هل صح عن عمر ن الخطاب أنه سمع ندب ونياحة فدخل مكان الصوت فإذا هي امرأة فضربها فسقط خمارها فقال : اضربوها فلا حرمة لها إنها تنهى عن الصبر وربنا يأمر به ؟ حفظ
السائل : يا شيخ في رواية عن عمر بن الخطاب أنه مر فسمع ندب ونياحة فدخل مكان الصوت، فإذا هي امرأة فضربها فسقط خمارها فقال : اضربوها فلا حرمة لها إنها تنهى عن الصبر وربنا يأمر به ، كويس ؟
الشيخ : لسا ما بنعرف كويس ولا ما هو كويس .
السائل : تنهى وتأمر بالجزع والله ينهى عنه، فهذه الرواية صحيحة ولا لا ؟
الشيخ : والله ماني ذاكر ، لا أدري ، لكن هي إذا كانت الرواية صحيحة أو على افتراض أنها صحيحة ماذا يبنى عليها ؟
السائل : فقط يعني بتحريم النياحة والندب يعني فقط .
الشيخ : تحريم النياحة في عندنا أحاديث صحيحة .
السائل : لأني قرأت.
الشيخ : افترض القصة لا أصل لها ، في أحاديث صريحة في البخاري ومسلم في النهي عن النياحة وأنها لا تزال ( ثلاث من أمور الجاهلية ومنها النياحة ) فنحن في غنى عن هذا الأثر، أما إن صح فو نور على نور، لكن ما جاء في السنة الحمد لله فيه الغنية والكفاية عن كل هذا.
الشيخ : لسا ما بنعرف كويس ولا ما هو كويس .
السائل : تنهى وتأمر بالجزع والله ينهى عنه، فهذه الرواية صحيحة ولا لا ؟
الشيخ : والله ماني ذاكر ، لا أدري ، لكن هي إذا كانت الرواية صحيحة أو على افتراض أنها صحيحة ماذا يبنى عليها ؟
السائل : فقط يعني بتحريم النياحة والندب يعني فقط .
الشيخ : تحريم النياحة في عندنا أحاديث صحيحة .
السائل : لأني قرأت.
الشيخ : افترض القصة لا أصل لها ، في أحاديث صريحة في البخاري ومسلم في النهي عن النياحة وأنها لا تزال ( ثلاث من أمور الجاهلية ومنها النياحة ) فنحن في غنى عن هذا الأثر، أما إن صح فو نور على نور، لكن ما جاء في السنة الحمد لله فيه الغنية والكفاية عن كل هذا.