مواساة الشيخ الألباني وتذكيره بهمته العالية وفضله الجم رحمه الله . حفظ
الشيخ : هذا ما أحببت يعني أنقله إليك
الطالب : بارك الله فيك
الشيخ : حتى تكون على علم ، وقد يأتينا الجدل عفوا الأجل ولمّا نستطيع أن نتم العمل
الطالب : شيخنا الله يطول عمركم حتى يتم العمل وعمل وعمل إن شاء الله
الشيخ : الله كريم عز وجل
الطالب : ونحن والحمد لله رب العالمين وإن كنت ذكرت أنك يعني الآن لست في تلك القوة وذلك النشاط الذي كان من قبل ، ولكن هذا الضعف الذي أنت فيه هو قوة موسومة بقوة بالنسبة للآخرين ، وهذا أمر امتن الله به عليكم وحدكم
الشيخ : أسأل الله أن يقوي إخواننا جميعا في العلم الصحيح
الطالب : والله شيخنا كثير من طلاب العلم من الشباب ذوو القدرات والكفاءات الصحية العالية يعجزون عما تفعلونه الآن ، وهذه نعمة امتن الله بها عليكم وفضل الله يؤتيه من يشاء
الشيخ : أسأل الله أن يديمها علينا وعليكم إن شاء الله
الطالب : آمين ، ونحن والحمد لله رب العالمين في كل يوم نزداد بصيرة بما تتركونه وما ألفتموه من علم في القديم وفي الحديث ، وهذا إن دل على شيء - وهذا مرارا وتكرارا قلته في مجالس عدة بالنسبة لكم - أن الشيخ ناصر الدين الألباني لا يتأبى على الحق إذا ظهر له أنه أخطأ فيه فيعود عنه ويدونه ويشير إلى الخطأ الذي
الشيخ : هذا من واجبي
الطالب : فهذه نعمة جلة والحمد لله
الشيخ : هذا من واجبي والحمد لله
الطالب : الحمد لله
الشيخ : الحمد لله الذي خضَّعنا للخضوع للحق
الطالب : آه الحمد لله
الشيخ : حيثما كان
الطالب : الحمد لله الحمد لله هذه نعمة كبرى الحمد لله ونسأل الله يا شيخنا إنه يمن علينا وعليكم بعافية القلوب والأبدان