عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( سابق النبي صلى الله عليه وسلم بالخيل التي قد ضمرت من الحفياء وكان أمدها ثنية الوداع وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريقٍ، وكان ابن عمر فيمن سابق ) متفقٌ عليه، وزاد البخاري قال سفيان: "من الحفياء إلى ثنية الوداع خمسة أميال أو ستةٌ، ومن الثنية إلى مسجد بني زريقٍ ميلٌ". حفظ
الشيخ : " عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( سابق النبي صلى الله عليه وسلم بالخيل التي قد ضُمِّرت من الحفياء وكان أمدها ثنية الوداع ) " :
هذه أماكن معروفة في المدينة.
وأمّا الخيل التي ضُمِّرت فهي التي تجاع يعني تمنع من العلف ولا تعطى إلاّ قدر ما يسدّ رمقها لمدّة معيّنة فتضمر ويخفّ لحمها ويكون عندها من القوّة أكثر ممّا لم تضمّر، ثمّ بعد ذلك تستعمل في المسابقة.
وأمّا التي لم تضمّر فهي التي بقيت تأكل على ما تريد ولا يخفّ لحمها ولا يكون فيها سبق، ولذلك فرّق النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بين هذا وهذا.
( وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريقٍ، وكان ابن عمر فيمن سابق ).
هذه أماكن معروفة في المدينة.
وأمّا الخيل التي ضُمِّرت فهي التي تجاع يعني تمنع من العلف ولا تعطى إلاّ قدر ما يسدّ رمقها لمدّة معيّنة فتضمر ويخفّ لحمها ويكون عندها من القوّة أكثر ممّا لم تضمّر، ثمّ بعد ذلك تستعمل في المسابقة.
وأمّا التي لم تضمّر فهي التي بقيت تأكل على ما تريد ولا يخفّ لحمها ولا يكون فيها سبق، ولذلك فرّق النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بين هذا وهذا.
( وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريقٍ، وكان ابن عمر فيمن سابق ).