ما هي مشاريعكم التي تعملون عليها في هذه الأوقات التي أصبتم فيها بشيء من المرض - عافاكم الله - وما هو منهجكم في التعامل مع تأليفها لاسيما كتاب (صحيح الجامع) ؟ حفظ
الشيخ : أنه يخفف من الإحساس بالشكوى من المرض ، انشغال المخ بالعلم
الطالب : ما شاء الله
الشيخ : فيرتاح وينسى
الطالب : كيف حاله ؟
الشيخ : هذا هو عُبادة
الطالب : ما شاء الله ، كيف حالك أهلا وسهلا ، نعم شيخي
الشيخ : لا شك أنه النشاط اللي قد أجده في بعض الساعات لا يساوي ربع النشاط الذي كنا نحياه قبل المرض وهذا أمر طبيعي ، فبقدر ما يساعدني هذا النشاط فكرت بماذا أشغل نفسي ، فتفتّق معي مشروع في ظني أنه يسركم ويعجبكم !
الطالب : لابد إن شاء الله
الشيخ : وهو قديم لكنه جديد
الطالب : السلام عليكم
طالب آخر : وعليكم السلام ، نعم
الشيخ : القديم هو صحيح الجامع فتفتّق معي الآن أن أعيد النظر فيه ، لأنه هذا في الواقع كما قد لا يخفاكم من مشاريعي القديمة
الطالب : نعم
الشيخ : فعزمت على أن أسميه والمكتوب يتبين من عنوانه
الطالب : نعم
الشيخ : " تهذيب صحيح الجامع والزيادة عليه والاستدراك عليه " .
الطالب : جميل
الشيخ : إنتو بتعرفوا إنه صحيح الجامع هو * الفتح الكبير *:
الطالب : نعم
الشيخ : " في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير "
الطالب : نعم
الشيخ : هذا هو صحيح الجامع
الطالب : نعم
الشيخ : فالآن تهذيب الصحيح والاستدراك عليه أمرين
الطالب : جيد إذن كيف يكون العمل يعني
الشيخ : هذا هو
الطالب : نعم
الشيخ : التهذيب يشمل نوعين أحدهما يتعلق بي أنا شخصيا والآخر يتعلق بالمؤلف السيوطي
الطالب : نعم
الشيخ : ما يتعلق في شخصيا هو الذي تكشف لي مع الأيام ضرورة التزامه وعندكم فكرة أظن سابقة بالنسبة لصحيح الترغيب
الطالب : نعم نعم
الشيخ : أنني جعلت الأحاديث فيه خمسة أقسام
الطالب : نعم
الشيخ : وهنا أيضا سأجري على هذا
الطالب : النسق يعني ؟
الشيخ : أي نعم
الطالب : جميل جدا
الشيخ : يعني هو كان سابقا صحيح حسن صحيح وحسن
الطالب : نعم
الشيخ : الآن : صحيح ، صحيح لغيره ، حسن ، حسن لغيره ، حسن صحيح
الطالب : جميل
الشيخ : حسن صحيح هذا يحتاج إلى مراجعة من أول حديث إلى آخره ، وهذا على ما بي يعني ليس ثقيلا كثيرا
الطالب : بل ليس ثقيلا
الشيخ : ليس ثقيلا كثيرا بالنسبة
الطالب : بل هو خفيف جدا
الشيخ : أما بالنسبة للاستدراك على السيوطي فهو أنه قد يعزو الحديث إلى من هو دون من لم يعزه إليه كأن يقول : رواه أبو داود وهو في الصحيح مثلا
الطالب : نعم
الشيخ : هذا كله يستدرك
الطالب : تمام جيد هذا ، كثير موجود هذا يا شيخ !
الشيخ : آه كثير
الطالب : نعم نعم
الشيخ : كثير نعم
الطالب : فلهذا يعني بماذا تفسره هذا العزو الخطأ
الشيخ : البشرية
الطالب : ها البشرية !
الشيخ : البشرية
الطالب : نعم نعم
الشيخ : ربنا عز وجل دمغنا رغم أنوفنا
الطالب : نعم بالضعف (( والله خلقكم من ضعف ))
الطالب : ما شاء الله
الشيخ : فيرتاح وينسى
الطالب : كيف حاله ؟
الشيخ : هذا هو عُبادة
الطالب : ما شاء الله ، كيف حالك أهلا وسهلا ، نعم شيخي
الشيخ : لا شك أنه النشاط اللي قد أجده في بعض الساعات لا يساوي ربع النشاط الذي كنا نحياه قبل المرض وهذا أمر طبيعي ، فبقدر ما يساعدني هذا النشاط فكرت بماذا أشغل نفسي ، فتفتّق معي مشروع في ظني أنه يسركم ويعجبكم !
الطالب : لابد إن شاء الله
الشيخ : وهو قديم لكنه جديد
الطالب : السلام عليكم
طالب آخر : وعليكم السلام ، نعم
الشيخ : القديم هو صحيح الجامع فتفتّق معي الآن أن أعيد النظر فيه ، لأنه هذا في الواقع كما قد لا يخفاكم من مشاريعي القديمة
الطالب : نعم
الشيخ : فعزمت على أن أسميه والمكتوب يتبين من عنوانه
الطالب : نعم
الشيخ : " تهذيب صحيح الجامع والزيادة عليه والاستدراك عليه " .
الطالب : جميل
الشيخ : إنتو بتعرفوا إنه صحيح الجامع هو * الفتح الكبير *:
الطالب : نعم
الشيخ : " في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير "
الطالب : نعم
الشيخ : هذا هو صحيح الجامع
الطالب : نعم
الشيخ : فالآن تهذيب الصحيح والاستدراك عليه أمرين
الطالب : جيد إذن كيف يكون العمل يعني
الشيخ : هذا هو
الطالب : نعم
الشيخ : التهذيب يشمل نوعين أحدهما يتعلق بي أنا شخصيا والآخر يتعلق بالمؤلف السيوطي
الطالب : نعم
الشيخ : ما يتعلق في شخصيا هو الذي تكشف لي مع الأيام ضرورة التزامه وعندكم فكرة أظن سابقة بالنسبة لصحيح الترغيب
الطالب : نعم نعم
الشيخ : أنني جعلت الأحاديث فيه خمسة أقسام
الطالب : نعم
الشيخ : وهنا أيضا سأجري على هذا
الطالب : النسق يعني ؟
الشيخ : أي نعم
الطالب : جميل جدا
الشيخ : يعني هو كان سابقا صحيح حسن صحيح وحسن
الطالب : نعم
الشيخ : الآن : صحيح ، صحيح لغيره ، حسن ، حسن لغيره ، حسن صحيح
الطالب : جميل
الشيخ : حسن صحيح هذا يحتاج إلى مراجعة من أول حديث إلى آخره ، وهذا على ما بي يعني ليس ثقيلا كثيرا
الطالب : بل ليس ثقيلا
الشيخ : ليس ثقيلا كثيرا بالنسبة
الطالب : بل هو خفيف جدا
الشيخ : أما بالنسبة للاستدراك على السيوطي فهو أنه قد يعزو الحديث إلى من هو دون من لم يعزه إليه كأن يقول : رواه أبو داود وهو في الصحيح مثلا
الطالب : نعم
الشيخ : هذا كله يستدرك
الطالب : تمام جيد هذا ، كثير موجود هذا يا شيخ !
الشيخ : آه كثير
الطالب : نعم نعم
الشيخ : كثير نعم
الطالب : فلهذا يعني بماذا تفسره هذا العزو الخطأ
الشيخ : البشرية
الطالب : ها البشرية !
الشيخ : البشرية
الطالب : نعم نعم
الشيخ : ربنا عز وجل دمغنا رغم أنوفنا
الطالب : نعم بالضعف (( والله خلقكم من ضعف ))