هل يجوز لعن المتبرجات ؟ وهل هو واجب كما في الحديث ؟ حفظ
أبو ليلي : بالنسبة للعنة ياشيخ كلما رأينا طبعاً من النساء الكاسيات العاريات ممكن نلعنهم أو لا يجوز
الشيخ : لو كان الذكر الصوفي مشروعاً هو الله الله الله الله بتقول لا
أبو ليلي : لا
الشيخ : مافهم عليَّ ... نحن ننكر الذكر الصوفي اللي بسموه الذكر بالاسم المفرد وهو الله الله الله الله ... إلى آخره. لو كان مشروعاً ننكره عليهم .
أبو ليلي : لا. طبعا
الشيخ : طيب فإذا جاء ذكر مشروع بلفظ لعنة الله عليك لعنة الله عليك لعنة الله عليك. بننكر
أبو ليلي : لا
الشيخ : هذا لو كان هيك بالاتصال مثل الذكر الصوفي فما بالك مابين آونة وأُخرى تشوف واحده متبرجة وتقول لها لعنة الله عليك مافيها تكرار وما فيها إشكال
أبو ليلي : أحيانا ممكن تلفت النظر فأنت تلفت وجهك لمكان ثاني وبتلعنها
الشيخ : أنت كأنه سؤالك مش واضح أنت بتقصد هل يجوز لعنها بحيث نسمعها أم لا نسمعها ؟
أبو ليلي : لا مانسمعها
الشيخ : طيب إذا شو الإشكال قول سبحان الله سبحان الله سبحان الله لعنة الله عليك لعنة الله عليك
سائل آخر : في نفس الموضوع جاء في الحديث صيغة الأمر فالعنوهن فهل هذا يدل على الوجوب؟
الشيخ : طبعاً يدل على الوجوب ( فالعنوهن فإنهن ملعونات ) لكن ... هنا ترد قاعدة وهي أن الأمر إذا كان للنهي فلا يفيد الوجوب. واللعن كقاعدة منهي عنه ( لا تكونوا لعانين ، فاللعانون لا يكون شهداء يوم القيامة ) فما دام أن الأصل في اللعن النهي ثم جاء الأمر به في مكان ما فمعنى ذلك لا يُفيد الوجوب إنما الجواز وليكن الأمر كذلك.
السائل : يعني لا يشترط هذا في الحديث
الشيخ : لا هذا يؤخذ من عموم النصوص
الشيخ : فالعنوهن ليس للوجوب وإنما للجواز وللتأديب مع الأسف أما تأديب الملعون مباشرة إذا كان من الممكن إسماعهُ أو تأدب النفس لكي تكون على حذر من الوقوع في نفسه في أهله في مثل ذلك
السائل : يعني ممكن إسماعها
الشيخ : أنا قلت لك هذا في المجتمع الإسلامي ممكن ومجتمعاتنا اليوم لا يمكن
السائل : يعني لا نُسمعها اللعنة
الشيخ : إذا كنت بتريد من جيب لك صورة خيالية بتعجبك إذا كنت ماشي في الصحراء ورأيت امرأة متبرجة وأنت متلثم بتقول لها لعنة الله عليك وأنت وأنت مش معروف من أنت( الأخوة يضحكون )
السائل : بصير مرات نكون راكبين في السيارة وهي تمشي على الأرض فنلعنها ونمشي
السائل : هذا جُبن ( يضحك الأخوة الطلبة )
الشيخ : ممكن وممكن يقع وراء شيء فتأخذ رقم السيارة مثلاً ...
الشيخ : لو كان الذكر الصوفي مشروعاً هو الله الله الله الله بتقول لا
أبو ليلي : لا
الشيخ : مافهم عليَّ ... نحن ننكر الذكر الصوفي اللي بسموه الذكر بالاسم المفرد وهو الله الله الله الله ... إلى آخره. لو كان مشروعاً ننكره عليهم .
أبو ليلي : لا. طبعا
الشيخ : طيب فإذا جاء ذكر مشروع بلفظ لعنة الله عليك لعنة الله عليك لعنة الله عليك. بننكر
أبو ليلي : لا
الشيخ : هذا لو كان هيك بالاتصال مثل الذكر الصوفي فما بالك مابين آونة وأُخرى تشوف واحده متبرجة وتقول لها لعنة الله عليك مافيها تكرار وما فيها إشكال
أبو ليلي : أحيانا ممكن تلفت النظر فأنت تلفت وجهك لمكان ثاني وبتلعنها
الشيخ : أنت كأنه سؤالك مش واضح أنت بتقصد هل يجوز لعنها بحيث نسمعها أم لا نسمعها ؟
أبو ليلي : لا مانسمعها
الشيخ : طيب إذا شو الإشكال قول سبحان الله سبحان الله سبحان الله لعنة الله عليك لعنة الله عليك
سائل آخر : في نفس الموضوع جاء في الحديث صيغة الأمر فالعنوهن فهل هذا يدل على الوجوب؟
الشيخ : طبعاً يدل على الوجوب ( فالعنوهن فإنهن ملعونات ) لكن ... هنا ترد قاعدة وهي أن الأمر إذا كان للنهي فلا يفيد الوجوب. واللعن كقاعدة منهي عنه ( لا تكونوا لعانين ، فاللعانون لا يكون شهداء يوم القيامة ) فما دام أن الأصل في اللعن النهي ثم جاء الأمر به في مكان ما فمعنى ذلك لا يُفيد الوجوب إنما الجواز وليكن الأمر كذلك.
السائل : يعني لا يشترط هذا في الحديث
الشيخ : لا هذا يؤخذ من عموم النصوص
الشيخ : فالعنوهن ليس للوجوب وإنما للجواز وللتأديب مع الأسف أما تأديب الملعون مباشرة إذا كان من الممكن إسماعهُ أو تأدب النفس لكي تكون على حذر من الوقوع في نفسه في أهله في مثل ذلك
السائل : يعني ممكن إسماعها
الشيخ : أنا قلت لك هذا في المجتمع الإسلامي ممكن ومجتمعاتنا اليوم لا يمكن
السائل : يعني لا نُسمعها اللعنة
الشيخ : إذا كنت بتريد من جيب لك صورة خيالية بتعجبك إذا كنت ماشي في الصحراء ورأيت امرأة متبرجة وأنت متلثم بتقول لها لعنة الله عليك وأنت وأنت مش معروف من أنت( الأخوة يضحكون )
السائل : بصير مرات نكون راكبين في السيارة وهي تمشي على الأرض فنلعنها ونمشي
السائل : هذا جُبن ( يضحك الأخوة الطلبة )
الشيخ : ممكن وممكن يقع وراء شيء فتأخذ رقم السيارة مثلاً ...