ما صحة حديث : ( من بنى لله مسجداً و لو كمفحص قطاة لبيضها )) . حفظ
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته
السائل : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : أحمد الله و أشكره
السائل : كيف حالك مع العيد ؟
الشيخ : الحمد لله .
السائل : أنا أتكلّم من السّعودية من رابغ .
الشيخ : نسأل الله أن يتقبّل منّا ومنكم .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : و أنت صالح ؟
السائل : نعم صالح .
الشيخ : كيف حال صالح ؟
السائل : الله يحيّيك
الشيخ : طيّب ؟
السائل : كيف حالك أنت ياشيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : والله مشتاقين لرؤياك .
الشيخ : الله يبارك فيك
السائل : اليوم أنا اتّصلت الظّهر وقالوا الشّيخ وقته بعد العشاء
الشيخ : أي والله وهو كذلك فمعذرة .
السائل : لا ما عليك شيء إن شاء الله
الشيخ : أهلا
السائل : وقع نظري على حديث
الشيخ : نعم
السائل : موجود في صحيح الجامع ، وفي تمام المنّة فالكلام عليه في صحيح الجامع أنه صحيح
الشيخ : أيوة
السائل : و في تمام المنّة أنه ليس بصحيح .
الشيخ : طيب شو رقمه في الصحيح ؟
السائل : رقمه في الصّحيح تسعة الآلاف .
الشيخ : شو لفظ الحديث ؟
السائل : الحديث ( من بنى لله مسجدا ، ولو كمفحص قطاة لبيضها ، بنى الله له بيتا في الجنة )
الشيخ : نعم ، وفي تمام المنّة كم ؟
السائل : تمام المنّة صفحة مائتان وتسعة وثمانين .
الشيخ : أيوه تمام المنة ، يوضّح بالنّسبة للفظة لبيضها ، إنه لفظة البيض هي الّتي لم ترد في تلك الطّرق أمّا هنا في صحيح الجامع ، فمعزو الحديث للرّوض النّضير كما ترى
السائل : نعم
الشيخ : فإن شاء الله أنا أرجع إلى الرّوض النّضير ، وتتّصل معي لأعطيك الجواب النهائي .
السائل : متى أتّصل بك إن شاء الله .
الشيخ : غدا إن شاء الله
الشيخ : في نفس الوقت .
السائل : أيوة نفس الوقت جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإيّاك
السائل : والأخ حامد يبغي يعيّد عليك .
الشيخ : أهلا ومرحبا هاته .
حامد : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
حامد : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله وأنت كيف حالك ؟
السائل : كل عام وأنت بخير .
الشيخ : ما تقول كل عام وأنتم بخير لأنّ هذا لا أصل له في السّنّة ، وإنمّا قل تقبّل الله طاعتكم .
حامد : جزاك الله خير ، وكيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : أحمده وأشكره ، وأنت كيف صحّتك ؟
حامد : زين والحمد للخ .
الشيخ : طيب .
السائل : كيف صحتك إن شاء الله ؟
الشيخ : إن شاء الله أحسن من ذي قبل .
حامد : الحمد لله ، متى ستأتي إلينا إن شاء الله ؟
الشيخ : والله هذا علمه عند ربّي ، لعلّ الله ييسّر لنا الحجّ ، بيكون هذا فضل من الله ، لكن الأعمال العلمية الآن لا يبدو أنها تسمح لي إلاّ أن ييسّرها الله عزّ وجلّ .
حامد : إن شاء الله تتيسّر .
الشيخ : إن شاء الله .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته
السائل : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : أحمد الله و أشكره
السائل : كيف حالك مع العيد ؟
الشيخ : الحمد لله .
السائل : أنا أتكلّم من السّعودية من رابغ .
الشيخ : نسأل الله أن يتقبّل منّا ومنكم .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : و أنت صالح ؟
السائل : نعم صالح .
الشيخ : كيف حال صالح ؟
السائل : الله يحيّيك
الشيخ : طيّب ؟
السائل : كيف حالك أنت ياشيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : والله مشتاقين لرؤياك .
الشيخ : الله يبارك فيك
السائل : اليوم أنا اتّصلت الظّهر وقالوا الشّيخ وقته بعد العشاء
الشيخ : أي والله وهو كذلك فمعذرة .
السائل : لا ما عليك شيء إن شاء الله
الشيخ : أهلا
السائل : وقع نظري على حديث
الشيخ : نعم
السائل : موجود في صحيح الجامع ، وفي تمام المنّة فالكلام عليه في صحيح الجامع أنه صحيح
الشيخ : أيوة
السائل : و في تمام المنّة أنه ليس بصحيح .
الشيخ : طيب شو رقمه في الصحيح ؟
السائل : رقمه في الصّحيح تسعة الآلاف .
الشيخ : شو لفظ الحديث ؟
السائل : الحديث ( من بنى لله مسجدا ، ولو كمفحص قطاة لبيضها ، بنى الله له بيتا في الجنة )
الشيخ : نعم ، وفي تمام المنّة كم ؟
السائل : تمام المنّة صفحة مائتان وتسعة وثمانين .
الشيخ : أيوه تمام المنة ، يوضّح بالنّسبة للفظة لبيضها ، إنه لفظة البيض هي الّتي لم ترد في تلك الطّرق أمّا هنا في صحيح الجامع ، فمعزو الحديث للرّوض النّضير كما ترى
السائل : نعم
الشيخ : فإن شاء الله أنا أرجع إلى الرّوض النّضير ، وتتّصل معي لأعطيك الجواب النهائي .
السائل : متى أتّصل بك إن شاء الله .
الشيخ : غدا إن شاء الله
الشيخ : في نفس الوقت .
السائل : أيوة نفس الوقت جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإيّاك
السائل : والأخ حامد يبغي يعيّد عليك .
الشيخ : أهلا ومرحبا هاته .
حامد : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
حامد : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله وأنت كيف حالك ؟
السائل : كل عام وأنت بخير .
الشيخ : ما تقول كل عام وأنتم بخير لأنّ هذا لا أصل له في السّنّة ، وإنمّا قل تقبّل الله طاعتكم .
حامد : جزاك الله خير ، وكيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : أحمده وأشكره ، وأنت كيف صحّتك ؟
حامد : زين والحمد للخ .
الشيخ : طيب .
السائل : كيف صحتك إن شاء الله ؟
الشيخ : إن شاء الله أحسن من ذي قبل .
حامد : الحمد لله ، متى ستأتي إلينا إن شاء الله ؟
الشيخ : والله هذا علمه عند ربّي ، لعلّ الله ييسّر لنا الحجّ ، بيكون هذا فضل من الله ، لكن الأعمال العلمية الآن لا يبدو أنها تسمح لي إلاّ أن ييسّرها الله عزّ وجلّ .
حامد : إن شاء الله تتيسّر .
الشيخ : إن شاء الله .