ما رأيك بأن الإمدادات التي تأتي لأفغانستان عامتها من أمريكا ؟ حفظ
السائل : أستاذي أيضاً شغلة الإمدادات العسكرية الآن يعني كأنه شبه يقين إنها أمريكية كلها محض.
الشيخ : يا أخي ما فيها شك، ما فيها إشكال، يعني هلا أنت تصور هلا الأسلحة -مو الآن على ثمان سنين- من أين الأفغانيين تأتيهم الأسلحة ؟ من طريق باكستان.
السائل : نعم.
الشيخ : طيب لكن باكستان من يمدهم بالأموال؟ بلاد السعودية وغيرها، هذه مفهومة هاي، لكن إذا هبّت رياحك فاغتنمها قبل ما تغلق الحدود تصبح فلسطين ثانية، وكون البلاد وعِرة وإلى آخره هذه ما تقف أمام التنظيمات العصرية اليوم، يعني المهم إنه تُصبح يعني أفغانستان !
السائل : حجراً محجوراً.
الشيخ : بس، مثل فلسطين تماماً، هذه المشكلة الكبرى.
السائل : الله المستعان .
سائل آخر : ثم القادة الذين تأتيهم الإمدادات من أمريكا معروفين مجددي !
الشيخ : نعم ؟
السائل : مجددي وكيلاني ومحمدي، الثلاثة هؤلاء، هؤلاء أيام السادات قبل وفاته كانت تأتيهم المعونة من أمريكا عن طريق السادات، وهذا علمته !
الشيخ : أنا لا أستنكر، أنا أتابع مطالعة مجلة الجهاد التي يكتبها عزام هذا
السائل : عبد الله عزام
الشيخ : يعني مع الأسف نحكي كواقع أنه الآن في خلاف بين القادة أنفسهم، يعني أناس منهم يوافقوا على تشكيل الحكومة المؤقتة ولو من غير المجاهدين، أحدهم الموافق أنه يكون هذا اسمه طاهر شاه والا ايش ؟
السائل : ظاهر شاه
الشيخ : أنه يكون هو رئيس الدولة المؤقتة، سياف له كلمة ممتازة جدّاً: إنه هذه الحرب أو هذا الجهاد جهاد إسلامي، ما بيحل المشكلة إلا المجاهدين أنفسهم، لا تدخل أمريكا ولا غير أمريكا أبداً، إلا مثل ما نحن بدأنا بها كذلك ايش ؟ نختمها وننهيها، واحد من هذول الخمسة ما حفظت اسمه يقول: هو ما عنده مانع إنه يكون رئيس الدولة ظاهر هذا شاه، يعني الدولة المؤقتة.
السائل : ممكن رباني لأنه كان هو من أنصاره.
الشيخ : يمكن، ما أدري هو مذكور اسمه بس أنا ما أحفظ، الشاهد: شو بيقول هذا ؟
وأنا بتساءل أنه كيف هذا موجود قائد بين هالقوات هذول.
بيقول: هو وإن كان يعني له أخطاء ككل إنسان له أخاطؤه وله معاصيه لكن هو على كل حال مسلم، بينما سيّاف هو اللي بيظهر لك، و هذا أنا بتكلم الكلام لتعلم أنه أنا ماني خافي عليي هذا الواقع المؤلم من الاختلاف، لا، أنا مطلع عليه ومطلع على ما هو أسوأ منه
سيّاف يقول عن ظاهر شاه: لا يشك في أنه كافر شايف، بينما هذا يقول: يجوز يكون ايش؟ رئيس الدولة المؤقتة ويقول لك هو مسلم، إذن هذول القوات ما في عندهم وحدة فكر، وما عندهم وحدة عقيدة، بلا شك إنه ستكون العاقبة سيئة، لذلك أنا قلت للشيخ عبد الله: إنه ستقوم الدولة الأفغانية قريباً أو بعيداً ما حا تكون هي الدولة السلفية لكن نحن شو موقفنا؟ نحن لازم نعمل واجبنا بما نستطيع.
السائل : ما نقف مكتوفي الأيدي.
الشيخ : هذا هو، فيجب أن نعمل المستطاع بدناً وفكراً ومالاً ووإلى آخره، وأقل شيء الآن: الحدود مفتوحة، لكن وجود مثل هذا الإنسان يرضى بأن يكون رئيس الدولة هو هذا الذي بيقول سياف أو غيره إنه هو كان سبب دخول الشيوعية في بلاد أفغانستان، الآن أحد القادة هؤلاء يرى أن لا مانع من أن يكون هو رئيس الدولة، وبيقول: إننا نعتقد أنه مسلم ولو كان صاحب معاصي، طيب رئيس دولة ومشكوك في سيرته على الأقل الأخلاقية والدينية كيف ترضى بهذا؟! هب انه مسلم.
السائل : يريد المنصب، وسياف عنده فكر جيد، سياف لما تقارنه بالآخرين أفضل منهم ما في شك.
الشيخ : يا أخي ما فيها شك، ما فيها إشكال، يعني هلا أنت تصور هلا الأسلحة -مو الآن على ثمان سنين- من أين الأفغانيين تأتيهم الأسلحة ؟ من طريق باكستان.
السائل : نعم.
الشيخ : طيب لكن باكستان من يمدهم بالأموال؟ بلاد السعودية وغيرها، هذه مفهومة هاي، لكن إذا هبّت رياحك فاغتنمها قبل ما تغلق الحدود تصبح فلسطين ثانية، وكون البلاد وعِرة وإلى آخره هذه ما تقف أمام التنظيمات العصرية اليوم، يعني المهم إنه تُصبح يعني أفغانستان !
السائل : حجراً محجوراً.
الشيخ : بس، مثل فلسطين تماماً، هذه المشكلة الكبرى.
السائل : الله المستعان .
سائل آخر : ثم القادة الذين تأتيهم الإمدادات من أمريكا معروفين مجددي !
الشيخ : نعم ؟
السائل : مجددي وكيلاني ومحمدي، الثلاثة هؤلاء، هؤلاء أيام السادات قبل وفاته كانت تأتيهم المعونة من أمريكا عن طريق السادات، وهذا علمته !
الشيخ : أنا لا أستنكر، أنا أتابع مطالعة مجلة الجهاد التي يكتبها عزام هذا
السائل : عبد الله عزام
الشيخ : يعني مع الأسف نحكي كواقع أنه الآن في خلاف بين القادة أنفسهم، يعني أناس منهم يوافقوا على تشكيل الحكومة المؤقتة ولو من غير المجاهدين، أحدهم الموافق أنه يكون هذا اسمه طاهر شاه والا ايش ؟
السائل : ظاهر شاه
الشيخ : أنه يكون هو رئيس الدولة المؤقتة، سياف له كلمة ممتازة جدّاً: إنه هذه الحرب أو هذا الجهاد جهاد إسلامي، ما بيحل المشكلة إلا المجاهدين أنفسهم، لا تدخل أمريكا ولا غير أمريكا أبداً، إلا مثل ما نحن بدأنا بها كذلك ايش ؟ نختمها وننهيها، واحد من هذول الخمسة ما حفظت اسمه يقول: هو ما عنده مانع إنه يكون رئيس الدولة ظاهر هذا شاه، يعني الدولة المؤقتة.
السائل : ممكن رباني لأنه كان هو من أنصاره.
الشيخ : يمكن، ما أدري هو مذكور اسمه بس أنا ما أحفظ، الشاهد: شو بيقول هذا ؟
وأنا بتساءل أنه كيف هذا موجود قائد بين هالقوات هذول.
بيقول: هو وإن كان يعني له أخطاء ككل إنسان له أخاطؤه وله معاصيه لكن هو على كل حال مسلم، بينما سيّاف هو اللي بيظهر لك، و هذا أنا بتكلم الكلام لتعلم أنه أنا ماني خافي عليي هذا الواقع المؤلم من الاختلاف، لا، أنا مطلع عليه ومطلع على ما هو أسوأ منه
سيّاف يقول عن ظاهر شاه: لا يشك في أنه كافر شايف، بينما هذا يقول: يجوز يكون ايش؟ رئيس الدولة المؤقتة ويقول لك هو مسلم، إذن هذول القوات ما في عندهم وحدة فكر، وما عندهم وحدة عقيدة، بلا شك إنه ستكون العاقبة سيئة، لذلك أنا قلت للشيخ عبد الله: إنه ستقوم الدولة الأفغانية قريباً أو بعيداً ما حا تكون هي الدولة السلفية لكن نحن شو موقفنا؟ نحن لازم نعمل واجبنا بما نستطيع.
السائل : ما نقف مكتوفي الأيدي.
الشيخ : هذا هو، فيجب أن نعمل المستطاع بدناً وفكراً ومالاً ووإلى آخره، وأقل شيء الآن: الحدود مفتوحة، لكن وجود مثل هذا الإنسان يرضى بأن يكون رئيس الدولة هو هذا الذي بيقول سياف أو غيره إنه هو كان سبب دخول الشيوعية في بلاد أفغانستان، الآن أحد القادة هؤلاء يرى أن لا مانع من أن يكون هو رئيس الدولة، وبيقول: إننا نعتقد أنه مسلم ولو كان صاحب معاصي، طيب رئيس دولة ومشكوك في سيرته على الأقل الأخلاقية والدينية كيف ترضى بهذا؟! هب انه مسلم.
السائل : يريد المنصب، وسياف عنده فكر جيد، سياف لما تقارنه بالآخرين أفضل منهم ما في شك.