فوائد حديث ( قلت : يا رسول الله إن زوجي طلقني ثلاثاً ، وأخاف ...). حفظ
الشيخ : ما أخذنا نأخذ الفوائد نعم
في حديث فاطمة رضي الله عنها فوائد :
منها: أن الأفضل للمطلقة ثلاثا أن تبقى في بيت زوجها: لأن كونها تستأذن من الرسول عليه الصلاة والسلام يدل على أن هذا هو المتقرر عندهم.
ومن فوائده: أن الشر يوجد في كل زمن حتى في زمن الصحابة لأن قولها: ( أخاف أن يقتحم علي ) ليس مجرد وهم إلا أن الشر في زمن الصحابة أقل منه في غيره، لأنهم خير القرون وأفضلها.
ومن فوائد هذا الحديث: أنه ينبغي للإنسان أن يتجنب أسباب الشر لقولها: ( فأمرها فتحولت ) وهكذا ينبغي للإنسان أن يتقي الشر قبل أن يقع، لأن رفع الشيء بعد وقوعه أصعب من توقيه قبل وقوعه.
ومن فوائده: أنه إذا تحولت المعتدة لعذر فإنه لا يلزم أن تتحول إلى مكان قريب من مكانها الأول بل لها أن تتحول إلى مكان بعيد، لقوله: ( فتحولت ) وهذا مطلق، وهو كذلك فإذا جاز مثلاً للمرأة المتوفى عنها زوجها أن تخرج من بيتها لعذر شرعي فلها أن تتحول إلى أي بيت شاءت، ولا يلزم أن يكون قريباً من الأول، وذلك لأنه لما سقط لزوم المسكن فبقية المساكن سواء.
في حديث فاطمة رضي الله عنها فوائد :
منها: أن الأفضل للمطلقة ثلاثا أن تبقى في بيت زوجها: لأن كونها تستأذن من الرسول عليه الصلاة والسلام يدل على أن هذا هو المتقرر عندهم.
ومن فوائده: أن الشر يوجد في كل زمن حتى في زمن الصحابة لأن قولها: ( أخاف أن يقتحم علي ) ليس مجرد وهم إلا أن الشر في زمن الصحابة أقل منه في غيره، لأنهم خير القرون وأفضلها.
ومن فوائد هذا الحديث: أنه ينبغي للإنسان أن يتجنب أسباب الشر لقولها: ( فأمرها فتحولت ) وهكذا ينبغي للإنسان أن يتقي الشر قبل أن يقع، لأن رفع الشيء بعد وقوعه أصعب من توقيه قبل وقوعه.
ومن فوائده: أنه إذا تحولت المعتدة لعذر فإنه لا يلزم أن تتحول إلى مكان قريب من مكانها الأول بل لها أن تتحول إلى مكان بعيد، لقوله: ( فتحولت ) وهذا مطلق، وهو كذلك فإذا جاز مثلاً للمرأة المتوفى عنها زوجها أن تخرج من بيتها لعذر شرعي فلها أن تتحول إلى أي بيت شاءت، ولا يلزم أن يكون قريباً من الأول، وذلك لأنه لما سقط لزوم المسكن فبقية المساكن سواء.