توضيح الشيخ لبعض المحن والقضايا التي تعرض لها من الهجمة الشرسة عليه في قضية فتوى الهجرة مع ما وقع بينه وبين زهير الشاويش من قضايا. حفظ
الشيخ : (( حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا )) الرسل المصطفين الأخيار يصل بهم الأمر إلى قريب من اليأس لكن سرعان ما ربنا عز وجل يمدهم بمدد من عنده فلذلك ينبغي نحن أن نكون من الصابرين (( الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )) يعني أنا وضعي الآن من أعجب الأمور وأصعب الأمور وأهدأ الأمور ، متناقضات عجيبة
الطالب : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ، ها
الطالب : ...
الشيخ : مع ذلك قلبي أبرد من الحديد البارد ثقة بالله عز وجل القائل (( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا )) (( وإن الله مع المتقين )) (( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )) إجتنا هالقضية هذه ، إجتنا قضية الطفل
الطالب : سبحان الله
الشيخ : " ثالثة الأثاثي " كما قيل كما يقال ، جاء رجل كبير قال بدو يصلح بيني وبين زهير ، هلا عنا جلسة قريبة جدا ، شو بدو يتسع مخ هالعجوز هذا
الطالب : الله يرحمه
الشيخ : بالنسبة لمثل هالأمور لولا
الطالب : تثبيت الله سبحانه وتعالى
الشيخ : الحمد لله
الطالب : الله يثبتك إن شاء الله
الشيخ : الله أكبر
الطالب : آمين يا رب
طالب آخر : هذه مختصرة شيخ الجلسة ؟
الشيخ : إي نعم
الطالب : طبعا
طالب آخر : مساكين ...
الطالب : طبيعية إنها تكون