قوله صلى الله عليه وسلم :( ... فإن الغلول نار وعار على أصحابه في الدنيا والآخرة ) هذا خاص بالدنيا لماذا لا يقال إن معنى نار في الدنيا أنه لا يبارك له فيه ؟ حفظ
السائل : قول النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: ( نار وعار في الدّنيا والآخرة ) هذا خاصّ بالدّنيا لماذا لا يقال أنّه نار في الدّنيا بمعنى أنّه لا يبارك الله فيه؟
الشيخ : إيه، ما يظهر هذا، ما يظهر هذا، لو أردنا أن نقول لقلنا نار في الدّنيا بأنّه يحرق أصله لكن حتى ما تفيد بهذا نعم؟