ما معى حديث ( لا تنقص صدقة من مال)؟ حفظ
الشيخ : نعم
السائل : شيخ الجمع بين حديث عمرو بن سعيد إنه في حديث إنه الصدقة ما تنقص المال ... خوفا ...
الشيخ : ذكرناه أظن في أثناء الدرس هاه
الطالب : نعم
الشيخ : أنت ما حضرت أظن
السائل : لا
الشيخ : إيه وش رأيكم نجيبه ولا نقول لما ما حضرت بكيفك
الطالب : نجيبه
الشيخ : طيب نحيلك على الشريط
السائل : بالمحلات
الشيخ : زين قلنا إن النقص نوعان هاه معنوي
السائل : وعيني
الشيخ : وحسي أو عيني فالصدقة لا شك أنها تنقص المال نقصا حسيا فالإنسان إذا أخرج عن مئتين خمسة دراهم صار اللي عنده مئة وخمسة وتسعين مافي إشكال ، لكن الواحد ينزل فيه البركة فيما بقي من ماله ويكفي لقضاء حوائج كثيرة ويقيه الله شر الآفات .
مثل الآن أعمارنا وأعمار السابقين تجد عندنا الإنسان يعيش سنة وش ينتج فيها هاه إذا نسبتها إلى إنتاج السابقين وجدتها لا شيء لا شيء صح ولا لا ؟ ولهذا قال الله عز وجل (( ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا )) والإنسان في الحقيقة إذا رأى أنه لا ينتج وأنه عمره يروح سبهلل الحقيقة يخشى أن يكون الأمر يخشى أن يكون هذا الذي ذكره الله في الآية منطبقا عليه ، وأن الله أغفل قلبه عن ذكره فينبغي أن الإنسان أن ينتفع بعمره .
السائل : شيخ الجمع بين حديث عمرو بن سعيد إنه في حديث إنه الصدقة ما تنقص المال ... خوفا ...
الشيخ : ذكرناه أظن في أثناء الدرس هاه
الطالب : نعم
الشيخ : أنت ما حضرت أظن
السائل : لا
الشيخ : إيه وش رأيكم نجيبه ولا نقول لما ما حضرت بكيفك
الطالب : نجيبه
الشيخ : طيب نحيلك على الشريط
السائل : بالمحلات
الشيخ : زين قلنا إن النقص نوعان هاه معنوي
السائل : وعيني
الشيخ : وحسي أو عيني فالصدقة لا شك أنها تنقص المال نقصا حسيا فالإنسان إذا أخرج عن مئتين خمسة دراهم صار اللي عنده مئة وخمسة وتسعين مافي إشكال ، لكن الواحد ينزل فيه البركة فيما بقي من ماله ويكفي لقضاء حوائج كثيرة ويقيه الله شر الآفات .
مثل الآن أعمارنا وأعمار السابقين تجد عندنا الإنسان يعيش سنة وش ينتج فيها هاه إذا نسبتها إلى إنتاج السابقين وجدتها لا شيء لا شيء صح ولا لا ؟ ولهذا قال الله عز وجل (( ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا )) والإنسان في الحقيقة إذا رأى أنه لا ينتج وأنه عمره يروح سبهلل الحقيقة يخشى أن يكون الأمر يخشى أن يكون هذا الذي ذكره الله في الآية منطبقا عليه ، وأن الله أغفل قلبه عن ذكره فينبغي أن الإنسان أن ينتفع بعمره .