جاء في الحديث ( جعل الله الرحمة مائة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين، وأنزل في الأرض جزءًا واحدً ) هل هذه الرحمة صفة لله , أم أنها رحمة مخلوقة ؟ حفظ
السائل : ( جعل الله الرحمة مائة جزء، أمسك عنده تسعة وتسعين ) هي التي يرحم بها العباد أم له رحمة الصفة تختلف عنها ؟
الشيخ : إيش تختلف عنها ؟!
السائل : يعني !
الشيخ : هي الرحمة التي يتراحم بها العباد.
السائل : يا إخوان طريق الله يرضى عليكم نسلم على الشيخ بس.
الشيخ : أهلاً وسهلاً.
السائل : السلام عليكم.
الشيخ : أهلين
السائل : كيف حال شيخنا ؟
الشيخ : الله يبارك فيك .
السائل : كيف الصحة ؟
الشيخ : شلونك ؟
السائل : عساك طيب .
الشيخ : عفواً .
السائل : إن شاء الله بحكي معك باخد منك موعد أزورك لك أمانة معي.
الشيخ : أهلاً وسهلاً .
السائل : يلا السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
السائل : السلام عليكم شيخنا.
الشيخ : أهلين كيف حالك ، ليش بردان ؟
السائل : السلام عليكم
الشيخ : عليكم السلام أهلين.
السائل : السلام عليكم.
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله بركاته.
السائل : السؤال الثاني ممكن شيخنا ؟
الشيخ : عفواً عفواً عفواً بارك الله فيك، أهلين، أهلاً أهلاً عفواً يا أخي بارك الله فيك جزاك الله خير، شكراً.
السائل : الله خلق مئة رحمة فجعل بين العباد رحمة وأمسك عنده تسعة وتسعين.
الشيخ : إي نعم.
السائل : هل هي التي يرحمنا بها الله نفسها ، يعني الله يرحم العباد بهذه التسعة وتسعين رحمة أم تختلف أم هناك رحمة خاصة به لأن هذه الرحمة مخلوقة؟
الشيخ : خلق أسبابها، مش الرحمة مخلوقة الرحمة صفة لله.
السائل : نعم.
الشيخ : لكن خلق الأسباب.
السائل : إذن المخلوق الأسباب وليس الرحمة، حتى الرحمة التي نتراحم بها الأسباب ؟
الشيخ : هو هذا .
السائل : جزاك الله خير.
الشيخ : وإياك .
الشيخ : إي لكن هناك صدقة وليس بالمحرم لكن الأكمل للرسول غير الأكمل لغيره طبعاً ، السلام عليكم.