ما رأيك في الغزالي الذي بدأ يتهجم على صحيح البخاري وصحيح مسلم ويرد بعض الأحاديث بعقله ؟ حفظ
السائل : فيه أمر آخر يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : جزاك الله خير .
ما يتعلق بالغزالي بدأ يتكلم في الأحاديث وتعرف تعرضه لبعض الأحاديث حتى في صحيح مسلم وأي حديث يخالف رأيه يقول ضعه تحت رجلك من بعضها حديث ( أن أباي وأباك في النار ) هذا حصل في مناقشة رسالة ماجستير في الجزائر وقال هذه المقالة وله غير هذه
الشيخ : كيف قال
السائل : قال لما قيل له في حديث ( إن أباي وأباك في النار ) هذا في صحيح مسلم
الشيخ : عفوا ما يصح إن تقول إن أباي
السائل : هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم قال لمن قال في أمر الاستغفار قال ( إن أباي وأباك في النار ) مقالة الرسول صلى الله عليه وسلم لا أقولها عني أنا
الطالب : إن أبي وإلا أباي
الشيخ : هو لفظ الرسول بارك الله فيك ( إن أبي )
السائل : آه ربما أخطأت في هذا إن أبي وأباك
الشيخ : بلاش تحفظ بلاش ربما
السائل : المهم في هذا الحديث
الشيخ : إيش قال
السائل : قال في هذا الحديث ضعه تحت قدمك
الشيخ : أعوذ بالله
السائل : ثم هذا موجود عندنا في شريط هذا أمر الأمر الآخر سلمك الله تهجمه على أحاديث الآحاد بل تعرضه لصحيح البخاري وكلامه فيه وصحيح مسلم ثم مع ذلك يرجع فيحتج بعض الأحيان بأحاديث إما ضعيفة وإما موضوعة
الشيخ : خلصت
السائل : ونجد من يطبل له جزاك الله خير لو نبهت على بعض أخطائه
الشيخ : نحن نبهنا في كثير من المجالس في بلدكم هذا بهذه المناسبة وما يخلو مجلس إلا ونتحدث إما ابتداء مما سبق أو جوابا عن سؤال
وفي المدينة مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم ألقينا كلمة طويلة حول الغزالي هذا فتعرضنا لإنكاره لبعض الأحاديث الصحيحة التي أنكرها أنا اطلعت على بعض الردود التي ردت عليه لكن الوقت لا يساعدني أن أحيط بها وبما فيها
ومن هذه الأحاديث التي علمت أنه أنكرها هذا الحديث الصحيح ( إن أبي وأباك في النار ) وتكلمت عن فقه الحديث هذا وأنه لا يعارض قوله تعالى (( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ))
وأن الغزالي هذا وغيره من السابقين الذين يقولون إن العرب في الجاهلية كانوا من أهل الفترة فهذا أبطلته في تلك المحاضرة ومحاضرة طويلة جدا وكلها في هذا الذي أنت طلبت مني الآن لكن الحقيقة نحن اتفقنا مع بعض إخواننا أن نمكث معكم إلى الساعة العاشرة والنصف وكادت أن تنصف لكن مع ذلك فنمد الأجل المذكور شيئا حتى نتمكن من الإجابة عن شيء من هذا السؤال
الشيخ : نعم
السائل : جزاك الله خير .
ما يتعلق بالغزالي بدأ يتكلم في الأحاديث وتعرف تعرضه لبعض الأحاديث حتى في صحيح مسلم وأي حديث يخالف رأيه يقول ضعه تحت رجلك من بعضها حديث ( أن أباي وأباك في النار ) هذا حصل في مناقشة رسالة ماجستير في الجزائر وقال هذه المقالة وله غير هذه
الشيخ : كيف قال
السائل : قال لما قيل له في حديث ( إن أباي وأباك في النار ) هذا في صحيح مسلم
الشيخ : عفوا ما يصح إن تقول إن أباي
السائل : هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم قال لمن قال في أمر الاستغفار قال ( إن أباي وأباك في النار ) مقالة الرسول صلى الله عليه وسلم لا أقولها عني أنا
الطالب : إن أبي وإلا أباي
الشيخ : هو لفظ الرسول بارك الله فيك ( إن أبي )
السائل : آه ربما أخطأت في هذا إن أبي وأباك
الشيخ : بلاش تحفظ بلاش ربما
السائل : المهم في هذا الحديث
الشيخ : إيش قال
السائل : قال في هذا الحديث ضعه تحت قدمك
الشيخ : أعوذ بالله
السائل : ثم هذا موجود عندنا في شريط هذا أمر الأمر الآخر سلمك الله تهجمه على أحاديث الآحاد بل تعرضه لصحيح البخاري وكلامه فيه وصحيح مسلم ثم مع ذلك يرجع فيحتج بعض الأحيان بأحاديث إما ضعيفة وإما موضوعة
الشيخ : خلصت
السائل : ونجد من يطبل له جزاك الله خير لو نبهت على بعض أخطائه
الشيخ : نحن نبهنا في كثير من المجالس في بلدكم هذا بهذه المناسبة وما يخلو مجلس إلا ونتحدث إما ابتداء مما سبق أو جوابا عن سؤال
وفي المدينة مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم ألقينا كلمة طويلة حول الغزالي هذا فتعرضنا لإنكاره لبعض الأحاديث الصحيحة التي أنكرها أنا اطلعت على بعض الردود التي ردت عليه لكن الوقت لا يساعدني أن أحيط بها وبما فيها
ومن هذه الأحاديث التي علمت أنه أنكرها هذا الحديث الصحيح ( إن أبي وأباك في النار ) وتكلمت عن فقه الحديث هذا وأنه لا يعارض قوله تعالى (( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ))
وأن الغزالي هذا وغيره من السابقين الذين يقولون إن العرب في الجاهلية كانوا من أهل الفترة فهذا أبطلته في تلك المحاضرة ومحاضرة طويلة جدا وكلها في هذا الذي أنت طلبت مني الآن لكن الحقيقة نحن اتفقنا مع بعض إخواننا أن نمكث معكم إلى الساعة العاشرة والنصف وكادت أن تنصف لكن مع ذلك فنمد الأجل المذكور شيئا حتى نتمكن من الإجابة عن شيء من هذا السؤال