باب الترهيب من مساوئ الأخلاق. حفظ
الشيخ : ثم قال : " باب الترهيب من مساوئ الأخلاق " :
لما كانت الأمور لا تتم إلا بإثبات ونفي جعل العلماء -رحمهم الله- باباً للترغيب وباباً للترهيب ليكمل سير الإنسان وأخلاق الإنسان، لأن الأخلاق: أخلاق مطلوبة يُرغَّب فيها، أخلاق غير مطلوبة هذه يُرهب منها، ولهذا قال: " باب الترهيب من مساوئ الأخلاق " :
والأخلاق : جمع خلق وهي الصورة الباطنة أي ما يتخلق به الإنسان، لأننا نقول: خَلق وخُلُق، الخَلق الصورة الظاهرة والخُلُق الصورة الباطنة أي: ما يتخلق به الإنسان.
الأخلاق منها سيئ ومنها حسن ومنها ما لا يوصف بسوء ولا حسن.
لما كانت الأمور لا تتم إلا بإثبات ونفي جعل العلماء -رحمهم الله- باباً للترغيب وباباً للترهيب ليكمل سير الإنسان وأخلاق الإنسان، لأن الأخلاق: أخلاق مطلوبة يُرغَّب فيها، أخلاق غير مطلوبة هذه يُرهب منها، ولهذا قال: " باب الترهيب من مساوئ الأخلاق " :
والأخلاق : جمع خلق وهي الصورة الباطنة أي ما يتخلق به الإنسان، لأننا نقول: خَلق وخُلُق، الخَلق الصورة الظاهرة والخُلُق الصورة الباطنة أي: ما يتخلق به الإنسان.
الأخلاق منها سيئ ومنها حسن ومنها ما لا يوصف بسوء ولا حسن.