من الذي يقيم الحدود ؟ حفظ
السائل : إذا قال قائل يا شيخ إن هذا العام.
الشيخ : نعم.
السائل : لماذا خصصته ؟
الشيخ : هذه قاعدة في الشّريعة: (( والسّارق والسّارقة فاقطعوا أيديهما )) ، (( الزّانية والزّاني فاجلدوا كلّ واحد منهما مائة جلدة )) : هل يمكنك أنت الآن لو سرق سارق أن تأتي بالسّكّين تقطع يده؟ أجب؟
السائل : النص عام يا شيخ .
الشيخ : أجب، الله يكفيه شرّك تمشي على السراق تقطّع أيديهم.
السائل : النص عام يا شيخ .
الشيخ : لا، خذها قاعدة : إذا وجّه الخطاب في العموم في مثل الحدود والأشياء التي يتولاّها ولاّة الأمور فالمراد بها ولاة الأمور.
السائل : ...
الشيخ : أي نعم، لا كل ما لا يتولاّه إلاّ وليّ الأمر، كلّ شيء لا يتولاّه إلاّ وليّ الأمر فهي على هذا النّحو.
السائل : إيش الضابط؟
الشيخ : هذا الضابط وقلت لك سبب أنّه وجّه للجميع مع أنّه واحد لأنّه نائب عن الأمّة.
السائل : يأتي واحد يقول : هو خير لكم .
الشيخ : كيف؟
السائل : ...
الشيخ : نعم.
السائل : خير لكم .
الشيخ : أي نعم.
السائل : ...
الشيخ : هههه، سبحان الله ! أجل لا يصلي إلا ولي الأمر.
السائل : ما الفرق .
الشيخ : لا لا، فرق بين هذا وهذا لأنّ هذه حدود وتقويم الأمّة ما هي لكلّ واحد، لو كان كذلك صارت فوضى، ما الفائدة من ولاة الأمور مبايعتهم والطاعة لهم والسّمع لهم؟
الشيخ : نعم.
السائل : لماذا خصصته ؟
الشيخ : هذه قاعدة في الشّريعة: (( والسّارق والسّارقة فاقطعوا أيديهما )) ، (( الزّانية والزّاني فاجلدوا كلّ واحد منهما مائة جلدة )) : هل يمكنك أنت الآن لو سرق سارق أن تأتي بالسّكّين تقطع يده؟ أجب؟
السائل : النص عام يا شيخ .
الشيخ : أجب، الله يكفيه شرّك تمشي على السراق تقطّع أيديهم.
السائل : النص عام يا شيخ .
الشيخ : لا، خذها قاعدة : إذا وجّه الخطاب في العموم في مثل الحدود والأشياء التي يتولاّها ولاّة الأمور فالمراد بها ولاة الأمور.
السائل : ...
الشيخ : أي نعم، لا كل ما لا يتولاّه إلاّ وليّ الأمر، كلّ شيء لا يتولاّه إلاّ وليّ الأمر فهي على هذا النّحو.
السائل : إيش الضابط؟
الشيخ : هذا الضابط وقلت لك سبب أنّه وجّه للجميع مع أنّه واحد لأنّه نائب عن الأمّة.
السائل : يأتي واحد يقول : هو خير لكم .
الشيخ : كيف؟
السائل : ...
الشيخ : نعم.
السائل : خير لكم .
الشيخ : أي نعم.
السائل : ...
الشيخ : هههه، سبحان الله ! أجل لا يصلي إلا ولي الأمر.
السائل : ما الفرق .
الشيخ : لا لا، فرق بين هذا وهذا لأنّ هذه حدود وتقويم الأمّة ما هي لكلّ واحد، لو كان كذلك صارت فوضى، ما الفائدة من ولاة الأمور مبايعتهم والطاعة لهم والسّمع لهم؟