ما الشروط التي يجب توفرها في المرأة الكتابية ليحل للمسلم أن يتزوجها ؟ حفظ
الطالب : شيخنا ذكرت مرة الصفات الثلاثة لتستطيع المرأة الكتابية أن يتزوجها المسلم .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : الله سبحانه وتعالى وصف المرأة الكتابية بثلاث صفات نادر جداً تجدها الآن في المرأة الكتابية .
الشيخ : إي والله .
الطالب : (( محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان )) ومعظم الأخوة الذين تزوجوا بالكتابيات يتألمون أنهم ما وجدوهن فتيات.
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : وهذا شيء متفق عليه عندهم حتى كما ذكرت أذكر قلت: أن التي تقوم بالتوليد تقوم بفعل هذا الفعل من بداية الولادة حتى تكون عندها حرية من الصغر .
الشيخ : الله أكبر .
الطالب : إي نعم فالشروط الموجودة بيقولوا ما متوفرة الآن .
الشيخ : صحيح ، بارك الله فيك هذا طيب ، يعني : (( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم )) ، المحصنات معروف شو هي.
الطالب : يعني الشيخ قال كلمة جوهرية : المسلمة الآن ما تكاد تأمن شرها فكيف الكافرة .
الشيخ : أنا أذكر في دمشق كان يتردد عليَّ في محلي في دكاني ضابط تركي ، كان شهد المعارك الأخيرة بين الأتراك والبلغار وأنهم استطاعوا في بعض الغزوات أن يستولوا على بلغاريا ، بيقول : لما أقمنا هناك وعرفنا شيء من عاداتهم وتقاليدهم ، من ذلك -الأخباث الأشرار- لكي لا تعرف الفتاة أنها ذات أخدان من يوم بيسقط المولود من بطن الحامل إن كانت بنتاً رأساً الداية القابلة بتبعصها بعصة بتفض بكارتها وبتعيش وهي مفضوضة، فإذا قيل فلان تزوج فلانة وطلعت معروف الجواب سلفاً ، بينما بيكون مفعول بها مثل الحيوانات يعني بدون أي تحديد والعياذ بالله .
فمثل هذه النسوة اليوم لا يجوز الزواج بهن .
الطالب : الحمد لله
الشيخ : كيف ؟
الطالب : الله سبحانه وتعالى وصف المرأة الكتابية بثلاث صفات نادر جداً تجدها الآن في المرأة الكتابية .
الشيخ : إي والله .
الطالب : (( محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان )) ومعظم الأخوة الذين تزوجوا بالكتابيات يتألمون أنهم ما وجدوهن فتيات.
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : وهذا شيء متفق عليه عندهم حتى كما ذكرت أذكر قلت: أن التي تقوم بالتوليد تقوم بفعل هذا الفعل من بداية الولادة حتى تكون عندها حرية من الصغر .
الشيخ : الله أكبر .
الطالب : إي نعم فالشروط الموجودة بيقولوا ما متوفرة الآن .
الشيخ : صحيح ، بارك الله فيك هذا طيب ، يعني : (( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم )) ، المحصنات معروف شو هي.
الطالب : يعني الشيخ قال كلمة جوهرية : المسلمة الآن ما تكاد تأمن شرها فكيف الكافرة .
الشيخ : أنا أذكر في دمشق كان يتردد عليَّ في محلي في دكاني ضابط تركي ، كان شهد المعارك الأخيرة بين الأتراك والبلغار وأنهم استطاعوا في بعض الغزوات أن يستولوا على بلغاريا ، بيقول : لما أقمنا هناك وعرفنا شيء من عاداتهم وتقاليدهم ، من ذلك -الأخباث الأشرار- لكي لا تعرف الفتاة أنها ذات أخدان من يوم بيسقط المولود من بطن الحامل إن كانت بنتاً رأساً الداية القابلة بتبعصها بعصة بتفض بكارتها وبتعيش وهي مفضوضة، فإذا قيل فلان تزوج فلانة وطلعت معروف الجواب سلفاً ، بينما بيكون مفعول بها مثل الحيوانات يعني بدون أي تحديد والعياذ بالله .
فمثل هذه النسوة اليوم لا يجوز الزواج بهن .
الطالب : الحمد لله