إذا أجهض الأمة ألا يكون هذا من باب التمثيل فتعتق عليه من ذلك ؟ حفظ
الشيخ : يقول: إذا أجهض الأَمَة ألا يكون هذا من باب التمثيل فتعتق عليه بذلك من الآن يعني تعتق فوراً ؟
أقول: هذا وجه حسن أن نقول: إنها تعتق الآن نعم، لأن هذا يشبه التمثيل، نعم ؟
السائل : الآن يا شيخ انتهت أحاديث البلوغ المتعلقة بالأحكام .
الشيخ : إيش؟
السائل : انتهت أحاديث البلوغ المتعلقة بالأحكام !
الشيخ : نعم .
السائل : وأول كتاب كتاب الطهارة لم يسجل، فما رأيكم يا شيخ لو نجعل أحد الدرسين في أول باب، والآخر لكتاب الآداب ؟
سائل آخر : جيد .
الشيخ : جيد ؟ ممتاز ، ما في مقبول ولا مرفوض؟
السائل : لا .
الشيخ : كيف?
السائل : أتمنى لو نرجع لكتاب الطهارة .
سائل آخر : أكثر الموجودين يا شيخ ما حضروا كتاب الطهارة .
الشيخ : نعم ؟
السائل : هل نرجع لكتاب الطهارة ؟
الشيخ : طيب ، مع أن بعضهم يبي يمشي .
القارئ : الحمد لله ، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :
قال المصنف -رحمه الله تعالى- في باب الأدب : " وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال " :
الشيخ : في باب الأدب من باب الأدب المفرد ؟
القارئ : كتاب الجامع من كتاب بلوغ المرام .
الشيخ : إي .
القارئ : قال المصنف -رحمه الله تعالى- في باب الأدب من كتاب الجامع من كتاب بلوغ المرام : " وعن أبي هريرة رضي الله عنه " .
الشيخ : فيما نقله .
القارئ : فيما نقله : " عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم ) متفق عليه.
وعن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال: ( سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البر والإثم؟ فقال: البر: حُسن الخُلق، والإثم: ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطَّلع عليه الناس ) أخرجه مسلم.
وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا كنتم ثلاثة، فلا يتناجى اثنان دون الآخر، حتى تختلطوا بالناس، من أجل أن ذلك يحزنه ) متفق عليه، واللفظ لمسلم " .
أقول: هذا وجه حسن أن نقول: إنها تعتق الآن نعم، لأن هذا يشبه التمثيل، نعم ؟
السائل : الآن يا شيخ انتهت أحاديث البلوغ المتعلقة بالأحكام .
الشيخ : إيش؟
السائل : انتهت أحاديث البلوغ المتعلقة بالأحكام !
الشيخ : نعم .
السائل : وأول كتاب كتاب الطهارة لم يسجل، فما رأيكم يا شيخ لو نجعل أحد الدرسين في أول باب، والآخر لكتاب الآداب ؟
سائل آخر : جيد .
الشيخ : جيد ؟ ممتاز ، ما في مقبول ولا مرفوض؟
السائل : لا .
الشيخ : كيف?
السائل : أتمنى لو نرجع لكتاب الطهارة .
سائل آخر : أكثر الموجودين يا شيخ ما حضروا كتاب الطهارة .
الشيخ : نعم ؟
السائل : هل نرجع لكتاب الطهارة ؟
الشيخ : طيب ، مع أن بعضهم يبي يمشي .
القارئ : الحمد لله ، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :
قال المصنف -رحمه الله تعالى- في باب الأدب : " وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال " :
الشيخ : في باب الأدب من باب الأدب المفرد ؟
القارئ : كتاب الجامع من كتاب بلوغ المرام .
الشيخ : إي .
القارئ : قال المصنف -رحمه الله تعالى- في باب الأدب من كتاب الجامع من كتاب بلوغ المرام : " وعن أبي هريرة رضي الله عنه " .
الشيخ : فيما نقله .
القارئ : فيما نقله : " عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم ) متفق عليه.
وعن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال: ( سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البر والإثم؟ فقال: البر: حُسن الخُلق، والإثم: ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطَّلع عليه الناس ) أخرجه مسلم.
وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا كنتم ثلاثة، فلا يتناجى اثنان دون الآخر، حتى تختلطوا بالناس، من أجل أن ذلك يحزنه ) متفق عليه، واللفظ لمسلم " .