ما حكم سب عائشة ووصفها بالزنا أو غيرها من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ؟ وهل يقتل إذا تاب من ذلك ؟ حفظ
السائل : سب أمنا عائشة ورميها بأنها زانية !
الشيخ : إيش ؟
السائل : سب أمنا عائشة ورميها بأنها زانية !
الشيخ : أي نعم .
السائل : فهل نقول إن هذا كافر وجب قتله ؟
الشيخ : أي نعم ، من سب عائشة وقال : إنها زانية بما برأها الله منه فهو كافر ، لأنه مكذب للقرآن ، ومن سب غير عائشة أيضا بالزنا فهو كافر ، لأنه مدنس لفراش رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولهذا كان الصحيح أن قذف النبي أو قذف أحد من زوجاته كفر وردة .
السائل : إن تاب ؟
الشيخ : إن تاب يقتل ، لأن هذا حق للرسول نعم .
السائل : شيخ أحسن الله إليكم : ذكرتم بأن الحد هو ما لا ترفعه التوبة .
الشيخ : ما إيش ؟
السائل : الحد ما لا ترفعه التوبة .
الشيخ : لا ترفعه التوبة .
السائل : نعم ، وقصة ماعز رضي الله عنه فيها : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أذلقته الحجارة هرب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه : ( هلا تركتموه يتوب فيتوب الله عليه ) .
الشيخ : إيش ؟
السائل : سب أمنا عائشة ورميها بأنها زانية !
الشيخ : أي نعم .
السائل : فهل نقول إن هذا كافر وجب قتله ؟
الشيخ : أي نعم ، من سب عائشة وقال : إنها زانية بما برأها الله منه فهو كافر ، لأنه مكذب للقرآن ، ومن سب غير عائشة أيضا بالزنا فهو كافر ، لأنه مدنس لفراش رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولهذا كان الصحيح أن قذف النبي أو قذف أحد من زوجاته كفر وردة .
السائل : إن تاب ؟
الشيخ : إن تاب يقتل ، لأن هذا حق للرسول نعم .
السائل : شيخ أحسن الله إليكم : ذكرتم بأن الحد هو ما لا ترفعه التوبة .
الشيخ : ما إيش ؟
السائل : الحد ما لا ترفعه التوبة .
الشيخ : لا ترفعه التوبة .
السائل : نعم ، وقصة ماعز رضي الله عنه فيها : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أذلقته الحجارة هرب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه : ( هلا تركتموه يتوب فيتوب الله عليه ) .