حكم رفع الصوت بالمكبر في الإقامة؟ والصلاة .؟ حفظ
الشيخ : لكن بين غفلة و غفلة في فرق أذّن لأذان المغرب في الطّائف وأنا في الدار وأنا أوّلا مسافر وثانيا كما تعلمون بوجع الرّكب فلا أذهب إلى المسجد فصلّيت في الدّار فشعرت وأنا عم أصلّي وأنا أقرأ و الإمام كذلك عم يقرأ شوّش عليّ من ساعتها انتبهت عن شيء كنت غافلا عنه فطلع معي التنبيه التالي وهو لا يجوز إذاعة الإقامة كما يذاع الأذان ولا يجوز إذاعة قراءة الإمام من المسجد إلى خارج المسجد النقطتان هاتان كنت أدندن حولهنّ وأنا على يقين أنهم ما سمعوها هذه الكلمات بلا شكّ والسبب هنا بقى التأمل في السنّة نحن نعلم أن المؤذن في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام -أنت لا تحرش علينا من أجل خاطر ... -
السائل : ... .
الشيخ : صار ... المهم أنه الأذان كان على مكان مرتفع والإقامة في المسجد فهذا الذي يسوّي بين الأذان والإقامة في آداب الصوت يكون خالف السنة كذلك الّذي يعلن قراءة الإمام في الصلاة في خارج المسجد معناه أنه يشوّش على المشغول والذي عم يلعب والذي عم يضحك والذي عم يجري إلى آخره فينبغي هذه القضايا تكون محصورة تماما أذان مسجد إعلانه إلى أبعد مكان بالآلات الموجودة اليوم هذه غاية شرعيّة امّا إعلان الإقامة و إعلان القراءة فهذه بدعة عصريّة والسلام عليكم .