وعن أنس رضي الله عنه قال : كان يهل منا المهل فلا ينكر عليه ، ويكبر منا المكبر فلا ينكر عليه . متفق عليه . حفظ
الشيخ : " وعن أنس رضي الله عنه قال : ( كان يهل منا المهل فلا ينكر عليه ، ويكبر منا المكبر فلا ينكر عليه ) " :
يعني ويلبي الملبي فلا ينكر عليه ، أما الملبي فظاهر ، لكن المكبر والمهلل ربما يقول قائل : قد ننكر عليه لأن المقام مقام تلبية ولكن يقال كله ذكر لله عز وجل فلا ينكر على هذا ولا على هذا.
يعني ويلبي الملبي فلا ينكر عليه ، أما الملبي فظاهر ، لكن المكبر والمهلل ربما يقول قائل : قد ننكر عليه لأن المقام مقام تلبية ولكن يقال كله ذكر لله عز وجل فلا ينكر على هذا ولا على هذا.