك ؟
السائل : هيك خلص من الله
الشيخ : من الله !
السائل : الولد من الله يعني إن أكل إن مشى إن قعد إن مد إجريه من أي إشي بيحكي عليه شايف وأنا بقيت أغار على طريقة الولد أحتر عليه ليش بيعامله هالمعاملة هذي ، وهاي آخرته اندهس يا ويلي عليه سطل بزيادة وطلع اندهس ومات وأنا من حرارية الروح بظلني أحكي المعاملة الي بقى يعاملها ، وأقلك يعني مطيقش عماله مطيقش خرافه مطيقش الدار الي ببق بيها ما بدي أحكيلك الصحيح يا سيدي
الشيخ : طيب إنتي ما عندك ولاد غيره ؟
السائل : أنا عندي في
الشيخ : أي فإذن
السائل : نعم
الشيخ : أنا بوصيكي
السائل : نعم
الشيخ : أنك تصبري على قضاء الله وقدره
السائل : نعم
الشيخ : وما تقابلي زوجك بكلام
السائل : آه
الشيخ : شديد لا يتحمله هو
السائل : بس أنا بحكي في الإشي إلي بقى يسويه ، بقله بكيت
الشيخ : لا لا
السائل : آه هذا الاشي الي بحكيله اياه
الشيخ : أنا فاهم خلاص
السائل : نعم
الشيخ : (( وكان أمر الله قدرا مقدورا ))
السائل : نعم
الشيخ : ما بيجوز إنتي بأ كل ما يعني غضبتي تقعدي تثيري مشكلة الولد
السائل : آه
الشيخ : لازم ترضي بقضاء الله وقدره ولازم تدعيله لزوجك أنه الله يصلح خلقه لإنو مبين أنه خلقه ضيق
السائل : آه
الشيخ : فلازم إنتي ما يكون خلقك مثل خلقه ما يكون ضيق لازم تصبري
السائل : نعم
الشيخ : وتحتسبي مصيبتك عند الله عز وجل
السائل : آه أنا بقيت والله صابر ومتحمل الاشي الي بيسويه ويعني محبش أطلع من الدار
يعني بديش حدا يدرى بس بقوا الناس يدروا والجيران لمن هالولد يطلع ودمامته طايحة
الشيخ : خلاص الولد راح إلى رحمة الله إن شاء الله ، بس أنت لازم هلأ تعيشي مع زوجك عيشة هنية ورضية وما تثيري مشاكل بينك وبينه بسبب الولد إلي الله عز وجل أخذ أمانته
السائل : آه
الشيخ : هذي نصيحتي إلك
السائل : أنا يا شيخ فاهم وبدري الموت حق على كل إنسان وبقول الموت من الله يعني بس إيش أنا حكيتلك عن الاشي الي بقى يساويه ويعمله والولد طلع ثلاث تيام وهو مش داريين عنه وينه
الشيخ : خلاص خلاص انتهى ، أمر الله كان مفعولا انتهى الأمر ، ما عليكي إلا تدَّرَّعي بالصبر
السائل : الحمد لله والله ببقى أصبر بحالي وبستغفر الله واشي بس بتهب نارة ببالي
الشيخ : لالا جاهدي نفسك بارك الله فيكي جاهدي نفسك وأجرك على الله
السائل : آه
الشيخ : والسلام عليكم
السائل : مع السلامة
سائل آخر : كلمات جديدة يا شيخ
الشيخ : إيه بس كلمات عربية فصيحة : اشترَ بمعنى يعني غضب ، ما عرفت من أي بلد هاي اللهجة ؟
السائل : هاي من القطاط
الشيخ : ها
السائل : من القطاط
الشيخ : هي قالت ؟
السائل : لا بس لأنه في واحد قطاطي كمان هون
الشيخ : ها ها
السائل : أنا هاي يا شيخ بعرفها يعني الي حكت
الشيخ : نفس المرة بتعرفها ؟
السائل : آه أه عارفها وعارف قصتها من حد ما حكت
الشيخ : هي منين هاي ؟
السائل : هاي من بلدنا
الشيخ : أيوا
السائل : جوزها شيخ زي ما تقول بصلي وحج لكن عصبي
الشيخ : هذا هو
السائل : عصبي وهذا الولد يعني خطية الولد هذا برقبة أبوه
الشيخ : عجيب
السائل : تصور أنه كان يضربه بماسورة حديد على راسه
الشيخ : الله أكبر أعوذ بالله
السائل : ماسورة حديد كان يضربه اياها على راسه ، والولد قبل أكمن قبل كان عمره سبعة عشر سنة كان فش فيه إشي كان حالته كويسة ويشتغل ويروح ويجي لكن مع كثرة الضرب جننه
الشيخ : الله أكبر
السائل : فكأنه فقد عقله نهائيا
الشيخ : الله أكبر
السائل : فقبل حوالي ثلاثين يوم زي ما قالت تسعة وعشرين يوم ضربه ضرب مزبوط يعني ففقد فل الولد
الشيخ : الله أكبر
السائل : فل على طريق بلعمة ، مش عارف حاله وين رايح ، وطريق بلعمة حوالي أربعين كيلو بعيد عن عمان
الشيخ : إي
السائل : وهو ماشي بالطريق بأشر لسيارة مسكين من حرارة الروح بدو يركب أجا واحد في الليل حوالي الساعة طناش بالليل أجا بدو يدعسه ضربه ضرب الولد قطع إيده
الشيخ : الله أكبر
السائل : وسطح نص راسه طبعا
الشيخ : الله أكبر
السائل : وقام الشفير والشفير لحد هسة حالته مخطرة بالمستشفى ، فهاي هي قصدها السؤال يعني أنه هي لما تقعد بين الناس بتظل تحكي وتجيب بسيرة الولد ، فهل أنه الحكي حرام في هذا الحكي أو لأ هاي هو معنى السؤال
الشيخ : منحنا أمرناها إنها تصبر شو الفايدة من إثارة مشاكل هالبيت ما بينه وبين زوجها