فوائد حديث : (عائشة رضي الله عنها قالت : لما أرادوا غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا ... ). حفظ
الشيخ : فيستفاد من هذا الحديث : أن المشروع عند تغسيل الميت إيش ؟ أن يجرد، لكنه سبق لنا بل قد قلناه في مجلس آخر أنه يجب أن تغطى عورته تغطى بثوب حتى لا تشاهد، لأنه لا حاجة إلى مشاهدتها، وسبق لنا أن الغاسل إذا أراد أن يغسله وعورته مستورة يجعل في يده خرقة لأجل أن ينظف فرجيه ثم يزيل هذه الخرقة إذا نظفهما ويأتي بخرقة ثانية شغله ؟ لا ما هي للجسم لأسنانه ومنخريه لأنه يبل الخرقة ويمسح أسنانه ولثته ومنخريه بدون أن يصب الماء قال بعض العلماء : ويأتي بخرقة ثالثة لبقية الجسم قالوا : والمستحب ألا يمس سائره إلا بالخرقة، ولكن هذا الأخير خلاف ظاهر النصوص الأخير خلاف ظاهر النصوص فإن الظاهر أن الذين يغسلون الأموات يباشرون الأموات بأيديهم.
يستفاد من هذا الحديث : خصوصية الرسول عليه الصلاة والسلام وهي أنه لم يجرد حين مات.
ويستفاد منه : أن المشروع تجريد الميت عند تغسيله.
ويستفاد منه : جواز الحلف بدون استحلاف إن قلنا : إن هذا قد قصد وإلا فهو من لغو اليمين.
يستفاد من هذا الحديث : خصوصية الرسول عليه الصلاة والسلام وهي أنه لم يجرد حين مات.
ويستفاد منه : أن المشروع تجريد الميت عند تغسيله.
ويستفاد منه : جواز الحلف بدون استحلاف إن قلنا : إن هذا قد قصد وإلا فهو من لغو اليمين.