ما هي الساعات المذكورة في حديث : أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : ( من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ... ) ؟ حفظ
الشيخ : السؤال الثاني : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : ( من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشاً أقرناً، ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة، ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة، فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر ) رواه الجماعة.
السؤال: ما هي هذه الساعات المذكورة في الحديث ؟
الجواب : هي هذه الساعات الزمنية المعروفة اليوم التي هي في اليوم والليلة أربع وعشرون ساعة، فالمقصود هنا في الساعة الأولى يعني الساعة واحدة بالعربي والساعة السادسة هي وسط النهار، والساعة اثنا عشر هي آخر النهار إلى الآن يوجد بعض الدول الإسلامية لا يزال أهلها يستعملون الساعة العربية التي أصبحت نسياً منسية في البلاد العربية زعموا، فالساعة العربية بتكون اثنا عشر في المغرب وستة في وسط النهار فالرسول عليه السلام يقول : ( من راح في الساعة الأولى ) يعني الساعة واحدة الساعة الثانية يعني ثنتين وثلاثة أربعة خمسة ففي الساعة الخامسة ينتهي التفاضل في التسابق إلى التبكير إلى حضور صلاة الجمعة.
وقد جاء في بعض الأحاديث الصحيحة في * سنن النسائي *: ( أن النهار اثنا عشر ساعة ، النهار اثنا عشر ساعة وفي يوم الجمعة ساعة لا يدعو الله تبارك وتعالى فيها إنسان إلا استجاب الله له ) وهي في آخر ساعة من يوم الجمعة يعني الساعة إحدى عشر بالعربي قبل المغرب بساعة.
السؤال: ما هي هذه الساعات المذكورة في الحديث ؟
الجواب : هي هذه الساعات الزمنية المعروفة اليوم التي هي في اليوم والليلة أربع وعشرون ساعة، فالمقصود هنا في الساعة الأولى يعني الساعة واحدة بالعربي والساعة السادسة هي وسط النهار، والساعة اثنا عشر هي آخر النهار إلى الآن يوجد بعض الدول الإسلامية لا يزال أهلها يستعملون الساعة العربية التي أصبحت نسياً منسية في البلاد العربية زعموا، فالساعة العربية بتكون اثنا عشر في المغرب وستة في وسط النهار فالرسول عليه السلام يقول : ( من راح في الساعة الأولى ) يعني الساعة واحدة الساعة الثانية يعني ثنتين وثلاثة أربعة خمسة ففي الساعة الخامسة ينتهي التفاضل في التسابق إلى التبكير إلى حضور صلاة الجمعة.
وقد جاء في بعض الأحاديث الصحيحة في * سنن النسائي *: ( أن النهار اثنا عشر ساعة ، النهار اثنا عشر ساعة وفي يوم الجمعة ساعة لا يدعو الله تبارك وتعالى فيها إنسان إلا استجاب الله له ) وهي في آخر ساعة من يوم الجمعة يعني الساعة إحدى عشر بالعربي قبل المغرب بساعة.