سؤال عمن تتبع رخص العلماء في الفتوى ؟ حفظ
يلا عبيد !
السائل : شيخ بارك الله فيكم قولنا فيمن يسأل !
الشيخ : إيش؟
السائل : يسأل عالماً فإذا لم تعجبه الفتوى سأل غيره ، هل مثل هذا أن الشخص إذا وقع في مسألة كمثلاً إذا طلق زوجته وهي حائض ؟
الشيخ : إيش؟
السائل : كمثلاً إذا طلق زوجته في الحيض .
الشيخ : نعم .
السائل : ورأيناه عازماً على الذهاب إلى عالم نعلم أنه يبعده عنه ، وأشرنا عليه أن يذهب إلى غيره من يرى أنه يقع ، هل يقع مثل هذه المسألة أو يكون من باب ؟
الشيخ : والله هذه تنبني على ما ذكرنا : إذا كان ذهب إلى من يرى أنه لا يقع طلاق الحيض اتباعاً لهواه ، فهذا لا يجوز ، وأما إذا ذهب إليه لكونه يثق به أكثر لعلمه وأمانته فلا بأس .
السائل : كلهم يثق بهم يا شيخ .
الشيخ : نعم ؟
السائل : الكل موثوق بهم.
الشيخ : إيش؟
السائل : الكل موثوق بهم من أهل العلم لكنهم مختلفون .
الشيخ : نحن ذكرنا في هذه المسائل أنه إذا اختلف مفتيان ولم يتميز أحدهما عن الآخر فقد ذكر العلماء لهذه المسألة ثلاثة أقوال :
التخيير بين هذا وهذا ، واتباع ما هو أحوط وأشد ، واتباع ما هو أخف، وذكرنا أن الذي نرى ونرجح أنه الأخف ، يتبع الأخف ، لكن في مسألة الطلاق في الحيض أكثر الناس ما يدرون أنه حرام ، أكثر الناس لا يعلمون أنه حرام ، فإذا ذهبوا إلى من يرى أنه لا يقع مع تساوي العالمين عندهما فلا بأس .
السائل : شيخ بارك الله فيكم قولنا فيمن يسأل !
الشيخ : إيش؟
السائل : يسأل عالماً فإذا لم تعجبه الفتوى سأل غيره ، هل مثل هذا أن الشخص إذا وقع في مسألة كمثلاً إذا طلق زوجته وهي حائض ؟
الشيخ : إيش؟
السائل : كمثلاً إذا طلق زوجته في الحيض .
الشيخ : نعم .
السائل : ورأيناه عازماً على الذهاب إلى عالم نعلم أنه يبعده عنه ، وأشرنا عليه أن يذهب إلى غيره من يرى أنه يقع ، هل يقع مثل هذه المسألة أو يكون من باب ؟
الشيخ : والله هذه تنبني على ما ذكرنا : إذا كان ذهب إلى من يرى أنه لا يقع طلاق الحيض اتباعاً لهواه ، فهذا لا يجوز ، وأما إذا ذهب إليه لكونه يثق به أكثر لعلمه وأمانته فلا بأس .
السائل : كلهم يثق بهم يا شيخ .
الشيخ : نعم ؟
السائل : الكل موثوق بهم.
الشيخ : إيش؟
السائل : الكل موثوق بهم من أهل العلم لكنهم مختلفون .
الشيخ : نحن ذكرنا في هذه المسائل أنه إذا اختلف مفتيان ولم يتميز أحدهما عن الآخر فقد ذكر العلماء لهذه المسألة ثلاثة أقوال :
التخيير بين هذا وهذا ، واتباع ما هو أحوط وأشد ، واتباع ما هو أخف، وذكرنا أن الذي نرى ونرجح أنه الأخف ، يتبع الأخف ، لكن في مسألة الطلاق في الحيض أكثر الناس ما يدرون أنه حرام ، أكثر الناس لا يعلمون أنه حرام ، فإذا ذهبوا إلى من يرى أنه لا يقع مع تساوي العالمين عندهما فلا بأس .