قراءة حديث : ( فيقولون أي ربنا عباد من عبادك كانوا معنا في الدنيا يصلون صلاتنا ... ) والنظر في ألفاظه. حفظ
الطالب : في الحديث ، حدثني عبد الله حدثني أبي حدثنا إسماعيل بن إبراهيم حدثنا محمد بن إسحاق قال حدثني عبد الله بن مغيرة بن مُعيقيب، عن سليمان بن عمرو بن عبد العطواري!.
الشيخ : إي نعم، بس على كل حال ما أظن هذا في، اقفز هيك حتى ما نضيع الوقت.
الطالب : طيب ، ( فيقولون أي ربنا عباد من عبادك كانوا معنا في الدنيا يصلون صلاتنا ويزكون زكاتنا ويصومون صيامنا ويحجون حجنا ويغززن غزونا لا نراهم )!
الشيخ : طيب.
الطالب : ( فيقول اذهبوا إلى النار فمن وجدتم فيها منهم فأخرجوه قال فيجدونهم قد أخذتهم النار على قدر أعمالهم ، فمنهم من أخذته ) ومنهم ومنهم .
الشيخ : طيب .
الطالب : ( ومنهم من أخذته إلى عنقه ولم تغش الوجوه فيستخجونهم منها فيطرحونهم في ماء الحياة ، قيل يا رسول الله : وما الحياة ؟ قال : غسل أهل الجنة فينبتون نبات الزرعة قال : كما تنبت الزرعة في غثاء السيل ثم يشفع الأنبياء في كل من كان يشهد أن لا إله إلا الله مخلصاً ، فيخرجونهم منها قال : ثم يتحنن الله برحمته على من فيها فما يترك فيها عبداً في قلبه مثقال حبة من إيمان ) !
الشيخ : هذا غير رواية مسلم ، بدنا نحن رواية مسلم ، شوف لي صفحة هنا إحدى عشر إلى ستة عشر !
الطالب : هذه إحدى عشر التي قرأنا منها الرواية وهذه اثنا عشر .
الشيخ : شو هالطبعة الباهتة هاي !
الطالب : من !
الشيخ : أرجيني .
الطالب : هذا زهير ، المكتب الإسلامي .
الشيخ : طبعة جديدة الظاهر هذه ، مكتوب هنا الوجه الثاني طبعة قديش ؟ طيب
الطالب : تصوير ، السند : " حدثنا عبد الله حدثني أبو رافع بن إبراهيم عبد الرحمن بن إسحاق زيد بن أسلم عطاء بن يساء أبو سعيد الخدري " ، قال : ( يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : هل تضامون في الشمس لي دونها سحاب ) !
الشيخ : اخرج بقى .
الطالب : طيب ، ( فيبقى المؤمنون والمنافقون وبقايا أهل الكتاب، فيأتيهم الله طيب فأكون أنا وأمتي ) ، نعم ( فإذا جاوزوه فما أحدكم في حق يعلم أنه حق له بأشد مناشدة منهم في إخوانهم الذين سقطوا في النار ، يقولون : أي رب كنا نغزوا جمعياً ونحج جميعاً ونعتمر جميعاً فبما نجونا اليوم وهلكوا ؟ ، قال : فيقول الله عز وجل انظروا من كان في قلبه زنة دينار من إيمان فأخرجوه قال فيخرجون ، قال فمن كان في قلبه زنة قيراط من إيمان فأخرجوه ، قال : فيخرجون ، قال ثم يقول : من كان في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون، ثم قال أبو سعيد : بيني وبينكم كتاب الله ).
وذكر قصة الحيوان.
الشيخ : إلى آخره.
الطالب : إي نعم.
الشيخ : هلأ شوف هذه الرواية.
الطالب : طيب طيب.
الشيخ : ليس فيه ذكر الصلاة.
الطالب : إي نعم.
الشيخ : شايف كيف ؟
الطالب : نعم.
الشيخ : وأنا لاحظت أن صحيح مسلم فيه سويد بن سعيد هذا وفيه كلام، ولذلك الآن يحتاج المسألة إلى تدقيق في هذه الألفاظ.
الطالب : الزيادة ممكن تكون من سويد بن سعيد .
الشيخ : أيوا .
الطالب : ممكن تكون شاذة .
الشيخ : إي نعم ممكن ، فما بقي علينا إلا نراجع البخاري في الرقاق .
الطالب : طيب أجيب لك البخاري
الشيخ : يا الله .
الشيخ : إي نعم، بس على كل حال ما أظن هذا في، اقفز هيك حتى ما نضيع الوقت.
الطالب : طيب ، ( فيقولون أي ربنا عباد من عبادك كانوا معنا في الدنيا يصلون صلاتنا ويزكون زكاتنا ويصومون صيامنا ويحجون حجنا ويغززن غزونا لا نراهم )!
الشيخ : طيب.
الطالب : ( فيقول اذهبوا إلى النار فمن وجدتم فيها منهم فأخرجوه قال فيجدونهم قد أخذتهم النار على قدر أعمالهم ، فمنهم من أخذته ) ومنهم ومنهم .
الشيخ : طيب .
الطالب : ( ومنهم من أخذته إلى عنقه ولم تغش الوجوه فيستخجونهم منها فيطرحونهم في ماء الحياة ، قيل يا رسول الله : وما الحياة ؟ قال : غسل أهل الجنة فينبتون نبات الزرعة قال : كما تنبت الزرعة في غثاء السيل ثم يشفع الأنبياء في كل من كان يشهد أن لا إله إلا الله مخلصاً ، فيخرجونهم منها قال : ثم يتحنن الله برحمته على من فيها فما يترك فيها عبداً في قلبه مثقال حبة من إيمان ) !
الشيخ : هذا غير رواية مسلم ، بدنا نحن رواية مسلم ، شوف لي صفحة هنا إحدى عشر إلى ستة عشر !
الطالب : هذه إحدى عشر التي قرأنا منها الرواية وهذه اثنا عشر .
الشيخ : شو هالطبعة الباهتة هاي !
الطالب : من !
الشيخ : أرجيني .
الطالب : هذا زهير ، المكتب الإسلامي .
الشيخ : طبعة جديدة الظاهر هذه ، مكتوب هنا الوجه الثاني طبعة قديش ؟ طيب
الطالب : تصوير ، السند : " حدثنا عبد الله حدثني أبو رافع بن إبراهيم عبد الرحمن بن إسحاق زيد بن أسلم عطاء بن يساء أبو سعيد الخدري " ، قال : ( يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : هل تضامون في الشمس لي دونها سحاب ) !
الشيخ : اخرج بقى .
الطالب : طيب ، ( فيبقى المؤمنون والمنافقون وبقايا أهل الكتاب، فيأتيهم الله طيب فأكون أنا وأمتي ) ، نعم ( فإذا جاوزوه فما أحدكم في حق يعلم أنه حق له بأشد مناشدة منهم في إخوانهم الذين سقطوا في النار ، يقولون : أي رب كنا نغزوا جمعياً ونحج جميعاً ونعتمر جميعاً فبما نجونا اليوم وهلكوا ؟ ، قال : فيقول الله عز وجل انظروا من كان في قلبه زنة دينار من إيمان فأخرجوه قال فيخرجون ، قال فمن كان في قلبه زنة قيراط من إيمان فأخرجوه ، قال : فيخرجون ، قال ثم يقول : من كان في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون، ثم قال أبو سعيد : بيني وبينكم كتاب الله ).
وذكر قصة الحيوان.
الشيخ : إلى آخره.
الطالب : إي نعم.
الشيخ : هلأ شوف هذه الرواية.
الطالب : طيب طيب.
الشيخ : ليس فيه ذكر الصلاة.
الطالب : إي نعم.
الشيخ : شايف كيف ؟
الطالب : نعم.
الشيخ : وأنا لاحظت أن صحيح مسلم فيه سويد بن سعيد هذا وفيه كلام، ولذلك الآن يحتاج المسألة إلى تدقيق في هذه الألفاظ.
الطالب : الزيادة ممكن تكون من سويد بن سعيد .
الشيخ : أيوا .
الطالب : ممكن تكون شاذة .
الشيخ : إي نعم ممكن ، فما بقي علينا إلا نراجع البخاري في الرقاق .
الطالب : طيب أجيب لك البخاري
الشيخ : يا الله .