تعليق الشيخ على فتواه المتعلقة بالهجرة من فلسطين وما أحدثته من ضجة . حفظ
الطالب : جاء من بغداد بيقول لي تفاجأت لما وصلت بغداد وإذا بإخوانا السلفيين طيب فيه بعض الإخوة بيعرفوه من خلال يعني ذهابه وإيابه
الشيخ : نعم
الطالب : فبيقولوا : شو هذا الفتوى اللي يعني ذاكرها الشيخ قال لهم : فتوى حول إيش ؟ قال : حول الهجرة قال ليش يعني شو اللي صار عندكم أو شو اللي ؟ قال : كيف الإعلام عندنا ضاج ضجة كبيرة .
الشيخ : الإعلام .
الطالب : الإعلام العراقي نعم الجرائد والمجلات قال ورافعين القضية يعني يعني مؤاخذين فيها مأخذ بعيد فلما صوروها قال مثلما فعلوا عندنا يعني سباب وشتائم وكذا وما شابه نسال الله أن يكون هذا في ميزان حسناتكم .
الشيخ : آمين .
الطالب : فأخونا هشام طبعا على ما يعني ما يستطيع من الحديث وكذا كلمهم أن هذا يعني افتراءات وتهويلات وكذا قالوا قدر لله عز وجل أنه يكون معه نسخة من الكتاب تبع الشيخ أبو مالك فقال لهم على كل حال هذا الشيخ أبو مالك أوضح بكل يعني جلاء عن رأي شيخنا في المسألة فهذا تستطيعوا أن تأخذوه يعني وتنشروه بقدر المستطاع تصوروا وما شابه ذلك
الشيخ : نعم
الطالب : قالوا : والله نحن كنا في حيرة ما يعني نستطيع أن نواجه الناس لأنه أول شيء ما عندنا معرفة بالحقيقة ويعني الناس كلهم ضاجين وكذا إي نعم فقلنا لا حول ولا قوة إلا بالله أي والله أسأل الله أن يصرف عنكم .
الشيخ : يا الله .
الطالب : طبعا يطلبوا منكم الدعاء لهم .
الشيخ : الله يفرج عن عباده من .
الطالب : آمين .
الشيخ : إلى آخره ليس كل الناس سيستجيبون لك أليس كذلك ؟ إذن هنا جاء موضع المثل السابق لكل ساقطة في الحي لاقطة أي الذين لا يهتمون بمواقعة الحرمات فيقعون فيها هم الذين سيقومون بالفرض الكفائي واضح إلى هنا ؟
الطالب : واضح جدا .
الشيخ : فإذن الفرض الكفائي قام بأولئك الناس الذين لا يتقون الله فيما حرم الله فضلا عما قد يكون فيه تساهل ثم أريد أن أقول كلمة أخيرة ونحن نقولها في مناسبات كثيرة ومنها المناسبة التي استغلها بعض ذوي الأغراض والأهواء حينما أفتينا بوجوب الهجرة من بلاد الكفر أو البلاد التي احتلها الكافر إلى آخره نقول يا جماعة إذا قلنا بأنه يحرم كما قال عليه السلام ولا نقول من عندنا : ( لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه ) هل يستجيب الناس كلهم ؟
الطالب : لا .
الشيخ : عرفنا الجواب لا طيب هل يهاجر الناس كلهم ؟ الجواب لا إذن إيش معنى هالاصطياد في الماء العكر أنه الشيخ يدعو إلى إفراغ فلسطين لليهود سوف لا يفرغ هذا سيبقى هناك البعثي والشيوعي والذي لا يهمه الحرام والحلال وليس بعثيا ولا شيوعيا وو إلى آخره كذلك أنا سأقول ما قلته آنفا لا تكن كبش الفداء لا تجعل ابنك كبش الفداء بنتك زوجتك أختك إلى آخره ثم لا تخشى أن الفرض سوف لا يقوم الفرض الكفائي لأن هناك من قام بالمحرم يقينا فضلا عن أن يكون محرم في قول فلان اللي هو مثلا الألباني وسيجد هناك أناسا يفتونه ونحن قرأنا بحوثا ورسائل كثيرة جدا أنه هذا يجب الدخول في الجامعة من أجل إيش ؟ أن نوجد طبيبات يتحاشى الوقوع في المخالفة التي بدئ السؤال فيها نقول نعم لكن مش نحن لا نجعل أنفسنا كبش الفداء وإنما أولئك الذين لا يهتمون بما حرم الله ورسوله فهم الذين سيتبنون فتوى زيد وبكر وعمرو أنه لا مانع من الدخول للجامعة ولو كانت مختلطة لأننا بحاجة إلى طبيبات وإلى صيدليات ووإلى آخره أقول هذا سيقع مع فتوانا الحق والصدق أنه هذا لا يجوز إسلاميا وانتهيت مما عندي .
الطالب : ... .
الشيخ : وإياك إن شاء الله وفيك بارك .
وين اللي كان بدو يحكي هذيك الساعة ها هون .
الشيخ : نعم
الطالب : فبيقولوا : شو هذا الفتوى اللي يعني ذاكرها الشيخ قال لهم : فتوى حول إيش ؟ قال : حول الهجرة قال ليش يعني شو اللي صار عندكم أو شو اللي ؟ قال : كيف الإعلام عندنا ضاج ضجة كبيرة .
الشيخ : الإعلام .
الطالب : الإعلام العراقي نعم الجرائد والمجلات قال ورافعين القضية يعني يعني مؤاخذين فيها مأخذ بعيد فلما صوروها قال مثلما فعلوا عندنا يعني سباب وشتائم وكذا وما شابه نسال الله أن يكون هذا في ميزان حسناتكم .
الشيخ : آمين .
الطالب : فأخونا هشام طبعا على ما يعني ما يستطيع من الحديث وكذا كلمهم أن هذا يعني افتراءات وتهويلات وكذا قالوا قدر لله عز وجل أنه يكون معه نسخة من الكتاب تبع الشيخ أبو مالك فقال لهم على كل حال هذا الشيخ أبو مالك أوضح بكل يعني جلاء عن رأي شيخنا في المسألة فهذا تستطيعوا أن تأخذوه يعني وتنشروه بقدر المستطاع تصوروا وما شابه ذلك
الشيخ : نعم
الطالب : قالوا : والله نحن كنا في حيرة ما يعني نستطيع أن نواجه الناس لأنه أول شيء ما عندنا معرفة بالحقيقة ويعني الناس كلهم ضاجين وكذا إي نعم فقلنا لا حول ولا قوة إلا بالله أي والله أسأل الله أن يصرف عنكم .
الشيخ : يا الله .
الطالب : طبعا يطلبوا منكم الدعاء لهم .
الشيخ : الله يفرج عن عباده من .
الطالب : آمين .
الشيخ : إلى آخره ليس كل الناس سيستجيبون لك أليس كذلك ؟ إذن هنا جاء موضع المثل السابق لكل ساقطة في الحي لاقطة أي الذين لا يهتمون بمواقعة الحرمات فيقعون فيها هم الذين سيقومون بالفرض الكفائي واضح إلى هنا ؟
الطالب : واضح جدا .
الشيخ : فإذن الفرض الكفائي قام بأولئك الناس الذين لا يتقون الله فيما حرم الله فضلا عما قد يكون فيه تساهل ثم أريد أن أقول كلمة أخيرة ونحن نقولها في مناسبات كثيرة ومنها المناسبة التي استغلها بعض ذوي الأغراض والأهواء حينما أفتينا بوجوب الهجرة من بلاد الكفر أو البلاد التي احتلها الكافر إلى آخره نقول يا جماعة إذا قلنا بأنه يحرم كما قال عليه السلام ولا نقول من عندنا : ( لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه ) هل يستجيب الناس كلهم ؟
الطالب : لا .
الشيخ : عرفنا الجواب لا طيب هل يهاجر الناس كلهم ؟ الجواب لا إذن إيش معنى هالاصطياد في الماء العكر أنه الشيخ يدعو إلى إفراغ فلسطين لليهود سوف لا يفرغ هذا سيبقى هناك البعثي والشيوعي والذي لا يهمه الحرام والحلال وليس بعثيا ولا شيوعيا وو إلى آخره كذلك أنا سأقول ما قلته آنفا لا تكن كبش الفداء لا تجعل ابنك كبش الفداء بنتك زوجتك أختك إلى آخره ثم لا تخشى أن الفرض سوف لا يقوم الفرض الكفائي لأن هناك من قام بالمحرم يقينا فضلا عن أن يكون محرم في قول فلان اللي هو مثلا الألباني وسيجد هناك أناسا يفتونه ونحن قرأنا بحوثا ورسائل كثيرة جدا أنه هذا يجب الدخول في الجامعة من أجل إيش ؟ أن نوجد طبيبات يتحاشى الوقوع في المخالفة التي بدئ السؤال فيها نقول نعم لكن مش نحن لا نجعل أنفسنا كبش الفداء وإنما أولئك الذين لا يهتمون بما حرم الله ورسوله فهم الذين سيتبنون فتوى زيد وبكر وعمرو أنه لا مانع من الدخول للجامعة ولو كانت مختلطة لأننا بحاجة إلى طبيبات وإلى صيدليات ووإلى آخره أقول هذا سيقع مع فتوانا الحق والصدق أنه هذا لا يجوز إسلاميا وانتهيت مما عندي .
الطالب : ... .
الشيخ : وإياك إن شاء الله وفيك بارك .
وين اللي كان بدو يحكي هذيك الساعة ها هون .