الفرق بين ما يركب دواب المسلمين من الفيء فهل يحلق بالغال ؟ حفظ
الشيخ : نعم ؟
السائل : الفرق بين الذي يركب دابّة المسلمين من الفيء ويأخذ من الثّياب هل يلحق بالغالّ المعروف ؟
الشيخ : لا، هذا ممّا رخّص فيه الشّرع، هذا ممّا رخّص فيه إذا كان لحاجة، نعم؟
السائل : ...
الشيخ : نخلّيها بعد.
بسم الله الرّحمن الرّحيم :
يقرأ أحدكم.
القارئ : بسم الله الرّحمن الرّحيم :
نقل المؤلف -رحمه الله تعالى- في: " باب الجزية والهدنة: عن عائذ ابن عمرو المزني رضي الله عنه " .
الشيخ : لا، عندنا عن معاذ بن جبل.
الطالب : أخذناه يا شيخ.
الشيخ : أخذناه؟
الطالب : نعم.
الشيخ : طيب، نعم.
القارئ : " وعن عائذ بن عمرو المزني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الإسلام يعلو ولا يُعلى ) أخرجه الدار قطني.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ) رواه مسلم.
وعن المسور بن مخرمة ومروان: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج عام الحديبية -فذكر الحديث بطوله-، وفيه: هذا ما صالح عليه محمد بن عبدالله سهيل بن عمرو على وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ويكف بعضهم عن بعض ) أخرجه أبو داود وأصله في البخاري.
وأخرج مسلم بعضه من حديث أنس رضي الله عنه وفيه: ( أن من جاءنا منكم لم نرده عليكم، ومن جاءكم منا رددتموه علينا، فقالوا: أتكتبُ هذا يا رسول الله؟ قال: نعم، إنه مَن ذهب منا إليهم فأبعده الله، ومن جاءنا منهم فسيجعل الله له فرجاً ومخرجاً ) .
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ) " .
الشيخ : يرَح، لم يرَح أو يرِح؟
القارئ : يرِح.
الشيخ : نعم، نعم.
القارئ : " ( وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاماً ) أخرجه البخاري " .
السائل : الفرق بين الذي يركب دابّة المسلمين من الفيء ويأخذ من الثّياب هل يلحق بالغالّ المعروف ؟
الشيخ : لا، هذا ممّا رخّص فيه الشّرع، هذا ممّا رخّص فيه إذا كان لحاجة، نعم؟
السائل : ...
الشيخ : نخلّيها بعد.
بسم الله الرّحمن الرّحيم :
يقرأ أحدكم.
القارئ : بسم الله الرّحمن الرّحيم :
نقل المؤلف -رحمه الله تعالى- في: " باب الجزية والهدنة: عن عائذ ابن عمرو المزني رضي الله عنه " .
الشيخ : لا، عندنا عن معاذ بن جبل.
الطالب : أخذناه يا شيخ.
الشيخ : أخذناه؟
الطالب : نعم.
الشيخ : طيب، نعم.
القارئ : " وعن عائذ بن عمرو المزني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الإسلام يعلو ولا يُعلى ) أخرجه الدار قطني.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ) رواه مسلم.
وعن المسور بن مخرمة ومروان: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج عام الحديبية -فذكر الحديث بطوله-، وفيه: هذا ما صالح عليه محمد بن عبدالله سهيل بن عمرو على وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ويكف بعضهم عن بعض ) أخرجه أبو داود وأصله في البخاري.
وأخرج مسلم بعضه من حديث أنس رضي الله عنه وفيه: ( أن من جاءنا منكم لم نرده عليكم، ومن جاءكم منا رددتموه علينا، فقالوا: أتكتبُ هذا يا رسول الله؟ قال: نعم، إنه مَن ذهب منا إليهم فأبعده الله، ومن جاءنا منهم فسيجعل الله له فرجاً ومخرجاً ) .
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ) " .
الشيخ : يرَح، لم يرَح أو يرِح؟
القارئ : يرِح.
الشيخ : نعم، نعم.
القارئ : " ( وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاماً ) أخرجه البخاري " .