مناقشة ما سبق. حفظ
الشيخ : هذه فوائد الأحاديث فلنسأل عن بعض الشيء، ما هي الموضحة؟
الطالب : الموضحة؟
الشيخ : نعم.
الطالب : هي التي توضح العظم حتى من دون هشمه .
الشيخ : لكن في أيّ مكان؟
الطالب : الموضحة ؟
الشيخ : في أيّ مكان؟
الطالب : الرأس .
الشيخ : نعم؟
الطالب : في الوجه والرأس .
الشيخ : كيف؟
الطالب : في الوجه والرّأس.
الشيخ : نعم، هي الشّجّة في الوجه والرّأس توضح العظم ولكنّها لا تهشمه، طيّب المنقّلة؟
الطالب : المنقّلة هي الشجة التي توضح العظم وتنقله إلى الداخل .
الشيخ : تنقله؟
الطالب : إلى الداخل .
الشيخ : إلى الداخل، طيب الهاشمة؟ أي نعم!
الطالب : الهاشمة هي التي تهشّم العظم.
الشيخ : تهشم العظم، لا ، ما فيه زيادة؟
الطالب : مع ظهور العظم.
الشيخ : إذن توضح العظم وتهشمه، طيب المأمومة؟
الطالب : المأمومة : هي الشجة في الرأس التي تصل إلى تخرق الكيس الذي في الدماغ وتنتقل إلى جوف الدّماغ.
الشيخ : تخرق الكيس؟
الطالب : تشج العظم الذي على الرأس .
الشيخ : طيب.
الطالب : فيها ثلث الدية.
الشيخ : ثمّ؟
الطالب : ثمّ تصل إلى أمّ الدّماغ.
الشيخ : إلى أمّ الدّماغ، بدون أن تخرق الجلد، طيب صحيح، الدّامغة؟
الطالب : ما حضرت.
الشيخ : ما حضرت، عبد الله؟
الطالب : التي تصل إلى أم الدماغ وتخرق الجلد .
الشيخ : تصل إلى أمّ الدّماغ وتخرق الجلد، تمام.
ما قبل الموضحة يا ابن داود ما الواجب فيها ؟
الطالب : حكومة .
الشيخ : الواجب حكومة ، طيب ما معنى الحكومة ؟
الطالب : الحكومة : أن يقدر هذا الرجل كأنه عبد !
الشيخ : المجني عليه ، يقدر المجني عليه كأنه عبد سليم .
الطالب : وبعد الضربة هذه يقدر وهو مريض ، ثم تؤخذ النسبة بينهما في الدية .
الشيخ : يعني : يعرف ما نسبة ما بين العبد السليم والعبد المصاب ثم يؤخذ منه نسبته من الدية .
الشيخ : طيب : إذا كانت قيمته سليمًا ألفًا ومعيبًا ثمانمئة ، كم تكون الدية ؟
الطالب : الفرق بينهما المئتين هذه ، تكون الدية مئتين ، نسبة الدية يا شيخ ؟
الشيخ : نعم .
الطالب : قيمته ألف يكون !
الشيخ : قيمته سليما ألف ، وقيمته مصابا ثمانمئة .
الطالب : ثمانمئة .
الشيخ : نعم .
الطالب : النسبة الآن العشر .
الشيخ : العشر، كم يعطى من الدية ؟
الطالب : مو العشر يا شيخ .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : الخمس .
الشيخ : الخمس ؟
الطالب : إي نعم ، يعطى من الدية الخمس .
الشيخ : يعطى من الدية الخمس ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : صحيح هذا ؟
الطالب : صحيح .
الشيخ : طيب ، أسنان الإبل في قتل الخطأ ؟ الأخ !
الطالب : أنا ؟
الشيخ : نعم .
الطالب : عشرون حقة .
الشيخ : نعم .
الطالب : وعشرون جذعة .
الشيخ : نعم .
الطالب : وعشرون بنات لبون .
الشيخ : نعم .
الطالب : وعشرون بني مخاض .
الشيخ : بني مخاض ، أو بني ؟
الطالب : لبون .
الشيخ : أو بني لبون طيب ، إذن ما هي الحقة ؟
الطالب : الحقة ما لها ثلاث سنوات .
الشيخ : أحسنت ، والجذعة يا سعيد ؟
الطالب : التي لها أربع سنوات .
الشيخ : سنة وأربع سنوات ؟
الطالب : أربع سنوات .
الشيخ : صح ، بنت المخاض ؟
الطالب : ما لها سنتان .
الشيخ : ما لها سنتان ؟!
الطالب : سنة واحدة .
الشيخ : سنة واحدة بنت مخاض ؟!
الطالب : إي نعم ، بنات اللبون وابن اللبون ما لها سنتان .
الشيخ : ماذا تقولون ؟
الطالب : صحيح .
الشيخ : صحيح ، لماذا سميت بنت مخاض ؟
الطالب : أنا ؟
الشيخ : نعم .
الطالب : لأن أمها أخاضت فيها .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : أمها مخاض .
الشيخ : يعني ؟
الطالب : مخاض .
الشيخ : يعني ؟
الطالب : والدة .
الشيخ : يعني والدة ، سليم !
الطالب : نعم .
الشيخ : لماذا ؟
الطالب : لأن أمها حامل .
الشيخ : لأن أمها حملت ، مخضت والماخض الحامل ، وبنت اللبون ؟ حسن !
الطالب : التي تكون أمها مرضع .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : يعني أمها ترضع .
الشيخ : وضعت ، فيكون فيها لبن سواء ترضع ولا ما ترضع ، طيب انتهى الكلام .
الطالب : شيخ الدية قلت قبل قليل : إذا اجتمع جماعة عليهم أخماسا !
الشيخ : نعم إذا كانوا خمسا .
الطالب : إذا كانوا خمسا .
الشيخ : وزعت عليهم أخماسا .
الطالب : أخماس من كل واحد ؟
الشيخ : كل واحد عليه خمس .
الطالب : عليه خمس من الأخماس هذه ؟
الشيخ : كيف خمس ؟
الطالب : يعني من الحقة ومن الجذعة !
الشيخ : إي نعم نعم خمس الدية ، عليه خمس الدية ، ومعلوم أنه إذا كان خطأ في أخماس فيكون على الواحد : بنت مخاض ، بنت لبون ، حقة ، جذعة، الحقة ما تم لها ثلاث سنوات ، وسميت بذلك لأنها تحقق أن يطرقها الجمل ، هكذا سليم ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : الحقة هي التي ؟
الطالب : تم لها ثلاث سنوات فما بعد .
الشيخ : ثلاث سنوات .
الطالب : ثلاث سنوات فما بعد .
الشيخ : كيف ؟ الحقة ؟ لا لا .
الطالب : الجذعة الجذعة .
الشيخ : ولا الجذعة .
الطالب : شيخ لماذا سميت الجذعة ؟
الشيخ : عرفت ؟
الطالب : نعم ؟
الشيخ : أقول : عرفت ؟
الطالب : الثنية ؟
الشيخ : الثنية بارك الله فيك لها خمس سنوات فأكثر ، وما دون الثنية أربع سنوات وثلاث سنوات وسنتان وسنة ، أربع سنوات تكون جذعة ، والثلاث حقة، السنتان بنت لبون، زالسنة بنت مخاض .
طيب ، نعم ؟
الطالب : لم سميت جذعة ؟
الشيخ : مثل ما نقول ثنية لأنها ظهرت ثناياها والجذعة لأنها دون الثنية .
طيب وأظن سليم عنده شغل !
الطالب : الحين ؟
الشيخ : لا ، ما هو الحين ، الدرس الثلاثاء والأربعاء والخميس ، إي نعم .
الطالب : الموضحة؟
الشيخ : نعم.
الطالب : هي التي توضح العظم حتى من دون هشمه .
الشيخ : لكن في أيّ مكان؟
الطالب : الموضحة ؟
الشيخ : في أيّ مكان؟
الطالب : الرأس .
الشيخ : نعم؟
الطالب : في الوجه والرأس .
الشيخ : كيف؟
الطالب : في الوجه والرّأس.
الشيخ : نعم، هي الشّجّة في الوجه والرّأس توضح العظم ولكنّها لا تهشمه، طيّب المنقّلة؟
الطالب : المنقّلة هي الشجة التي توضح العظم وتنقله إلى الداخل .
الشيخ : تنقله؟
الطالب : إلى الداخل .
الشيخ : إلى الداخل، طيب الهاشمة؟ أي نعم!
الطالب : الهاشمة هي التي تهشّم العظم.
الشيخ : تهشم العظم، لا ، ما فيه زيادة؟
الطالب : مع ظهور العظم.
الشيخ : إذن توضح العظم وتهشمه، طيب المأمومة؟
الطالب : المأمومة : هي الشجة في الرأس التي تصل إلى تخرق الكيس الذي في الدماغ وتنتقل إلى جوف الدّماغ.
الشيخ : تخرق الكيس؟
الطالب : تشج العظم الذي على الرأس .
الشيخ : طيب.
الطالب : فيها ثلث الدية.
الشيخ : ثمّ؟
الطالب : ثمّ تصل إلى أمّ الدّماغ.
الشيخ : إلى أمّ الدّماغ، بدون أن تخرق الجلد، طيب صحيح، الدّامغة؟
الطالب : ما حضرت.
الشيخ : ما حضرت، عبد الله؟
الطالب : التي تصل إلى أم الدماغ وتخرق الجلد .
الشيخ : تصل إلى أمّ الدّماغ وتخرق الجلد، تمام.
ما قبل الموضحة يا ابن داود ما الواجب فيها ؟
الطالب : حكومة .
الشيخ : الواجب حكومة ، طيب ما معنى الحكومة ؟
الطالب : الحكومة : أن يقدر هذا الرجل كأنه عبد !
الشيخ : المجني عليه ، يقدر المجني عليه كأنه عبد سليم .
الطالب : وبعد الضربة هذه يقدر وهو مريض ، ثم تؤخذ النسبة بينهما في الدية .
الشيخ : يعني : يعرف ما نسبة ما بين العبد السليم والعبد المصاب ثم يؤخذ منه نسبته من الدية .
الشيخ : طيب : إذا كانت قيمته سليمًا ألفًا ومعيبًا ثمانمئة ، كم تكون الدية ؟
الطالب : الفرق بينهما المئتين هذه ، تكون الدية مئتين ، نسبة الدية يا شيخ ؟
الشيخ : نعم .
الطالب : قيمته ألف يكون !
الشيخ : قيمته سليما ألف ، وقيمته مصابا ثمانمئة .
الطالب : ثمانمئة .
الشيخ : نعم .
الطالب : النسبة الآن العشر .
الشيخ : العشر، كم يعطى من الدية ؟
الطالب : مو العشر يا شيخ .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : الخمس .
الشيخ : الخمس ؟
الطالب : إي نعم ، يعطى من الدية الخمس .
الشيخ : يعطى من الدية الخمس ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : صحيح هذا ؟
الطالب : صحيح .
الشيخ : طيب ، أسنان الإبل في قتل الخطأ ؟ الأخ !
الطالب : أنا ؟
الشيخ : نعم .
الطالب : عشرون حقة .
الشيخ : نعم .
الطالب : وعشرون جذعة .
الشيخ : نعم .
الطالب : وعشرون بنات لبون .
الشيخ : نعم .
الطالب : وعشرون بني مخاض .
الشيخ : بني مخاض ، أو بني ؟
الطالب : لبون .
الشيخ : أو بني لبون طيب ، إذن ما هي الحقة ؟
الطالب : الحقة ما لها ثلاث سنوات .
الشيخ : أحسنت ، والجذعة يا سعيد ؟
الطالب : التي لها أربع سنوات .
الشيخ : سنة وأربع سنوات ؟
الطالب : أربع سنوات .
الشيخ : صح ، بنت المخاض ؟
الطالب : ما لها سنتان .
الشيخ : ما لها سنتان ؟!
الطالب : سنة واحدة .
الشيخ : سنة واحدة بنت مخاض ؟!
الطالب : إي نعم ، بنات اللبون وابن اللبون ما لها سنتان .
الشيخ : ماذا تقولون ؟
الطالب : صحيح .
الشيخ : صحيح ، لماذا سميت بنت مخاض ؟
الطالب : أنا ؟
الشيخ : نعم .
الطالب : لأن أمها أخاضت فيها .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : أمها مخاض .
الشيخ : يعني ؟
الطالب : مخاض .
الشيخ : يعني ؟
الطالب : والدة .
الشيخ : يعني والدة ، سليم !
الطالب : نعم .
الشيخ : لماذا ؟
الطالب : لأن أمها حامل .
الشيخ : لأن أمها حملت ، مخضت والماخض الحامل ، وبنت اللبون ؟ حسن !
الطالب : التي تكون أمها مرضع .
الشيخ : كيف ؟
الطالب : يعني أمها ترضع .
الشيخ : وضعت ، فيكون فيها لبن سواء ترضع ولا ما ترضع ، طيب انتهى الكلام .
الطالب : شيخ الدية قلت قبل قليل : إذا اجتمع جماعة عليهم أخماسا !
الشيخ : نعم إذا كانوا خمسا .
الطالب : إذا كانوا خمسا .
الشيخ : وزعت عليهم أخماسا .
الطالب : أخماس من كل واحد ؟
الشيخ : كل واحد عليه خمس .
الطالب : عليه خمس من الأخماس هذه ؟
الشيخ : كيف خمس ؟
الطالب : يعني من الحقة ومن الجذعة !
الشيخ : إي نعم نعم خمس الدية ، عليه خمس الدية ، ومعلوم أنه إذا كان خطأ في أخماس فيكون على الواحد : بنت مخاض ، بنت لبون ، حقة ، جذعة، الحقة ما تم لها ثلاث سنوات ، وسميت بذلك لأنها تحقق أن يطرقها الجمل ، هكذا سليم ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : الحقة هي التي ؟
الطالب : تم لها ثلاث سنوات فما بعد .
الشيخ : ثلاث سنوات .
الطالب : ثلاث سنوات فما بعد .
الشيخ : كيف ؟ الحقة ؟ لا لا .
الطالب : الجذعة الجذعة .
الشيخ : ولا الجذعة .
الطالب : شيخ لماذا سميت الجذعة ؟
الشيخ : عرفت ؟
الطالب : نعم ؟
الشيخ : أقول : عرفت ؟
الطالب : الثنية ؟
الشيخ : الثنية بارك الله فيك لها خمس سنوات فأكثر ، وما دون الثنية أربع سنوات وثلاث سنوات وسنتان وسنة ، أربع سنوات تكون جذعة ، والثلاث حقة، السنتان بنت لبون، زالسنة بنت مخاض .
طيب ، نعم ؟
الطالب : لم سميت جذعة ؟
الشيخ : مثل ما نقول ثنية لأنها ظهرت ثناياها والجذعة لأنها دون الثنية .
طيب وأظن سليم عنده شغل !
الطالب : الحين ؟
الشيخ : لا ، ما هو الحين ، الدرس الثلاثاء والأربعاء والخميس ، إي نعم .