قراءة أحاديث تتعلق بالشفاعة يوم القيامة لمن كان في قلبه مثقال حبة من إيمان . حفظ
القارئ : الحديث : حدثنا عبد الله، حدثني أبي حدثنا إسماعيل، حدثنا محمد بن اسحاق، قال: حدثني عبد الله بن المغيرة بن معيطين، عن سليمان بن عمرو بن عبد العتواري أو العتواري.
الشيخ : إي نعم بس على كل حال ما أظن هذا فيه اقفز هيك حتى ما نضيع الوقت.
السائل : طيب هو نفسه ( فيقولون أي ربنا عباد من عبادك كانوا معنا في الدنيا يصلون صلاتنا، ويزكون زكاتنا، ويصومون صيامنا، ويحجون حجنا، ويغزون غزونا، لا نراهم. فيقول: اذهبوا إلى النار فمن وجدتم فيها منهم فأخرجوه قال: فيجدونهم قد أخذتهم النار على قدر أعمالهم فمنهم من أخذته ومنهم ومنهم ).
الشيخ : طيب .
القارئ : ( ومنهم من أخذته إلى عنقه ولم تغش الوجوه، فيستخرجونهم منها فيطرحون في ماء الحياة قيل: يا رسول الله وما الحياة؟ قال: غسل أهل الجنة فينبتون نبات الزرعة قال: - مرة فيها: كما تنبت الزرعة في غثاء السيل - ثم يشفع الأنبياء في كل من كان يشهد أن لا إله إلا الله مخلصا، فيخرجونهم منها، قال: ثم يتحنن الله برحمته على من فيها، فما يترك فيها عبداً في قلبه مثقال حبة من إيمان ).
الشيخ : هذا غير رواية مسلم بدنا رواية مسلم شف لي الصفحة هنا من إحدى عشر إلى ستة عشر .
القارئ : هذه إحدى عشر الي قرأنا منها الرواية .
الشيخ : طيب .
القارئ : وهذه اثنا عشر .
الشيخ : شو هالطبعة الباهتة هاي ؟
الطالب : هذا أصدره المكتب الإسلامي.
السائل : هذا زهير.
الطالب : جديدة ؟
الطالب : المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
الشيخ : طبعة جديدة الظاهر هذه مكتوب هنا الوجه الثاني طبعة أديش .
السائل : تصوير .
القارئ : السند: حدثنا عبد الله، حدثني أبي ربع عن عبد الرحمن بن اسحاق زيد بن أسلم عطاء بن يسار أبو سعيد الخدري: ( قال يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ : هَلْ تُضَارُّونَ فِي الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ ) .
الشيخ : يمكن هذا اخرج بقا .
القارئ : طيب ( فيبقى المؤمنون ومنافقوهم وبقايا أهل الكتاب يتخللهم بيده ، فيأتيهم الله طيب فأكون أنا وأمتي، فَإِذَا جَاوَزُوهُ - فَمَا أَحَدُكُمْ فِي حَقٍّ يَعْلَمُ أنه حَقٌّ لَهُ بِأَشَدَّ مُنَاشَدَةً مِنْهُمْ فِي إِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ سَقَطُوا فِي النَّارِ ، يَقُولُونَ : أَيْ رَبِّ كُنَّا نَغْزُو جَمِيعًا ، وَنَحُجُّ جَمِيعًا ، وَنَعْتَمِرُ جَمِيعًا ، فِيمَ نَجَوْنَا الْيَوْمَ وَهَلَكُوا ؟ قَالَ : فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : انْظُرُوا مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ زِنَةُ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، قَالَ : فَيُخْرَجُونَ قالَ : ثمّ قال : مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ زِنَةُ قِيرَاطٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، قَالَ : فَيُخْرَجُونَ ، قَالَ : ثُمَّ يَقُولُ : مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، فَيُخْرَجُوه ، ثم قال أَبُو سَعِيدٍ : بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ ) وذكر قصة نهر الحيوان .
الشيخ : إلى آخره.
القارئ : إي نعم .
الشيخ : شوف هذه الرواية ليس فيه ذكر الصلاة.
القارئ : نعم .
الشيخ : شايف كيف؟
القارئ : نعم.
الشيخ : وأنا لاحظت أن صحيح مسلم فيه سويد بن سعيد هذا وفيه كلام، ولذلك الآن يحتاج المسألة إلى تدقيق في هذه الألفاظ.
السائل : قصدك زيادة سويد بن سعيد ؟
الشيخ : أيوا.
السائل : ممكن تكون شاذة ؟
الشيخ : ممكن ، فما بقا علينا إلا نراجع البخاري في الرقاق .
السائل : طيب أجيب لك البخاري ؟
الشيخ : يلا .