قصة الشباب الذين أرادوا تفريغ فتاوى الشيخ الألباني حفظ
الطالب : أعمل وصلة بين الكلامين ، لأني أنا عشت يعني مع الأخوة منذ بواكير العمل ، قبل نحو سنتين شيخنا أو ثلاث في إحدى العمرات كنا مع الأخ سليم أو حجة من الحجات ما أذكر، الأخوة أطلعونا على العمل وكذا وطلبوا منا تزكية أنا والأخ سليم ففعلاً فعلنا هذا وكتبنا لهم أن هؤلاء مشروع يخدم الإسلام عام بشكل عام والدعوة السلفية بشكل خاص وكذلك شيخنا وعلم شيخنا والأمة كلها وما شابه ذلك .
الشيخ : في ورقة عندك ؟
الطالب : فعلاً مشوا الإخوة على هذا النسق يعني وشغل خفيف وليس كثيفاً والحمد لله وفقهم الله أن يتكلموا مع أهل الخير والإحسان وكذا وأتو بأجهزة جديدة وكثفوا عملهم وأعطيناهم أشرطة من عندنا وذهبوا إلى أخونا أبو ليلى وأخذوا أشرطة وللأخ ... عباسي ولأخونا أبو أنس أخذوا أشرطة يعني الأشرطة من هنا وهناك أخذوا أشرطة وفرغوها كلها تقريباً، لما جاؤوا عندنا قبل نحو سنة ونصف جاؤوا عندنا ، جاء الأخ إبراهيم ناشي صاحب المشروع رقم واحد صاحب فكرة المشروع جاء الأخ إبراهيم وتحدثنا في المواضيع وكتبنا ورقة يومها في بيت الأخ مشهور على أساس مين يكون القائمين بالمشروع ومين المراجعين العلميين أطلقنا عليها المراجعين العلميين نعم، وفعلاً هذه الأسماء التي ذكرها أخونا أبو عبيدة لكن نحن قلنا لهم هم إيش كانت فكرتهم الأولى شيخنا أن يصدروا نشرات صغيرة فأنا قلت لهم أنا بما أعرفه من شيخنا لن يوافق على هذا ها أستاذي ؟
الشيخ : أيوا .
الطالب : وأنا بما أعرفه من شيخنا أنه سيقول هذا تشتيت العمل وتمزيق العمل يكون متكاملاً لما يصبح مجلدات مرتبة ومرقمة ومهذبة وبمسائل معروفة وبربط الأحاديث في مصادره وكتب شيخنا وكذا إلى آخره، وفعلاً كان هذا الاتفاق إيش مع الأخ إبراهيم الهاشمي وعليه وقعنا، واقترحنا الفكرة التي قالها أخونا أبو ناصر هذه كانت من اقتراحنا قلت لهم أن كل مسألة توضع في ورقة كل مسألة توضع في ورقة، ثم إذا فرغت المسائل على أوراق تفرز مسائل الصلاة، مسائل الصيام، مسائل كذا، مسائل النساء، مسائل المصطلح، مسائل القرآن وهكذا، فالآن يبشرني الأخ أبو ناصر أنهم فعلوا هذا مع أن هنا مشكلة في الحج هذا الأخير في العمرة عفواً في عمرة رمضان التقيت ببعض إخواننا فرأيته ناقماً علينا لماذا لم نهيئ له الرسائل الأخرى التي قلناها الرسائل التي كانوا أرسلوها.
الشيخ : أي رسائل ؟
الطالب : قلت لك أنهم كانوا بدهم يرسلوا رسائل فقط .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : آه فنحن قلنا لهم يا أخي نحن اتفقنا على غير هيك مع الأخ إبراهيم ، قال لا ، أنتم نكلتم بالعمل وأهملتونا وغضب غضباً شديداً هذا الأخ الحبيب لنا ولازنا نقول هذا الكلام ، فما أدري أنا حقيقة لما سمعت هذا الكلام استأت جداً وصارت بعض الأمور يعني آسف لذكرها وهي إن شاء الله لا تنقض أخوتنا، لكن موقف كان غير جيد للأسف الشديد، فأنا قلت له يا أخي الكريم بحكم معرفتنا بالشيخ نحو عشرين عام صار لنا معرفة بالشيخ هذه الأشياء لا يقبلها الشيخ، وخاصة أن نحن اتفقنا عليها ووقعنا وكتبنا ورقة ، قال : لا هذه الأشياء بدون علمي أنا ، قلت له والله بدون علمك الأخ إبراهيم الأخ صاحب المشروع رقم واحد ، وهذا كان اتفاقنا واتفاق الأخوة، وأخذتم الورقة نفسها التي كتبناها وأخذتموها على الشيخ عيد عباسي وهكذا ، فالآن يبشرني الأخ أبو ناصر أنهم عملوا هذا الشيء ، فهذه نعمة فأنا الآن لا أدري هل هذا العمل الذي عملوه بدون إذن ذاك الأخ الذي أخطأ في الكلام السابق أم بعلمه أم بماذا ؟
طالب آخر : لا ، هو الآن اللي حصل في المسأل هنا وهو ... عندهم يعني أتاهم من قال يعني الإخوان ترسلونهم هذه الأوراق والجهد هذا والشيخ أخبرنا أنه غير موافق على المشروع، وقالوا إذا الشيخ غير موافق على المشروع ليش نحن نواصل الجهد والتعب وهو رافض المشروع ؟
الشيخ : بس هذا مش ...
الطالب : لا لأنهم هم استشفوا كون الشيخ لم يوافق على الست رسائل الصغيرة كيف يوافق على المجلدات ؟
طالب آخر : بالعكس .
الشيخ : مفهوم هذا بس هل هناك مجلدات ؟
الطالب : أربعون مجلد .
الشيخ : كل مجلد لوحده ولا هم قدرهم بأربعين مجلداً .
الطالب : لا لا هم ، الأوراق لو تشوف الأوراق .
الشيخ : هذا سؤال أبو الحارث.
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، سؤال أبو الحارث أنه يستبشر خيراً أنهم رجعوا إلى رأيه هو .
الطالب : نعم فعلوا رأيه .
الشيخ : هذا هو جواب الأخ أبو الحارث .
الطالب : نعم فعلوا رأي أبو الحارث .
الشيخ : طيب خلص .
الطالب : كيف حال شيخنا ؟
الشيخ : ما كملتها كملها يا أخي .
الطالب : خشينا نقطع حديثك .
الشيخ : أهلاً وسهلاً .
إلى مجلدات .
الطالب : الحمد لله.
الشيخ : هذا طيب .
الطالب : إي والله هذا طيب جداً ، فهذا شيخنا يلتقي مع التصور المبدئي الذي كان عندنا أن لما تكون مجلدات حقيقة هذا شيء محرز ويستحق الجهد وبذل الجهد .
الشيخ : الموضوع الذي أثاره أبو عبيدة هو اختيار الأشخاص .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : فهذا يدرسون ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلاً مرحباً
الطالب : السلام عليكم كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : عليكم السلام الله يبارك فيك .
الطالب : الله يطول عمرك .
طالب آخر : أخونا بلال عبيدات شيخنا أبو أحمد جارنا أخوك وأخونا .
الشيخ : أهلاً مرحباً .
الطالب : بس لما راحوا هناك صارت ظروف ... بيعتذروا عن تتميم المشروع.
طالب آخر : بناء على قضية الإشكال اللي فيه رسائل .
طالب آخر : الأخ سليم وصل الآن .
طالب آخر : هو انتهى الإشكال أبو أنس .
طالب آخر : انتهى الإشكال لكن ...
طالب آخر : طالما وضعت الصورة في قضية الفرق بين الرسائل والمجلدات .
طالب آخر : ... الموافقة وعدم الموافقة .
الشيخ : كأن في ناس ... ما فيها .
الطالب : تفضل .
طالب آخر : لا لا ...
الشيخ : شجعنا شجعنا أبو أنس .
الطالب : ما أدري يعني الأخ سليم هو اللي أخبرني .
طالب آخر : هو بعث لي فاكس ...
طالب آخر : هل بعثوا فاكساً آخر ينسخ الفاكس ...
طالب آخر : لا .
طالب آخر : يا شيخ أنا معهم قبل ما .آتي على الطيارة توجهت لجدة لأجل هذا الأمر يعني توقف عمل كثير عملوه يعني ما بقت إلا التبييض ... كيف يتوقف مشروع مثل هذا ، ودفعت الأموال من الأمير عبد الله الفيصل دعم المشروع ، هذه الأموال تروح هدر ؟! ، فيجب أن المسلمين ينتفعون بهذا العمل ، وهم ما فعلوا هذا إلا للمسلمين فإذا ما بقي إلا التبييض والتسليم للإخوان، قالوا المشكلة ما تكون في الإخوان المشكلة أتانا من أخبرنا أن الشيخ غير موافق على هذا المشروع ، فمهما تعبنا فالمشروع ما يظهر المشروع إذن لماذا نواصل الجهد .
الشيخ : لا ، بالشروط التي بحثناها ما في عندي مانع .
الطالب : يا سلام جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : وإن كنت أود الأخرى لو كان ممكناً .
الطالب : الله يجزيكم الخير يا أستاذ ، والله بشىرى لكل المسلمين .
طالب آخر : لا بد أن شيء يكتب عمي وأنت تعين أشخاص شيء يكتب ويكون مدروس طبعاً نحن ... حتى إذا كان بدؤوا ووضعوا ... يعني لازم يكون شيء مكتوب ما بيعرف الواحد .
الشيخ : أنا سألت كيف يكون التفاهم مع الإخوان الي بعيدين عنا هنا ، كيف يكون التعامل معهم ؟
الطالب : شيخنا المواد منفصلة يعني لا صلة بين عمل واحد وآخر .
الشيخ : فاهم يعني هل ترسل إلى هنا يعني ؟
الطالب : لا بد ، الإخوان يفترض أنهم يقومون بالتصحيح، وبعد ذلك يعاد صفه يصبح نهائياً يعني يكون كجاهز للطبع، بعد ذلك يرسل إليك لتطلع على العمل فإذا أجزته طبع إذا كانت لك ملاحظات عدلت .
الشيخ : ويمكن التعديل ؟
الطالب : ويمكن التعديل .
الشيخ : ولو كان مجهزاً للطبع ؟
الطالب : ولو كان مجهزاً .
الشيخ : ما في عندي مانع توكل على الله ، في شيء آخر عندك ؟
الطالب : جزاكم الله خير .
الشيخ : في ورقة عندك ؟
الطالب : فعلاً مشوا الإخوة على هذا النسق يعني وشغل خفيف وليس كثيفاً والحمد لله وفقهم الله أن يتكلموا مع أهل الخير والإحسان وكذا وأتو بأجهزة جديدة وكثفوا عملهم وأعطيناهم أشرطة من عندنا وذهبوا إلى أخونا أبو ليلى وأخذوا أشرطة وللأخ ... عباسي ولأخونا أبو أنس أخذوا أشرطة يعني الأشرطة من هنا وهناك أخذوا أشرطة وفرغوها كلها تقريباً، لما جاؤوا عندنا قبل نحو سنة ونصف جاؤوا عندنا ، جاء الأخ إبراهيم ناشي صاحب المشروع رقم واحد صاحب فكرة المشروع جاء الأخ إبراهيم وتحدثنا في المواضيع وكتبنا ورقة يومها في بيت الأخ مشهور على أساس مين يكون القائمين بالمشروع ومين المراجعين العلميين أطلقنا عليها المراجعين العلميين نعم، وفعلاً هذه الأسماء التي ذكرها أخونا أبو عبيدة لكن نحن قلنا لهم هم إيش كانت فكرتهم الأولى شيخنا أن يصدروا نشرات صغيرة فأنا قلت لهم أنا بما أعرفه من شيخنا لن يوافق على هذا ها أستاذي ؟
الشيخ : أيوا .
الطالب : وأنا بما أعرفه من شيخنا أنه سيقول هذا تشتيت العمل وتمزيق العمل يكون متكاملاً لما يصبح مجلدات مرتبة ومرقمة ومهذبة وبمسائل معروفة وبربط الأحاديث في مصادره وكتب شيخنا وكذا إلى آخره، وفعلاً كان هذا الاتفاق إيش مع الأخ إبراهيم الهاشمي وعليه وقعنا، واقترحنا الفكرة التي قالها أخونا أبو ناصر هذه كانت من اقتراحنا قلت لهم أن كل مسألة توضع في ورقة كل مسألة توضع في ورقة، ثم إذا فرغت المسائل على أوراق تفرز مسائل الصلاة، مسائل الصيام، مسائل كذا، مسائل النساء، مسائل المصطلح، مسائل القرآن وهكذا، فالآن يبشرني الأخ أبو ناصر أنهم فعلوا هذا مع أن هنا مشكلة في الحج هذا الأخير في العمرة عفواً في عمرة رمضان التقيت ببعض إخواننا فرأيته ناقماً علينا لماذا لم نهيئ له الرسائل الأخرى التي قلناها الرسائل التي كانوا أرسلوها.
الشيخ : أي رسائل ؟
الطالب : قلت لك أنهم كانوا بدهم يرسلوا رسائل فقط .
الشيخ : إي نعم .
الطالب : آه فنحن قلنا لهم يا أخي نحن اتفقنا على غير هيك مع الأخ إبراهيم ، قال لا ، أنتم نكلتم بالعمل وأهملتونا وغضب غضباً شديداً هذا الأخ الحبيب لنا ولازنا نقول هذا الكلام ، فما أدري أنا حقيقة لما سمعت هذا الكلام استأت جداً وصارت بعض الأمور يعني آسف لذكرها وهي إن شاء الله لا تنقض أخوتنا، لكن موقف كان غير جيد للأسف الشديد، فأنا قلت له يا أخي الكريم بحكم معرفتنا بالشيخ نحو عشرين عام صار لنا معرفة بالشيخ هذه الأشياء لا يقبلها الشيخ، وخاصة أن نحن اتفقنا عليها ووقعنا وكتبنا ورقة ، قال : لا هذه الأشياء بدون علمي أنا ، قلت له والله بدون علمك الأخ إبراهيم الأخ صاحب المشروع رقم واحد ، وهذا كان اتفاقنا واتفاق الأخوة، وأخذتم الورقة نفسها التي كتبناها وأخذتموها على الشيخ عيد عباسي وهكذا ، فالآن يبشرني الأخ أبو ناصر أنهم عملوا هذا الشيء ، فهذه نعمة فأنا الآن لا أدري هل هذا العمل الذي عملوه بدون إذن ذاك الأخ الذي أخطأ في الكلام السابق أم بعلمه أم بماذا ؟
طالب آخر : لا ، هو الآن اللي حصل في المسأل هنا وهو ... عندهم يعني أتاهم من قال يعني الإخوان ترسلونهم هذه الأوراق والجهد هذا والشيخ أخبرنا أنه غير موافق على المشروع، وقالوا إذا الشيخ غير موافق على المشروع ليش نحن نواصل الجهد والتعب وهو رافض المشروع ؟
الشيخ : بس هذا مش ...
الطالب : لا لأنهم هم استشفوا كون الشيخ لم يوافق على الست رسائل الصغيرة كيف يوافق على المجلدات ؟
طالب آخر : بالعكس .
الشيخ : مفهوم هذا بس هل هناك مجلدات ؟
الطالب : أربعون مجلد .
الشيخ : كل مجلد لوحده ولا هم قدرهم بأربعين مجلداً .
الطالب : لا لا هم ، الأوراق لو تشوف الأوراق .
الشيخ : هذا سؤال أبو الحارث.
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، سؤال أبو الحارث أنه يستبشر خيراً أنهم رجعوا إلى رأيه هو .
الطالب : نعم فعلوا رأيه .
الشيخ : هذا هو جواب الأخ أبو الحارث .
الطالب : نعم فعلوا رأي أبو الحارث .
الشيخ : طيب خلص .
الطالب : كيف حال شيخنا ؟
الشيخ : ما كملتها كملها يا أخي .
الطالب : خشينا نقطع حديثك .
الشيخ : أهلاً وسهلاً .
إلى مجلدات .
الطالب : الحمد لله.
الشيخ : هذا طيب .
الطالب : إي والله هذا طيب جداً ، فهذا شيخنا يلتقي مع التصور المبدئي الذي كان عندنا أن لما تكون مجلدات حقيقة هذا شيء محرز ويستحق الجهد وبذل الجهد .
الشيخ : الموضوع الذي أثاره أبو عبيدة هو اختيار الأشخاص .
الطالب : السلام عليكم .
الشيخ : فهذا يدرسون ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلاً مرحباً
الطالب : السلام عليكم كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : عليكم السلام الله يبارك فيك .
الطالب : الله يطول عمرك .
طالب آخر : أخونا بلال عبيدات شيخنا أبو أحمد جارنا أخوك وأخونا .
الشيخ : أهلاً مرحباً .
الطالب : بس لما راحوا هناك صارت ظروف ... بيعتذروا عن تتميم المشروع.
طالب آخر : بناء على قضية الإشكال اللي فيه رسائل .
طالب آخر : الأخ سليم وصل الآن .
طالب آخر : هو انتهى الإشكال أبو أنس .
طالب آخر : انتهى الإشكال لكن ...
طالب آخر : طالما وضعت الصورة في قضية الفرق بين الرسائل والمجلدات .
طالب آخر : ... الموافقة وعدم الموافقة .
الشيخ : كأن في ناس ... ما فيها .
الطالب : تفضل .
طالب آخر : لا لا ...
الشيخ : شجعنا شجعنا أبو أنس .
الطالب : ما أدري يعني الأخ سليم هو اللي أخبرني .
طالب آخر : هو بعث لي فاكس ...
طالب آخر : هل بعثوا فاكساً آخر ينسخ الفاكس ...
طالب آخر : لا .
طالب آخر : يا شيخ أنا معهم قبل ما .آتي على الطيارة توجهت لجدة لأجل هذا الأمر يعني توقف عمل كثير عملوه يعني ما بقت إلا التبييض ... كيف يتوقف مشروع مثل هذا ، ودفعت الأموال من الأمير عبد الله الفيصل دعم المشروع ، هذه الأموال تروح هدر ؟! ، فيجب أن المسلمين ينتفعون بهذا العمل ، وهم ما فعلوا هذا إلا للمسلمين فإذا ما بقي إلا التبييض والتسليم للإخوان، قالوا المشكلة ما تكون في الإخوان المشكلة أتانا من أخبرنا أن الشيخ غير موافق على هذا المشروع ، فمهما تعبنا فالمشروع ما يظهر المشروع إذن لماذا نواصل الجهد .
الشيخ : لا ، بالشروط التي بحثناها ما في عندي مانع .
الطالب : يا سلام جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : وإن كنت أود الأخرى لو كان ممكناً .
الطالب : الله يجزيكم الخير يا أستاذ ، والله بشىرى لكل المسلمين .
طالب آخر : لا بد أن شيء يكتب عمي وأنت تعين أشخاص شيء يكتب ويكون مدروس طبعاً نحن ... حتى إذا كان بدؤوا ووضعوا ... يعني لازم يكون شيء مكتوب ما بيعرف الواحد .
الشيخ : أنا سألت كيف يكون التفاهم مع الإخوان الي بعيدين عنا هنا ، كيف يكون التعامل معهم ؟
الطالب : شيخنا المواد منفصلة يعني لا صلة بين عمل واحد وآخر .
الشيخ : فاهم يعني هل ترسل إلى هنا يعني ؟
الطالب : لا بد ، الإخوان يفترض أنهم يقومون بالتصحيح، وبعد ذلك يعاد صفه يصبح نهائياً يعني يكون كجاهز للطبع، بعد ذلك يرسل إليك لتطلع على العمل فإذا أجزته طبع إذا كانت لك ملاحظات عدلت .
الشيخ : ويمكن التعديل ؟
الطالب : ويمكن التعديل .
الشيخ : ولو كان مجهزاً للطبع ؟
الطالب : ولو كان مجهزاً .
الشيخ : ما في عندي مانع توكل على الله ، في شيء آخر عندك ؟
الطالب : جزاكم الله خير .