بعض أهل العلم يستشهد بقوله تعالى (( وإذ أخذ ربك ... )) يعني على أن من يفعل الشرك ولو كان جاهلا أنه يكون مشركا على هذه الآية، قال فإنه قد أُخذ عليه الميثاق إذ هو عالم، فما تعليقكم ؟ حفظ