سؤال عمن طعن في الصحابة ؟ حفظ
الشيخ : سبق لنا هذا ، وقال: كلّ من غاظه صحابة الرّسول فهو كافر، انتهى الوقت.
القارئ : بسم الله الرحمن الرّحيم:
" كتاب الحدود: باب حدّ الزّاني " .
الطالب : لا .
الشيخ : هاه؟
الطالب : الفوائد يا شيخ.
الشيخ : أي نعم الفوائد ، اقرأ .
القارئ : " عن أبي هريرة وزيد بن حارث الجهني رضي الله تعالى عنهما : ( أنّ رجلا من الأعراب أتى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال: يا رسول الله أنشدك الله إلاّ قضيت لي بكتاب الله تعالى، فقال الآخر وهو أفقه منه: نعم فاقض بيننا بكتاب الله وائذن لي، فقال: قل ، قال: إنّ ابني كان عسيفًا على هذا فزنى بامرأته ) " .
الشيخ : امرأته.
القارئ : " ( فزنى بامرأته وإنّي ) " .
الشيخ : وإلاّ بإمرأته؟
القارئ : نعم؟
الشيخ : السؤال هي بامرأته وإلاّ بإمرأته؟
الطالب : بامرأته.
الشيخ : يا ولد!
الطالب : بامرأته.
الشيخ : هاه؟
الطالب : بامرأته.
الشيخ : لماذا؟
الطالب : همزة !
الشيخ : هاه؟
الطالب : همزة وصل.
الشيخ : وهمزة وصل ، وهمزة الوصل عند الدّرج يعني عند الإستمرار تسقط، طيب.
القارئ : " ( فزنى بامرأته وإنّي أخبرت أنّ على ابني الرّجم فافتديت منه بمائة شاة ووليدة ، فسألت أهل العلم فأخبروني أنّ على ابني جلد مائة وتغريب عام ، وأنّ على امرأة هذا الرّجم، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: والذي نفسي بيده لأقضينّ بينكما بكتاب الله:
الوليدة والغنم ردّ عليك، وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام، واغد أُنيس إلى امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها ) متّفق عليه وهذا اللّفظ لمسلم " .
القارئ : بسم الله الرحمن الرّحيم:
" كتاب الحدود: باب حدّ الزّاني " .
الطالب : لا .
الشيخ : هاه؟
الطالب : الفوائد يا شيخ.
الشيخ : أي نعم الفوائد ، اقرأ .
القارئ : " عن أبي هريرة وزيد بن حارث الجهني رضي الله تعالى عنهما : ( أنّ رجلا من الأعراب أتى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال: يا رسول الله أنشدك الله إلاّ قضيت لي بكتاب الله تعالى، فقال الآخر وهو أفقه منه: نعم فاقض بيننا بكتاب الله وائذن لي، فقال: قل ، قال: إنّ ابني كان عسيفًا على هذا فزنى بامرأته ) " .
الشيخ : امرأته.
القارئ : " ( فزنى بامرأته وإنّي ) " .
الشيخ : وإلاّ بإمرأته؟
القارئ : نعم؟
الشيخ : السؤال هي بامرأته وإلاّ بإمرأته؟
الطالب : بامرأته.
الشيخ : يا ولد!
الطالب : بامرأته.
الشيخ : هاه؟
الطالب : بامرأته.
الشيخ : لماذا؟
الطالب : همزة !
الشيخ : هاه؟
الطالب : همزة وصل.
الشيخ : وهمزة وصل ، وهمزة الوصل عند الدّرج يعني عند الإستمرار تسقط، طيب.
القارئ : " ( فزنى بامرأته وإنّي أخبرت أنّ على ابني الرّجم فافتديت منه بمائة شاة ووليدة ، فسألت أهل العلم فأخبروني أنّ على ابني جلد مائة وتغريب عام ، وأنّ على امرأة هذا الرّجم، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: والذي نفسي بيده لأقضينّ بينكما بكتاب الله:
الوليدة والغنم ردّ عليك، وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام، واغد أُنيس إلى امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها ) متّفق عليه وهذا اللّفظ لمسلم " .