توضيح الشيخ لبعض المحن والقضايا التي تعرض لها من الهجمة الشرسة عليه في قضية فتوى الهجرة مع ما وقع بينه وبين زهير الشاويش من قضايا! حفظ
الشيخ : (( حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا )) الرسل المصطفين الأخيار يصل بهم الأمر الى قريب من اليأس لكن سرعان ما ربنا عز وجل يمدهم بمدد من عنده فلذلك ينبغي نحن أن نكون من الصابرين (( الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولائك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولائك هم المهتدون )) يعني أنا وضعي الان من أعجب الأمور ومن أصعب الأمور وأهدء الأمور ، متناقضات عجيبة
السائل : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ، ها
السائل : ...
الشيخ : يا الله مع ذلك قلبي أفضل من الحديد ثقة بالله عز وجل القائل (( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا )) (( وإن الله مع المتقين )) (( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )) إجتنا هالقصة هذه ، إجتنا قضية الطفل ،
السائل : سبحان الله
الشيخ : ثالثة الأثافي كما قيل كما يقال ، جاء رجل كبير قال بدو يصلح بيني وبين زهير ، هلأ عنا جلسة قريبة جدا ، شو بدو يتسع مخ هالعجوز هذا
السائل : الله يرحمه
الشيخ : بالنسبة لهلامور لولا
السائل : تثبيت الله سبحانه وتعالى
سائل آخر : الله يثبتك إن شاء الله
الشيخ : الله أكبر
السائل : آمين يا رب
سائل آخر : هذه مختصرة شيخ الجلسة ؟
الشيخ : إي نعم طبعا ....
السائل : طبيعي إنو تكون مختصرة
سائل آخر : فيها تسجيل ، مبكونش فيها تسجيل ؟
الشيخ : لأنه هذا القبيل ، نعم
السائل : ما بيكون فيها تسجيل ؟
الشيخ : ما أظن زهير مثل الأفعى بيلسع وبيتخبى
السائل : الله أكبر
الشيخ : ما ترك وسيلة وهو رجل بتصوره -لأنو أنا من أعرف الناس به- جالس هيك بمكتبه يا فلان يا فلان افعل ، اطلبلي فلان اطلبلي البيك الأمير المخابرات الكذا الى آخره وبيعطي الأوامر ، الظاهر متصل مع بعض الرؤوس هنا هاي صلها كام ست تشهر تقريبا تبع المخابرات ؟
السائل : تبع المخابرات ؟ إي تقريبا
الشيخ : فبعثوا وراي المخابرات ما في أي إشي سوى إنو هاي الزوبعة القائمة في البلد بينك وبين زهير الشاويش بدنا تتصالحوا ، قلنا له بنصالحوا من عندك ... لمحولي إنو في مقام عالي متدخل بالموضوع لذلك بدنا حل للمشكلة ، كاتبين كما هي عادتهم تقرير وبوقعوه ، بتعرف إنت هذا الشي ، موقع زهير بدهن ياخدوا توقيعي ، قلت له : أنا لا أوقع ، هو يلي وقع يتعهد بأنه يرفع ظلمه عنا ولسانه وكلامه ونشراته والى آخره وبدون المشكلة الخلاصة ، للمخابرات وصل القضية ، للشيخ ابن باز قبل سنين وصلها ، لفلان لعلان يا خيي لمدير مكتب التربية الخليلي إذا بتسمع في إلي كانوا كلفوني بتصحيح السنن وتضعيف الأحاديث تذكر ؟
السائل : والله ما أذكر
الشيخ : في صحاح السنن الأربعة لابد اطلعت عليها
السائل : لا والله ما اطلعت
الشيخ : المهم هذا بعثلي مكتوب إنو نرجو إنهاء الخلاف المادي القائم بينك وبين زهير وأنتم تعاونتم مع بعض في نشر السنة ونشر العلم ، كتبت له أنا : يا شيخ القضية مو قضية مادية القضية أخلاقية أو لا أخلاقية الى آخره ، كان هذا من نوادر الرجال هالي تعرى عن العواطف وكتب خطاب لزهير إنو أنا تواصلت مع الشيخ الألباني ، والألباني قال لي إنو القضية مو قضية مادية وإنما قضية أخلاقية يعني مو مثل ما عم تقول إنتي إنو القضية مادية ، والبقايا منهم الي بيجيني ، حتى أجاني من كم شهر جماعة من طرابلس هو الي داسسهم بلا شك ، بيقول اذا ما بتخضع لحكم اللقاء معنا ودراسة الموضوع بنفضحك !!
السائل : عجيب
الشيخ : ما رديت عليهم بنوب " ولوأن كل كلب عوا ألقمته حجرا " ، الخلاصة هلأ بعت شخصية كبيرة جدا كان يوما ما رئيس الاخوان المسلمين في الكويت وملتقي مع أبو مالك وفاتح الموضوع ، أبومالك هو على علم بما يعني فعل زهير وإنو أبو مالك تدخل واقترح وزهير وافق ثم نكل الى آخره ، فقال له في النهاية أنا بنصحك إنو ترفع ايدك عن الموضوع لأنه زهير زيبق بيملص ، قال له مافي مانع ، لكن أنا إذا ما في فايدة لحل المشكلة القائمة بينهم فأنا بدي أزور الشيخ ، قال له : طيب وأنا بتكلم مع الشيخ ووافقنا ما عندي مانع من أي لقاء كما تعلمون فسيكون هذا اللقاء قريبا ، قصدي من هون ومن هون ومن هون مع ذلك الحمد لله مطمئن تماما إنو العاقبة للمتقين وأنه لا عدوان الا على الظالمين
السائل : أعانكم الله
الشيخ : الله المستعان
السائل : صبركم الله ، طيب نصلي يا شيخنا ؟
السائل : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ، ها
السائل : ...
الشيخ : يا الله مع ذلك قلبي أفضل من الحديد ثقة بالله عز وجل القائل (( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا )) (( وإن الله مع المتقين )) (( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )) إجتنا هالقصة هذه ، إجتنا قضية الطفل ،
السائل : سبحان الله
الشيخ : ثالثة الأثافي كما قيل كما يقال ، جاء رجل كبير قال بدو يصلح بيني وبين زهير ، هلأ عنا جلسة قريبة جدا ، شو بدو يتسع مخ هالعجوز هذا
السائل : الله يرحمه
الشيخ : بالنسبة لهلامور لولا
السائل : تثبيت الله سبحانه وتعالى
سائل آخر : الله يثبتك إن شاء الله
الشيخ : الله أكبر
السائل : آمين يا رب
سائل آخر : هذه مختصرة شيخ الجلسة ؟
الشيخ : إي نعم طبعا ....
السائل : طبيعي إنو تكون مختصرة
سائل آخر : فيها تسجيل ، مبكونش فيها تسجيل ؟
الشيخ : لأنه هذا القبيل ، نعم
السائل : ما بيكون فيها تسجيل ؟
الشيخ : ما أظن زهير مثل الأفعى بيلسع وبيتخبى
السائل : الله أكبر
الشيخ : ما ترك وسيلة وهو رجل بتصوره -لأنو أنا من أعرف الناس به- جالس هيك بمكتبه يا فلان يا فلان افعل ، اطلبلي فلان اطلبلي البيك الأمير المخابرات الكذا الى آخره وبيعطي الأوامر ، الظاهر متصل مع بعض الرؤوس هنا هاي صلها كام ست تشهر تقريبا تبع المخابرات ؟
السائل : تبع المخابرات ؟ إي تقريبا
الشيخ : فبعثوا وراي المخابرات ما في أي إشي سوى إنو هاي الزوبعة القائمة في البلد بينك وبين زهير الشاويش بدنا تتصالحوا ، قلنا له بنصالحوا من عندك ... لمحولي إنو في مقام عالي متدخل بالموضوع لذلك بدنا حل للمشكلة ، كاتبين كما هي عادتهم تقرير وبوقعوه ، بتعرف إنت هذا الشي ، موقع زهير بدهن ياخدوا توقيعي ، قلت له : أنا لا أوقع ، هو يلي وقع يتعهد بأنه يرفع ظلمه عنا ولسانه وكلامه ونشراته والى آخره وبدون المشكلة الخلاصة ، للمخابرات وصل القضية ، للشيخ ابن باز قبل سنين وصلها ، لفلان لعلان يا خيي لمدير مكتب التربية الخليلي إذا بتسمع في إلي كانوا كلفوني بتصحيح السنن وتضعيف الأحاديث تذكر ؟
السائل : والله ما أذكر
الشيخ : في صحاح السنن الأربعة لابد اطلعت عليها
السائل : لا والله ما اطلعت
الشيخ : المهم هذا بعثلي مكتوب إنو نرجو إنهاء الخلاف المادي القائم بينك وبين زهير وأنتم تعاونتم مع بعض في نشر السنة ونشر العلم ، كتبت له أنا : يا شيخ القضية مو قضية مادية القضية أخلاقية أو لا أخلاقية الى آخره ، كان هذا من نوادر الرجال هالي تعرى عن العواطف وكتب خطاب لزهير إنو أنا تواصلت مع الشيخ الألباني ، والألباني قال لي إنو القضية مو قضية مادية وإنما قضية أخلاقية يعني مو مثل ما عم تقول إنتي إنو القضية مادية ، والبقايا منهم الي بيجيني ، حتى أجاني من كم شهر جماعة من طرابلس هو الي داسسهم بلا شك ، بيقول اذا ما بتخضع لحكم اللقاء معنا ودراسة الموضوع بنفضحك !!
السائل : عجيب
الشيخ : ما رديت عليهم بنوب " ولوأن كل كلب عوا ألقمته حجرا " ، الخلاصة هلأ بعت شخصية كبيرة جدا كان يوما ما رئيس الاخوان المسلمين في الكويت وملتقي مع أبو مالك وفاتح الموضوع ، أبومالك هو على علم بما يعني فعل زهير وإنو أبو مالك تدخل واقترح وزهير وافق ثم نكل الى آخره ، فقال له في النهاية أنا بنصحك إنو ترفع ايدك عن الموضوع لأنه زهير زيبق بيملص ، قال له مافي مانع ، لكن أنا إذا ما في فايدة لحل المشكلة القائمة بينهم فأنا بدي أزور الشيخ ، قال له : طيب وأنا بتكلم مع الشيخ ووافقنا ما عندي مانع من أي لقاء كما تعلمون فسيكون هذا اللقاء قريبا ، قصدي من هون ومن هون ومن هون مع ذلك الحمد لله مطمئن تماما إنو العاقبة للمتقين وأنه لا عدوان الا على الظالمين
السائل : أعانكم الله
الشيخ : الله المستعان
السائل : صبركم الله ، طيب نصلي يا شيخنا ؟