ذكرت أن الروح لها صفة البقاء، فكيف نوفق بين هذا وبين المراد من المستثنى عند قوله تعالى : (( إلا من شاء الله )) ، وهل معنى ذلك أن أرواحهم غير ميتة؟ حفظ