وعن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان لا يقدم مكة إلا بات بذي طوى حتى يصبح ويغتسل ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم . متفق عليه . حفظ
الشيخ : " وعن ابن عمر رضي الله عنهما : ( أنه كان لا يقدم مكة إلا بات بذي طوى حتى يصبح ويغتسل ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ) متفق عليه " :
ففيه استحباب البيات بذي طُوى ، وهي المعروفة في الوقت الحاضر : بآبار الزاهر، معروفة في مكة .
وفيه استحباب الاغتسال لدخول مكة .
وفيه جواز اغتسال المحرم ولو من غير جنابة.