إذا قدم الكبير وانتظره الصغير فهل على الصغير أن يسلم ؟ حفظ
السائل : يا شيخ بارك الله فيكم نعود إلى السلام : إذا قدم الكبير وانتظره الصغير فهل على الصغير أن يسلم ؟
الشيخ : كيف قدم؟
السائل : يعني مثلاً الكبير قادم والصغير منتظر له يريده في شيء أو في ؟
الشيخ : إي قاعد .
السائل : واقف .
الشيخ : أو واقف ما يخالف.
السائل : لكن انتظر مجيئه يعني هل يسلم الصغير أو يسلم الكبير ؟
الشيخ : لا هو إذا لم يسلم الكبير يسلم الصغير .
السائل : لكن الواجب على من؟
الشيخ : الحق هنا الوارد مثل الماشي على القاعد ، الآن لو كان في ماشي وقاعد ، القاعد هو الذي عليه نعم القاعد هو الكبير ، فيسلم عليه الماشي ، القاعد هو الصغير يسلم عليه الماشي .
السائل : شيخ ؟
الشيخ : نعم .
السائل : قلنا : أن الإسراف في الصدقة أن ينفق على الفقير أكثر من حاجته.
الشيخ : نعم .
السائل : إذن كيف نوجه فعل النبي صلى الله عليه وسلم لما أعطى لفقير غنمًا !
الشيخ : إيش؟
السائل : النبي صلى الله عليه وسلم أعطى لفقير غنمًا بين جبلين ؟
الشيخ : إيش؟
السائل : الرسول صلى الله عليه وسلم أعطى لفقير غنماً بين جبلين ؟
الشيخ : لا ما هو فقير ، أعطى النبي صلى الله عليه وسلم غنماً بين جبيلين تأليفاً ، تأليفاً على الإسلام ، ولهذا رجع الرجل لقومه فقال : " يا قوم أسلموا فإن محمدًا يعطي عطاء من لا يخشى الفاقة " .
الشيخ : كيف قدم؟
السائل : يعني مثلاً الكبير قادم والصغير منتظر له يريده في شيء أو في ؟
الشيخ : إي قاعد .
السائل : واقف .
الشيخ : أو واقف ما يخالف.
السائل : لكن انتظر مجيئه يعني هل يسلم الصغير أو يسلم الكبير ؟
الشيخ : لا هو إذا لم يسلم الكبير يسلم الصغير .
السائل : لكن الواجب على من؟
الشيخ : الحق هنا الوارد مثل الماشي على القاعد ، الآن لو كان في ماشي وقاعد ، القاعد هو الذي عليه نعم القاعد هو الكبير ، فيسلم عليه الماشي ، القاعد هو الصغير يسلم عليه الماشي .
السائل : شيخ ؟
الشيخ : نعم .
السائل : قلنا : أن الإسراف في الصدقة أن ينفق على الفقير أكثر من حاجته.
الشيخ : نعم .
السائل : إذن كيف نوجه فعل النبي صلى الله عليه وسلم لما أعطى لفقير غنمًا !
الشيخ : إيش؟
السائل : النبي صلى الله عليه وسلم أعطى لفقير غنمًا بين جبلين ؟
الشيخ : إيش؟
السائل : الرسول صلى الله عليه وسلم أعطى لفقير غنماً بين جبلين ؟
الشيخ : لا ما هو فقير ، أعطى النبي صلى الله عليه وسلم غنماً بين جبيلين تأليفاً ، تأليفاً على الإسلام ، ولهذا رجع الرجل لقومه فقال : " يا قوم أسلموا فإن محمدًا يعطي عطاء من لا يخشى الفاقة " .