حديث الشيخ حول أهمية علم الحديث أن أول من سن السنة في نشره هوالجامعة الإسلامية ، وبيان شيء من تعليقات الشيخ شعيب وما وقع بينه وبين الألباني ؟ حفظ
السائل : ... الحاقدين
سائل آخر : هذا دفاع عنه
الشيخ : أبو هريرة ، في رواية في مستدرك الحاكم أن أبا هريرة رضي الله عنه كان يذهب الى أحد آل البيت من الصحابة لعله جعفر وكان كريما فيأكل عنده طعام أظن اسمه المغيرة فسمى هو كتابه أبو هريرة صاحب المغيرة ، بيغمزوا بنفس المعنى هذا
السائل : آه
الشيخ : إنه يعني كان يروح ياكل من عنده مشان حتى يقدمله حديث في فضل ... هو يعني أولا بهالكلام الي نقلته آنفا ، سؤالك هذا يذكرني إنو الرجل يجحد النعمة هو قبل أن يوظف في المكتبة الاسلامية كان يطبع كتبه ، كان يطبع شيئا من هذه الأحاديث إطلاقا ، وهذا أمر طبيعي جدا لكل طلبة العلم على الطريقة المتبعة عند المشايخ بخلاف الطريقة المتبعة الان في الجامعات الان أقول ، وهذا أيضا من فضل الله علينا إنو علم الحديث في الجامعة جامعة الأزهر لم يكن شيئا مذكورا وإنما الجامعة الاسلامية هي التي سنت السنة في الاهتمام بعلم الحديث ، والواقع لوجود الالباني في الجامعة الاسلامية صارت الجامعات انطلاقا من السعودية الى الجامعات الأخرى يهتمون بدراسة علم الحديث ، أما المشايخ الفقهاء أو بالأحرى المتفقهة ما كانوا يدرسوا الحديث الا اصطلاحا كالمصطلح مثلا إنتو بتعرفوا إنو بدون التطبيق العملي لا يفيد شيئا ، فشعيب كان متتلمذا على الشيخ صالح .. هو وعبد القادر ، -نعم- هوكان تلميذ للشيخ صالح ... وهذا رجل حنفي المذهب وليس من البارزين حتى في هذا المجال، ثم أيضا درس عليه شيء مما يسمى عند العلماء المتأخرين بعلوم الآلة يعني مثل النحو والصرف ونحو ذلك ، فلما توظف عند زهير صار بأ يطلع على تخريجات الألباني بطريقة صيد تجارب ، المهم يوم طُبع شرح العقيدة الطحاوية كان هو وعبد القادر موظفين بالمكب الاسلامي في دمشق ، سبحان الله مشان ربنا يمتحن عباده بدا من عندي .. بهما ، هناك حديث ( من قال في القران برأيه فليتبوأ مقعده من النار ) أونحو هذا والحديث ضعيف ، ما أدري كيف أنا أخطأت قلت إنو هذا الحديث لم أجده في شيء من كتب السنة فاطلعوا هني على هذا الخطأ وانتبهلوا وأسروها في أنفسهم لتم طبع الكتاب وأنا يومئذ وين ؟ في الجامعة الاسلامية فكتب الي زهير بأن القضية كذا وكذا شو رأيك ؟ فكتبت استدراك وطبع في آخر الكتاب فقلت هذا خطأ ولا شك ودليل أنني أنا شخصيا خرجت الحديث في التعليق على المشكاة برقم كذا صفحة كذا والى آخره وكنتم عن اتحسب على الجماعة الذين اطلعوا على هذه الحقيقة وكتموها حتى إيش انتهى طبع الكتاب فهاي الناحية الي يشير اليها ... فهذا بيدل على حقد
السائل : وهذا بيدل على إنه إنت ما مبيتله شيء ومن قبل هو بدأ بالعداوة
الشيخ : أيوا ، لا هو بعدين بينسى تتبعاته بحق وبباطل في تعليقاته قال الشيخ ناصر كذا ووهم والى آخره فنحن اذا قابلناه بالمثل بنكون ظالمينه
سائل آخر : هذا دفاع عنه
الشيخ : أبو هريرة ، في رواية في مستدرك الحاكم أن أبا هريرة رضي الله عنه كان يذهب الى أحد آل البيت من الصحابة لعله جعفر وكان كريما فيأكل عنده طعام أظن اسمه المغيرة فسمى هو كتابه أبو هريرة صاحب المغيرة ، بيغمزوا بنفس المعنى هذا
السائل : آه
الشيخ : إنه يعني كان يروح ياكل من عنده مشان حتى يقدمله حديث في فضل ... هو يعني أولا بهالكلام الي نقلته آنفا ، سؤالك هذا يذكرني إنو الرجل يجحد النعمة هو قبل أن يوظف في المكتبة الاسلامية كان يطبع كتبه ، كان يطبع شيئا من هذه الأحاديث إطلاقا ، وهذا أمر طبيعي جدا لكل طلبة العلم على الطريقة المتبعة عند المشايخ بخلاف الطريقة المتبعة الان في الجامعات الان أقول ، وهذا أيضا من فضل الله علينا إنو علم الحديث في الجامعة جامعة الأزهر لم يكن شيئا مذكورا وإنما الجامعة الاسلامية هي التي سنت السنة في الاهتمام بعلم الحديث ، والواقع لوجود الالباني في الجامعة الاسلامية صارت الجامعات انطلاقا من السعودية الى الجامعات الأخرى يهتمون بدراسة علم الحديث ، أما المشايخ الفقهاء أو بالأحرى المتفقهة ما كانوا يدرسوا الحديث الا اصطلاحا كالمصطلح مثلا إنتو بتعرفوا إنو بدون التطبيق العملي لا يفيد شيئا ، فشعيب كان متتلمذا على الشيخ صالح .. هو وعبد القادر ، -نعم- هوكان تلميذ للشيخ صالح ... وهذا رجل حنفي المذهب وليس من البارزين حتى في هذا المجال، ثم أيضا درس عليه شيء مما يسمى عند العلماء المتأخرين بعلوم الآلة يعني مثل النحو والصرف ونحو ذلك ، فلما توظف عند زهير صار بأ يطلع على تخريجات الألباني بطريقة صيد تجارب ، المهم يوم طُبع شرح العقيدة الطحاوية كان هو وعبد القادر موظفين بالمكب الاسلامي في دمشق ، سبحان الله مشان ربنا يمتحن عباده بدا من عندي .. بهما ، هناك حديث ( من قال في القران برأيه فليتبوأ مقعده من النار ) أونحو هذا والحديث ضعيف ، ما أدري كيف أنا أخطأت قلت إنو هذا الحديث لم أجده في شيء من كتب السنة فاطلعوا هني على هذا الخطأ وانتبهلوا وأسروها في أنفسهم لتم طبع الكتاب وأنا يومئذ وين ؟ في الجامعة الاسلامية فكتب الي زهير بأن القضية كذا وكذا شو رأيك ؟ فكتبت استدراك وطبع في آخر الكتاب فقلت هذا خطأ ولا شك ودليل أنني أنا شخصيا خرجت الحديث في التعليق على المشكاة برقم كذا صفحة كذا والى آخره وكنتم عن اتحسب على الجماعة الذين اطلعوا على هذه الحقيقة وكتموها حتى إيش انتهى طبع الكتاب فهاي الناحية الي يشير اليها ... فهذا بيدل على حقد
السائل : وهذا بيدل على إنه إنت ما مبيتله شيء ومن قبل هو بدأ بالعداوة
الشيخ : أيوا ، لا هو بعدين بينسى تتبعاته بحق وبباطل في تعليقاته قال الشيخ ناصر كذا ووهم والى آخره فنحن اذا قابلناه بالمثل بنكون ظالمينه